إطلاق تطبيق إلكتروني لحجز مواعيد تنسيق المرحلة الأولى في جامعة طنطا
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
تستعد جامعة طنطا لاستقبال طلاب وطالبات الشهادة الثانوية العامة 2024 لتسجيل رغباتهم وفقاً للحدود الدنيا التي حددها المجلس الأعلى للجامعات للشعبة العلمية، وهي 371 درجة فأكثر (90.48% فأكثر) وشعبة الرياضيات 357 درجة فأكثر (87.07% فأكثر)، والشعبة الأدبية 280 درجة فأكثر (68.29% فأكثر).
تنسيق المرحلة الأولى من الثانوية العامةوأكد الدكتور محمد حسين، القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا، ونائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، أن الجامعة أنهت كل الاستعدادات الخاصة بمكاتب التنسيق لاستقبال الطلاب والطالبات لتسجيل رغباتهم وفقاً للحدود الدنيا التي أعلنها المجلس الأعلى للجامعات بالنسبة للمرحلة الأولى.
وأشار «حسين» إلى أن الجامعة لديها مكتبان تنسيق، الأول بالمكتبة المركزية، والثاني في كلية الصيدلة، وكلاهما في المجمع الطبي، مؤكدا توفير كل الاستعدادات الخاصة باستقبال الطلاب والطالبات غدا الاثنين، إلى جانب إطلاق التطبيق الإلكتروني المخصص لحجز مواعيد التنسيق لطلاب الثانوية العامة، وهو يساعد على تسهيل الإجراءات وتقليل التزاحم وتحقيق أعلى جودة من الخدمة المقدمة.
وأشار القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا، أنه من المقرر أن يفتح مكتب التنسيق بجامعة طنطا أبوابه غداً أمام الطلاب من التاسعة صباحا، وحتى الثالثة عصراً، ولمدة 6 أيام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الأولى مكاتب التنسيق جامعة طنطا المجلس الأعلى للجامعات جامعة طنطا
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.