استمرار حبس تاجر ماشية متهم بالاتجار بالأسلحة النارية داخل حظيرة في الوراق
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
قرر قاضي المعارضات،بمحكمة شمال الجيزة، استمرار حبس تاجر ماشية متهم بالاتجار في الأسلحة النارية وتخبئتها داخل حظيرة ملكه في الوراق.
تباشر نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع تاجر ماشية متهم بالاتجار في الأسلحة النارية وتخبئتها داخل حظيرة ملكه في الوراق.
كانت قد وردت معلومات اكدتها تحريات مباحث قسم شرطة الوراق بمديرية أمن الجيزة مفادها قيام تاجر ماشية مقيم بدائرة القسم بالاتجار في الأسلحة النارية متخذا من الحظيرة ملكه مكانا لتخبئة الأسلحة النارية، وعقب تقنين الإجراءات تمت مداهمة الحظيرة وضبط المتهم وعثر على 12 بندقية خرطوش وجري تحريز المضبوطات.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإتجار بالأسلحة النارية الاتجار بالاسلحة الاتجار فى الاسلحة النارية الاتجار فى الاسلحة قسم شرطة الوراق الأسلحة الناریة تاجر ماشیة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: استمرار عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بشير جبر، مراسل “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، استمرار عودة النازحين الفلسطينيين من المناطق الوسطى والجنوبية لقطاع غزة باتجاه مدينة غزة والشمال، اللذان دمرا بشكل كبير بفعل العدوان، وذلك رغم تصريحات دولة الاحتلال الإسرائيلي بأنها ستعاود الحرب.
وأضاف «جبر»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”: «النازحين يعودون أيضا إلى المناطق الجنوبية باتجاه مدينة رفح الفلسطينية التي هُجر سُكانها منها لمدة تزيد عن 8 أشهر، وهي عمر العملية العسكرية الإسرائيلية بحق هذه المدينة»، مشيرا إلى استمرار حركة الشاحنات من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة.
وأوضح أن الشاحنات تذهب باتجاه معبر رفح البري وكرم أبو سالم لاستلام المساعدات الإنسانية التي تأتي من جمهورية مصر العربية خلال معبري العوجة وكرم أبو سالم، ثم تعود إلى مدينة غزة محملة بالمساعدات الإنسانية باختلاف أنواعها من مساعدات طبية وغذائية وإنسانية ومياه وسولار وغاز وغاز طهي.
وأكد أن جميع الشاحنات تأتي من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة الذي عانى الويلات جراء العدوان الإسرائيلي على مدار 15 شهرا، وبالتالي بدأت بإنعاش الفلسطينيين مجددا، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني يطالب في حاجة إلى زيادة الشاحنات وعلى رأسها الخيام والبيوت المتنقلة لإنشاء مراكز لإيواء النازحين الذين عادوا إلى مدينة غزة والشمال، وصدموا من حجم الدمار الذي أصاب منازلهم وأحيائهم في تلك المنطقة.