“كل 70 كغم من الأشلاء احتسبوا شهيدا”.. التعرف على 75 شهيدا بمدرسة التابعين
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
#سواليف
تم التعرف على هويات 75 شهيدا من #الضحايا الذين سقطوا في #مدرسة_التابعين بمدينة #غزة، بغارات إسرائيلية فجر أمس السبت.
وقال المراسل إنه المسعفين احتسبوا “كل 70 كيلو غراما من الأشلاء كشهيد واحد”، بسبب تناثر #أشلاء الجثامين جراء الغارة على المدرسة.
وكان الدفاع المدني في قطاع غزة أعلن السبت مقتل 93 شخصا على الأقل جراء الضربة الإسرائيلية على مدرسة “التابعين”، وإصابة العشرات بجروح بعضهم في العناية الفائقة، متحدثا عن أشلاء كثيرة وعدد كبير من #المفقودين، وقال مراسلنا إن عدد #الشهداء وصل إلى 125.
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل إن “ثلاثة صواريخ إسرائيلية أصابت المدرسة التي كانت تؤوي نازحين”، قائلا إن “النيران اشتعلت بأجساد المواطنين”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الضحايا مدرسة التابعين غزة أشلاء المفقودين الشهداء
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يدمرون مدرسة فلسطينية في الخليل
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأقدم مستوطنون إسرائيليون، أمس، على تدمير مدرسة فلسطينية مقامة في أحد التجمعات البدوية جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وبينت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا» أن «مجموعة مستوطنين قاموا بتدمير مدرسة زِنّوتا شرقي الظاهرية جنوب مدينة الخليل، وسرقوا محتوياتها».
ونقلت «وفا» عن فايز الطل، رئيس مجلس قرية «زِنّوتا»، قوله إن المستوطنين أقدموا على تدمير ما تم ترميمه في المدرسة، بمشاركة المجلس القروي والأهالي، وتجهيزها لاستقبال الطلبة على مقاعدها. ولفت الطل إلى أن المستوطنين اعتدوا على المدرسة ودمروها مرات عدة في السابق، وعملوا على تهجير سكان القرية قسراً، بعد تدمير مساكنهم، والاعتداء عليهم، وعلى ممتلكاتهم، وفق الوكالة.
بدوره، اعتبر المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية صادق الخضور أن تدمير المدرسة جزء من اعتداءات المستوطنين المستمرة، والهادفة لترحيل الفلسطينيين من قراهم. وبين الخضور أن الوزارة كانت تعكف على تأهيل المدرسة، التي تضم نحو 40 طالباً من سكان التجمعات النائية في المنطقة، وفوجئت بعملية تدميرها على يد المستوطنين. وأوضح أن «هذه المدرسة تقدم خدمة إنسانية للسكان في المناطق المهمشة، ونطالب المؤسسات الحقوقية والدولية، بخاصة منظمة اليونيسيف، بتحمل مسؤوليتها لتمكين المدرسة والمدارس الأخرى في المناطق النائية من مواصلة دورها».