شروط تقليل الاغتراب للبنات والبنين فى تنسيق العام الجامعي.. وأسباب رفض الطلب
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أكد مكتب التنسيق الجامعي أن شروط تقليل الاغتراب مطبقة بشكل موحد على جميع الطلاب، دون أي تمييز بين الجنسين، مشيرا إلى أن المفاضلة تجرى بين الطلبات المقدمة، وفقا للمجموع النهائي فقط.
شروط تقليل الأغتراب للبناتوتضمنت شروط تقليل الاغتراب للبنات والبنين، وفقا لما أعلنه مكتب التنسيق التابع لوزارة التعليم العالي، الآتي:
- القبول وفقًا للنسب المقررة والبالغة نحو 10%، من الطاقة الاستيعابية بالكلية المراد التحويل إليها.
- الالتزام بقواعد التوزيع الجغرافي، بحيث يجب أن تكون الكلية في إطار المنطقة الجغرافية.
- التحويل يتم لمرة واحدة فقط.
- لا يوجد تحويل ثلاثي.
- التقديم عبر موقع التنسيق الإلكتروني فقط.
- استيفاء شروط الكلية المراد التحويل، خاصة التى تتطلب اجتياز اختبار القدرات.
- المفاضلة بين الطلاب فى تقليل الاغتراب يتم بناء على مجموع الدرجات.
أسباب رفض قبول طلبات تقليل الاغتراب- في حالة طلب التحويل ضمن طلبات تقليل الاغتراب، من كلية تقع في نطاق محل سكن الطالب إلى كلية أخرى بمحافظة أخرى.
- عدم حصول الطالب على الحد الأدنى للقبول بالكلية الراغب في التحويل إليها.
- عدم اجتياز اختبارات القدرات.
- اكتمال أعداد التحويلات المقررة سنويا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيق مكتب التنسيق تنسيق الجامعات شروط تقليل الأغتراب تقلیل الاغتراب شروط تقلیل
إقرأ أيضاً:
نداء كردي لتوحيد الصفوف.. ضرورة تعزيز التنسيق الأمني لسد ثغرات الخطر
بغداد اليوم - السليمانية
طالب عضو الاتحاد الوطني الكردستاني محمد الحاج عمر، اليوم السبت (22 شباط 2025)، إلى زيادة مستوى التنسيق الأمني بين قوات الجيش والبيشمركة.
وقال الحاج عمر في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "يجب زيادة مستوى التنسيق الأمني بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة لتأمين الوضع الأمني في المناطق الفاصلة بين ديالى والسليمانية، ومناطق حمرين ووادي الشاي".
وأضاف، أن "عناصر تنظيم داعش يستغلون الفراغات الأمنية في مناطق خط التماس في المناطق المشتركة بين الجيش والبيشمركة في المناطق المتنازع عليها، وخاصة في المناطق القريبة من وادي الشاي وتلال حمرين، لمنع أي تحرك للتنظيم الإرهابي".
في السنوات الأخيرة، شهدت المناطق المتنازع عليها بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان، وخاصة في مناطق ديالى والسليمانية وحمرين، توترات أمنية كبيرة نتيجة لهجمات تنظيم داعش الإرهابي.
وتتمثل إحدى أبرز القضايا في التنسيق بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة، حيث تتداخل مهام القوات في مناطق فاصل جغرافي قد يشهد تحديات في التنسيق بين الجانبين. ويعتبر تعزيز التعاون بين الطرفين ضروريا لتحسين الوضع الأمني في هذه المناطق، وتفادي أي محاولات لشن هجمات من قبل عناصر داعش، الذين يستغلون الثغرات الأمنية للتحرك بحرية في هذه المناطق.