بدء إجراء اختبارات القبول والمقابلات الشخصية بمركز القبول الموحد.. عاجل
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
مسقط - العُمانية
بدأ مركز القبول الموحد بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار اليوم إجراء اختبارات القبول والمقابلات الشخصية والفحوصات الطبيّة للبرامج التي تتطلب ذلك للعام الأكاديمي 2024/2025م وتستمر حتى الـ 15 من أغسطس الجاري.
وأشار المركز إلى أنّ عدد المرشحين بلغ 4046، للتنافس على 2297 مقعدًا دراسيًّا في تخصُّصات عدّة، مثل: برامج التربية والصّحة وتخصُّصات الكلية العسكرية التقنية وغيرها.
وأكّد مركز القبول الموحد أنّ الترشيح لا يعني القبول في البرنامج وإنما يعتمد ذلك على نتيجة المقابلة أو الاختبار أو الفحص الطبيّ (يحدد من قِبل المؤسسة التعليمية)، وعدد المقاعد المتوفرة، والمعدل التنافسي للطالب مقارنة بالناجحين الآخرين، كما أنّ عدم الحضور للمقابلة أو الاختبار بسبب السفر أو غيره من الأسباب يُعدُّ رفضًا من الطالب للتنافس على هذه البرامج.
يُذكر أنّ إعلان نتائج الفرز الأول سيكون في مساء يوم الثلاثاء الموافق 20 من أغسطس الجاري.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
من الهجوم إلى القبول.. كيف تغيرت نظرة الجمهور لأبناء الفنانين؟ سحر رامي ترد
قالت الفنانة سحر رامي، إنها لم تحاول إبعاد أبنائها عن المجال الفني رغم إدراكها لمشقته، قائلة: "كيف أمنعهم وقد وُلِدوا في بيت فني؟"، حيث تربوا في أجواء مليئة بالفن، فوالدتهم راقصة باليه وممثلة، ووالدهم الفنان الراحل حسين الإمام كان ملحنًا وموسيقارًا، وكانت أجواء التصوير والاستوديوهات تحيط بهم منذ الصغر.
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن ابنها يوسف نشأ وسط الآلات الموسيقية، فكان يجلس على الدرامز ويعزف على الجيتار، مما جعله منغمسًا في عالم الموسيقى والفن منذ طفولته.
وأوضحت أن النظرة تجاه أبناء الفنانين تغيرت كثيرًا عبر السنين، فبينما كانوا يتعرضون سابقًا لانتقادات شديدة، وصلت إلى حد الهجوم، أصبح الأمر الآن مختلفًا، إذ بات الجمهور يتساءل: "كيف لا يعمل أبناء الفنانين في المجال الفني؟"، مؤكدة أن الفن يحتاج إلى شخص متشبع به ليتمكن من تقديمه بإتقان.
وأكدت أن ولديها ورثا حب الفن، حيث يعزف ابنها يوسف الموسيقى، كما أنه درس الإخراج السينمائي، وعمل لفترة كمدير تصوير، إلى جانب تقديمه بعض الأدوار التمثيلية في مسلسلات وأفلام، لكنه لا يزال في بداية مشواره الفني أما ابنها الأصغر سالم، الذي يصغره بسبع سنوات، فقد اختار العمل في مجال المونتاج والتصوير، لكنه لم يخض تجربة التمثيل بعد.