قال محمد ناجي، المحلل الرياضي، إنّ البطل المصري أحمد الجندي الحاصل على الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس 2024، وأيضا اللاعبة سارة سمير الحاصلة على الميدالية الفضية في رفع الأثقال، كان لديهما هدف رغم الصعوبات التي تواجههما وهو رفع اسم بلدهما في أكبر محفل دولي.

توقف الاتحاد عن المشاركة لمدة عامين

وأضاف «ناجي»، خلال لقائه ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية تقديم الإعلاميين منة الشرقاوي ومحمد عبده، أنّ سارة سمير حصلت على برونزية في 2016، وبعدها توقفت عن اللعب لفترة بسبب مرورها بأزمة، كما توقف الاتحاد بأكمله عن المشاركة في الأولمبياد لدورتين متتاليتين، وبالتالي كان هذا الأمر يؤثر سلبا على اللاعبين نظرا لبعدهم عن المشاركة في المنافسات العالمية ومنصات التتويج، ولكن برغم من تلك التحديات والظروف جاءوا هذا العام في قمة مجدهم.

 

وضع أسماء اللاعبين في سجلات الرياضة

وأشاد المحلل الرياضي، بدور الذي لعبه الجهاز الفني وفريق العمل من تدبير للأمور بشكل جيد لتحقيق الانتصار، مؤكدا أن اللاعبين أحمد الجندي وسارة سمير وضعوا أسماءهم في سجلات الرياضة المصرية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أولمبياد باريس أحمد الجندي مباراة

إقرأ أيضاً:

إعلام غير رياضي

 

 

عائض الأحمد

ما رأيك أن نكذب ونكذب ونحيك القصص ثم ندعمها ببعض الآراء وما المانع إن كان هناك استفتاء في محيط حيِّنا لتظهر نتائجنا نجحنا ورسب الجميع، أو لسنا الأول والثاني والثالث وسلم المجد نحن، ودرجاته هم، نصعدها كما نشاء وقت ما نريد.

لم أجد أسوأ من بعض الإعلام الرياضي المتعصب يخلق الكذب ويلبسك ثيابه وأنت حي ترزق، ويروى على لسانك النابض بالحياة ما لم تقله، وعلى أقدامك ما لم تخطئه، ويصنفك كما يحب وليس كما يشاهدك الآخرون، يقصي الجميع ويظهر اللون الذي يعشقه يتجاهل الحقائق وينسفها نسفا اعتقادا منه أنه بهكذا أفعال سيخدم مصالح من يتعصب له.

العيب كما المعيب، سيان لن يردعه نصح ولن يصلحه كلمة حق، أجير ضعيف يسترزق من صناعة الوهم وبيعه على السفهاء، الغريب أنه بعد زمن يسير يجزم بصحته، ويسرده لك كتاريخ هو شاهد عليه وينشر أوراقه البالية دون أن يرف له جفن أو يرتد له طرف. يا قوم أما كفاكم كذبا وسرد روايات مكذوبة لمن يعيشون بيننا، أو لم يكن كافيا ماضيكم التعيس في جلب نفائس المتردية والنطيحة وما أكل السبع، أين أنتم من عقول زُيِّن بها البشر؟ ألم تقل لكم يومًا سنقف هنا وحان وقت الترجل عن ركوب ألواح الخشب واستبدالها بمسير يليق بنا وينصف المجتهدين غيركم ويعطى كل ذي حق حقه، وإن لم يكن فانسحاب يعلوه صمت أبيض ناصع، قد يشفع لكم وينسى من أفسدتم ذائقتهم بسموم أفكاركم فقد وصلتم إلى أرذل ما تريدون وزرعتم حنظلا يذكركم به الجيل القادم ومن يليه.

ختامًا.. التعصب ليس بهذا السوء الذي يرافق المتطرفين هنا وهناك هو حالة مفهومه لمن يمارس حقوقه دون أن يمس الآخرين أو يتجاوز حدود تعصبه لما يحب، أما من يصنف نفسه إعلاميا فعليه أن يلبس "شال" أسود ويتدثر به ويصبغ وجهه باللون الذي يظن أنه سيراه عليه الناس، ثم يقرأ على نفسه "سلام قول من رب رحيم".

لها: تشققت الأرض وأحرقها القيظ، يبست أغصان سعادتي، وكف هتانك فهلكت بحثا عن قطرة تروى ظمئي.

شيء من ذاته: خلصت إلى وحدتي وأنا في وسط جمع ليس لهم مكان أو مكانة.

نقد: ستكررها مرارا، نعم مرت منها، ولكنها ليست لك، ولن تستوقفك.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • «بعد عرض الحلقة الأولى».. دنيا سمير غانم تتصدر الترند بـ «عايشة الدور»
  • القطاع الصحي بالسويداء… تحديات كبيرة لمعالجة الصعوبات والاحتياجات للارتقاء بخدماته
  • محلل سياسي أمريكي: مصر قدمت خطة متكاملة لإعادة إعمار غزة
  • الحلقة الأولى من مسلسل عايشة الدور.. دنيا سمير غانم تنتحل شخصية بنت أختها
  • أمير طعيمة: شاركت في كل أعمال دنيا سمير غانم وفجأة كل شيء توقف
  • إعلام غير رياضي
  • سعد سمير يذكر جمهوره بالراحل أحمد رفعت ويطلب الدعاء له
  • محمد فؤاد يشعل سهرة رمضانية على طريق السويس وسط زغاريد سيناوية.. شاهد
  • أحمد الجندي وإياد صالح يزوران قهوة المحطة في مدينة الإنتاج الإعلامي
  • أنطوان سعد يحصد برونزية التزلج على الثلج بالأولمبياد الخاص تورين 2025