هجوم على آيتن عامر بسبب أغنيتها الجديدة.. وهكذا ردّت
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: فوجئت الفنانة آيتن عامر بتعرضها لحملة هجوم وانتقادات شرسة من بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بعد طرح أغنيتها الجديدة “إفراج” عبر “يوتيوب” والمنصات الموسيقية المختلفة، مما دفع بعض جمهورها لوصف الأمر بأنه حملة منظمة للهجوم عليها ومحاولة التشويش على نجاحها في الفترة الأخيرة سواء في الغناء أو التمثيل.
ونشرت آيتن عبر خاصية القصص المصورة الملحقة على حسابها الخاص بـ”إنستغرام” منشوراً سخرت فيه من الهجوم عليها حيث وجهت رسالة ساخرة لمنتقديها طلبت منهم فيها أن يغيروا صيغة الهجوم وألا يكون بصيغة مكررة قائلة: “طيب يا جماعة ابتدوا غيروا صيغة الكومنتات والكلمات المستخدمة في الهجوم الموجه لأن كده الناس اللي دافعين هتاخد بالها إنكوا مبتعملوش بالفلوس اللي خدتوها ومش هيشغلوكوا تاني.. شوية ضمير يا لجان تعبانة”.
ثم تابعت: “بلاش تكرروا الكومنتات بنفس الصيغة والمرادفات، اكتبوا شوية كومنتات سلبية بالانجليزي، كومنتات سلبية إيموجي فقط، حرام عليكوا فلوس الناس والحملة مش جايبة همها، بلاش شغل الهواة ده”.
وعلى الفور قام بعض من محبي آيتن عامر بالدفاع عنها من خلال التعليقات التي ردوا بها على ذلك الهجوم.
وقد طرحت آيتن أغنيتها الجديدة “إفراج” على “يوتيوب” ومنصات الموسيقى ومواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، بعد أن قامت بتأجيل طرحها حداداً على وفاة منتجي سينرجي، ونالت الأغنية إعجاب عدد كبير من الجمهور بمجرد طرح مقطع فيديو من كواليس التصوير وتفاعل معه عدد كبير من رواد مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة، وحقق نسبة مشاهدة وصلت لأكثر من 2 مليون مشاهدة.
وقدمت آيتن أغنية “إفراج” بألحان وتوزيع مختلف وكلمات بسيطة، حيث نالت الأغنية إعجاب الجمهور بعد سماعها، كما لاقت ردود افعال خاصة من البنات.
وأغنية “إفراج” هي ثاني أغنيات آيتن عامر في موسم الصيف الحالي، وهي من كلمات أحمد علاء الدين، ألحان نورهان البغدادي، إخراج محمد حسن أوكا، حيث كانت قد حققت نجاحاً من خلال أغنيتها الأخيرة “مثيرة للجدل” التي طرحتها على “يوتيوب” ومنصات الموسيقى، وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، والتي صورتها على طريقة الفيديو كليب.
main 2024-08-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: آیتن عامر
إقرأ أيضاً:
مقتل وإصابة 28 شخصًا في هجوم مسلح على محكمة بمدينة زاهدان الإيرانية
وقع هجوم مسلح اليوم السبت بمحكمة في مدينة زاهدان بإقليم سيستان وبلوشستان جنوب شرقي إيران، أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.
ووفقًا لوسائل إعلام إيرانية، فإن مسلحين مجهولين هاجموا محكمة في مدينة زاهدان بمحافظة سيستان وبلوشستان اليوم السبت، وأن خدمات الطوارئ وقوات الأمن انتشرت في موقع الهجوم.
وأضافت وسائل الإعلام الإيرانية بأن الهجوم أسفر عن مقتل 6 أشخاص وإصابة 22 آخرين، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
وأوضحت أن الهجوم بدأ باستهداف مبنى القضاء التابع لوزارة العدل، ثم امتد بشكل عشوائي نحو المواطنين الذين كانوا موجودين في محيط المكان.
ونقلت عن نائب قائد شرطة محافظة سيستان وبلوشستان الجنرال علي رضا دليري قوله إنه “تم القضاء على ثلاثة إرهابيين كانوا يرتدون أحزمة انتحارية، وأن أحد المهاجمين ألقى قنبلة يدوية داخل مبنى القضاء، ما أدى إلى وقوع انفجار”.
وأضاف دليري: “الحادث وقع في الساعة الـ8:30 من صباح اليوم، حين حاولت مجموعة إرهابية تابعة لإسرائيل، متنكرين بزي عمال، الدخول إلى مبنى وزارة العدل في زاهدان، ولكن يقظة رجال الأمن الموجودين في مكان الحادث حالت دون ذلك، واندلع اشتباك معهم. وخلال المواجهة قُتل أحد العناصر الإرهابية في مكان الحادث في اللحظات الأولى، ولكن بعد أن ألقى هذا الفرد قنبلة يدوية، أدت لمقتل عدد من المواطنين، بينهم أم وطفل يبلغ من العمر عامًا واحدًا”.
وتابع: “بعد هذا الاشتباك تم التعرف على اثنين آخرين من أفراد المجموعة الإرهابية اللذين كانا يحاولان الفرار من مكان الحادث في شارع قريب، وتم قتلهما”.
وبين أن “التحقيق جار في مختلف جوانب هذا الحادث، وسيتم تقديم معلومات إضافية”.