في ذكرى رحيل نور الشريف.. إبداع فني لا ينسى لـ«صائد الجوائز» (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
في مثل هذا اليوم الحادي عشر من أغسطس نحيي ذكرى الفنان الكبير نور الشريف الذي رحل عنا، لكن أعماله مازالت حية في ذاكرة السينما والدراما، وكانت مسيرته الفنية مليئة بالإبداع والتنوع، وقدم لنا مجموعة من الأعمال التي تركت أثرا عميقا في قلوبنا.
جاء ذلك في تقرير عرضته القناة الأولى والفضائية المصرية، بعنوان «إبداع فني لا ينسى.
بدأ نور الشريف رحلته الفنية في أوائل ستينيات القرن الماضي، عندما التحق بمعهد الفنون المسرحية واكتشفه الفنان سعد أردش، ومنحه فرصة في مسرحية الشوارع الخلفية، ثم جاء دور مسرحية روميو وجوليت ليكون اللقاء الأول بينه والفنان عادل إمام، وكان هذا اللقاء نقطة تحول كبيرة، وقدمه عادل إمام للمخرج حسن الإمام الذي اختاره لبطولة فيلم قصر الشوق، ليبدأ رحلة نجاحه اللامع.
صاحب لقب صائد الجوائزوكانت رحلته في عالم الفن مليئة بالجوائز والتقديرات وحصل على لقب صائد الجوائز بفضل فوزه بأكثر من 50 جائزة، من بينها جوائز لأفلام شهيرة، مثل يا رب توبة، وحبيبي دائما، كما حصل على جائزة مهرجان نيودلهي عن فيلم سوق الأتوبيس، وجائزة أحسن ممثل عن فيلم ليلة ساخنة في مهرجان القاهرة السينمائي عام 1996م.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نور الشريف السينما الدراما صائد الجوائز نور الشریف
إقرأ أيضاً:
حرائق لوس أنجلوس تدمّر منازل مشاهير هوليوود وتؤثر على موسم الجوائز.. فيديو
عرضت فضائية "يورونيوز عربي"، فيديو تحت عنوان "حرائق لوس أنجلوس تدمّر منازل مشاهير هوليوود وتؤثر على موسم الجوائز".
الصين: الإنفلونزا تظهر علامات على الانحسار والعدوى التنفسية في ازديادحزمة حماية اجتماعية جديدة بأمر الرئيس السيسي لدعم المواطنين.. متى يبدأ التنفيذ؟وأوضحت أن حرائق غابات كبيرة في لوس أنجلوس والمناطق المجاورة أدت إلى تدمير العديد من المنازل، بما في ذلك منازل مشاهير هوليوود مثل بيلي كريستال، ماندي مور، وباريس هيلتون.
هذه الحرائق التي تسببت في إجلاء الآلاف من السكان، ألقت بظلالها على موسم الجوائز في هوليوود، حيث تم تأجيل عدد من الفعاليات الترفيهية المهمة.
تسببت الحرائق المشتعلة في تدمير أكثر من 1,900 مبنى، ومن المتوقع أن يزداد العدد مع اشتداد النيران في بعض المناطق.
كما تم إصدار أوامر إخلاء لأكثر من 130,000 شخص في مناطق لوس أنجلوس الكبرى، بدءًا من ساحل المحيط الهادئ وصولًا إلى داخل المدينة، بما في ذلك باسادينا. وكانت مناطق مثل سانتا مونيكا وماليبو، التي تحتضن العديد من منازل المشاهير، ضمن المناطق المتضررة بشكل كبير.