نانسي عجرم عن مجزرة مدرسة التابعين : رح نتضامن لأقصى الحدود
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعربت الفنانة نانسي عجرم، عن حزنها الشديد بعد قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة التابعين في قطاع غزة أثناء صلاة الفجر، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات القصير "إكس" تويتر سابقًا.
وكتبت نانسي عجرم، في تدوينة عبر حسابها قائلة : "بزعل كيف صار القتل عادي والمجازر عادي وكل الحكي والاستنكار والرفض يمر مرور الكرام، تعبنا أكيد".
وتابعت : "توجعنا كتير ورح نضل نتضامن لأقصى الحدود بس لو شو ما صار، شو ما صار، بعمرنا ما رح نتعود، ما بعرف شو فينا نقول لغزة أكتر من اللي نقال، إذا عدالة الأرض خذلتنا، عدالة السما رح تاخد حق كل هالأبرياء".
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد ارتكبت، مجزرة جديدة في مدرسة "التابعين" التي تأوي نازحين في حي الدرج بمدينة غزة، أسفرت عن استشهاد 100 شخص على الأقل وإصابة العشرات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نانسي عجرم غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة التابعين مجزرة مدرسة التابعين بغزة مدرسة التابعين بغزة مجزرة مدرسة التابعين
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يواصل حصار مستشفى جنين وسط عدوان متصاعد منذ 32 يوما
الجديد برس|
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، حصار مستشفى جنين الحكومي، وسط تصاعد للعدوان الواسع على المدينة ومخيمها منذ 32 يوما، ما أسفر عن شهداء وجرحى ودمار غير مسبوق في المنازل والبنية التحتية.
وتتمركز عشرات الآليات العسكرية في محيط مستشفى جنين، ومستشفى الأمل، وتدقق بهويات المواطنين وتحقق معهم أثناء تنقلهم في المكان.
وتعاني مستشفيات جنين شحا شديدا في المياه، بعد استهداف الاحتلال خطوط المياه وتدميرها، حيث يعاني قرابة 35% من سكان المدينة عدم وصول المياه إليهم.
وتتخذ قوات الاحتلال من البنايات القريبة من مخيم جنين ثكنات عسكرية منذ بدء أيام العدوان الأولى، فيما تواصل الدفع بتعزيزات عسكرية وجرافات إلى حي البساتين بمدينة جنين.
واستقدمت قوات الاحتلال صهاريج الوقود وخزانات المياه والغرف الصغيرة المحصنة، لاستخدامها في الاتصالات العسكرية الداخلية بين الجنود.
وأجبر الاحتلال نحو 3 آلاف عائلة من مخيم جنين على النزوح قسرا من منازلهم، فيما هدم أكثر من 120 منزلا بشكل كامل، وسط تدمير واسع للشوارع والبنية التحتية.
واعتقلت قوات الاحتلال طفلا من بلدة اليامون، خلال تواجده خارج منزله، فيما اقتحمت الليلة الماضية، بلدة يعبد جنوب جنين.