١/ ما يكون فى جنجويد خالص ولا اى ملايش من اى شكل او نوع لا قبائل لا حركات لا جن احمر باعتبارها اولى الاولويات وتشوفو طريقة واضحة بالاجراءات والمراحل والتواريخ للقيام بذلك.
٢/ محاسبة ومحاكمة الصنعو الجنجويد والحولو الجيش لمليشيا حزبية والاشتغلوا عمالة وارتزاق فى حرب اليمن والاستلموا الاموال من الامارات والسعودية والطلبو التدخل الدولى من الروس بالاضافة لكل الجرائم السابقة طوال ٣٠ عام وما تخللها من قتل وجرائم حرب فى انحاء السودان المختلفة.
٣/ اعادة هيكلة وبناء الجيش بناء حديث شامل واعادته لهيمنة سلطة الدولة
٤/ محاسبة كل من اجرموا فى انقلاب اكتوبر ومن هيأ الاجواء للانقلاب ومن شارك فيه ومن سرقوا الثورة السودانية وارتدوا بالوطن الى هذه الكارثة الوطنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية
٥/ تكوين لجنة تقصى حقائق حول احداث حرب ابريل اسبابها وداعميها ومحركيها ومحرضيها والجرائم التى وقعت فيها ضد المدنيين والممتلكات وجرائم الحرب التى تخللتها.
٦/ محاسبة كل من شارك فى نهب الموارد السودانية بمختلف اشكالها او تهريبها او استخدامها فى غير محلها لصالح الامة السودانية.
٧/ محاسبة كل من شارك باى شكل من الاشكال فى خلق الازمة السودانية ايا كان انتماؤه او جهته عسكريا كان او مدنيا
٨/ تكوين حكومة وطنية مدنية انتقالية متفق عليها تحال اليها كافة السلطات والصلاحيات للقيام بترتيبات ما قبل الانتقال الديمقراطى باصلاح المؤسسة العسكرية والقضائية والامنية والاعلامية والنيابة العامة والهيمنه على كل الموارد الاقتصادية.
٩/ الشروع فى اجراءات العدالة الانتقالية والاعتراف والمصالحة وتضميد الجراح وجبر الضرر والتعافى الوطنى واعادة لحمة المجتمع السودانى.
١٠/ تحديد كل من اجرموا فى حق الشعب السودانى وازهقوا ارواح شبابه طوال فترة الانقاذ وفترة ما بعد سقوط الانقاذ وتحميلهم المسئولية الكاملة لجرائمهم.
١١/ والعاوز يجى بعد داك يفرق لينا بين المصالح المشتركة مع الدول الاخرى على قدم المساواة وتبادل المنافع وبين الارتهان للاخرين وتبديد المصالح الوطنية..
دى وغيرها مطالب اساسية وضرورية ولازمة ويجب ان تتحقق عاجلا من اجل الاستقرار .
لكن ما يجب ان يحدث فورا والان وقف الحرب وفتح المجال للمساعدات الانسانية والحفاظ على حياة الناس.
#حرب_عبثية
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
عون لهوكشتاين: حزب الله شارك بحماية الفاسدين وحربه دمرت لبنان
قال مصدر دبلوماسي مطلع على الزيارات التي قام بها الموفد الأميركي آموس هوكشتين لعدد من المرجعيات السياسية في لبنان إن هوكشتاين لم يفاجأ بأي موقف من مواقف الأطراف التي كانت معلنة في الاصل ، لكن ما أدهشه هو مواقف رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال عون، الذي أثنى "على الدور الأميركي في عملية التفاوض"، معتبراً "أن الإدارة الأميركية هي الوحيدة التي تسعى الى السلام في الشرق الأوسط". كما تطور عون في مواقفه الرافضة كلياً لـ"حرب الإسناد" الذي فتحها حزب الله، مشيراً الى أنها "دمرت لبنان وأعادته سنين طويلة الى الوراء". كما روى عون للضيف الأميركي "كيف ساهم حزب الله في تقويض الدولة والشرعية، ولم يساهم أبداً في عملية الإصلاح الإقتصادي والإداري ، وكان شريكاً عن قصد أو عن غير قصد في حماية الفاسدين". واشار المصدر "إلى انه في شأن التفاوض تحدث عون "عن ضرورة أن يكون التوصل الى هدنة طويلة الأمد مع الجانب الإسرائيلي وترسيم نهائي للحدود لإنهاء شماعة مزارع شبعا وغيرها" .
المصدر أشار الى أن رفع السقف في المواقف من عون تجاه "الحزب والمحور" هو لدواع مرتبطة برفع العقوبات الأميركية عن النائب جبران جبران ولإيصال رسائل إيجابية للإدارة الأميركية الجديدة".
المصدر: لبنان 24