تسول أممي بأسم ضحايا السيول في اليمن
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
بدأت الأمم المتحدة ومنظمات ما يسمى بالاغاثة التابعة لها بالتسول بمعاناة اليمنيين المتضررين من السيول وجمع التبرعات .
وقالت الأمم المتحدة في بيان حديث انها بحاجة 4.8 مليون دولار دعم عاجل لإغاثة المتضررين من الأمطار في اليمن.
وأوضحت الأمم المتحدة بأنها بحاجة المبلغ هذا كدعم عاجل لإغاثة المتضررين باليمن.
وأوضحت أن المحافظات التي تعرضت للأمطار خلال الأيام الماضية عديدة.
جدير ذكره ان محافظات الحديدة وحجة وتعز تعرضت خلال الأسبوع الماضي لأمطار وسيول غزيرة أدت الى اضرار كبيرة وقد سارعت القيادة الثورية والسياسية في تشكيل لجان لتقديم العون والمساعدة للمتضررين كما ساهمت القوات المسلحة بعمليات الإغاثة والايواء
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
وقفة.. الأمم المتحدة ليست متحدة
وقفتنا هذا الأسبوع نناقش فيها ما وصل إليه الحال بهيئة الأمم المتحدة التي أصبحت ليست اسما على مسمى، ووصل بنا الحال مع ضعفها وزيادة ضعفها المتواصل إلى أننا بقينا نرى صراعات في كل مكان على وجه الكرة الأرضية، بشكل بدأنا نستعيد به ذكريات الحربين العالميتين الأولى والثانية وهى عصور أراها كانت تتسم بالتخلف الشديد، لأنه في هذا التوقيت كانت قيادات الدول الكبرى لا ترى إلا مصالحها فقط دون مصالح الشعوب.
المهم هو تحقيق مصالحهم ثم مداواة سقوط اقتصادياتهم بتعويضها من اقتصاديات دول العالم الثالث، الآن المصلحة زادت بالتجارة بمصالح الناس الغلابة من خلال شفط اقتصاديات شعوب دول العالم الثالث والتخلص منهم بنشر الأوبئة والأمراض بدأت بإنفلونزا الطيور والخنازير انتهينا الان بوباء كورونا ومتحوراتها ولقاحاتها.
وليس هذا فحسب بل من خلال اختلاق النزاعات داخل دول العالم الثالث من خلال نظام ومعارضة داخل كل دولة من أغلب دول العالم الثالث، ثم بيع السلاح للطرفين بنهم شديد أهو منها الحصول على ربح بيع الأسلحة من جهة والتخلص بأكبر قدر ممكن من شعوب وجيوش العالم الثالث من جهة إلا من رحم ربي.
وأيضا خلق نزاعات بين الدول وبعضها البعض سواء التي بينها وببن بعض خلافات قديمة أو من خلال ظهور نزاعات مختلقة جديدة بين تلك الدول وبعضها البعض.
وهذا أراه إفسادا كبيرا وأظن بالله خيرا لن يرضى عنه، وأدعو الله سبحانه وتعالى أن يتدخل قريبا بعزته وجلاله وقدرته لضبط الحال الذى اعوج على الآخر.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع ونستكمل معا الوقفة الأسبوع القادم، أدعو الله أن أكون بها من المقبولين وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًضمن الشراكة بين مصر والأمم المتحدة.. جبران وأمل عمار يترأسان أول اجتماع لمجموعة تمكين المرأة
«الأمم المتحدة»: لا يوجد بديل لتقديم خدمات الأونروا في غزة
وفد من الأمم المتحدة لمناقشة تطوير إدارة المخلفات الصلبة بالبحر الأحمر