النهار أونلاين:
2024-11-22@12:41:30 GMT

هذه حالة الحرائق عبر الوطن

تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT

هذه حالة الحرائق عبر الوطن

كشفت المديرية العامة للحماية المدنية، عن الحالة العامة لحرائق الغطاء النباتي والغابات، اليوم الأحد، على الساعة التاسعة والنصف صباحا.

وحسب بيان للمديرية العامة للحماية المدنية، إندلع حريق غابة باقمون اوقردوش ببلدية ادكار في بجاية، حيث لا تزال عملية الإخماد متواصلة.

كما إندلع حريق غابة بوغيدن ببلدية برباشة، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.

وفي تيزي وزو، إندلع حريق غابة آيت فراح إمربطن ببلدية الأربعاء نايث ايرثن، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.

كما إندلع حريق غابة بعزوزة ببلدية الأربعاء نايث ايرثن، ولا تزال عملية الاخماد متواصلة.

فيما إندلع حريق غابة بمنطقة تخوخت بالطريق الوطني رقم 30 ببلدية آيت محمود، حيث تم إخماد الحريق ولا تزال عملية الحراسة متواصلة.

وإندلع حريق غابة بقراريث ثوريث موسى ببلدية الأربعاء آيت محمود، حيث لا تزال عملية الاخماد متواصلة.

وفي تيسمسيلت، إندلع حريق غابة بالمكان المسمى بوزقزة ببلدية سيدي العنتري، حيث تم إخماد الحريق ولا تزال عملية الحراسة متواصلة.

أما في ولاية سوق أهراس، فقد إندلع حريق غابة بمشتة محبوبة ببلدية المشروحة، ولا تزال عملية الاخماد متواصلة.

وفي سكيكدة، إندلع حريق غابة بمنطقة بني سعيد ببلدية القل، حيث تم إخماد الحريق ولا تزال عملية الحراسة متواصلة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: إندلع حریق غابة ولا تزال عملیة

إقرأ أيضاً:

غارديان: لاجئون سودانيون يعيشون داخل غابة بإثيوبيا فرارا من القتل

أرغمت الحرب المستعرة في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع مئات الآلاف من المواطنين على النزوح إلى دول الجوار بحثا عن أمان افتقدوه في وطنهم، لكن من لجؤوا منهم إلى إثيوبيا وجدوا أنفسهم هاربين من صراع إلى صراع آخر.

ونشرت صحيفة غارديان البريطانية تقريرا ميدانيا عن أحوال اللاجئين السودانيين في إقليم أمهرة غربي إثيوبيا، حيث التقى مراسلها فيصل علي، 3 لاجئين أمضوا الصيف كله في إحدى الغابات، وتحدثوا عن محنتهم المستمرة بعد 19 شهرا من فرارهم من وطنهم بسبب الحرب.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ميديا بارت: آلاف الإسرائيليين يطالبون بفرض عقوبات على إسرائيلlist 2 of 2نيويورك تايمز: ثمة شخص واحد يحتاجه ترامب في إدارتهend of list

وبينما لا يزال اثنان منهم يقيمان في غابة أولالا -هما عبد الله ومحمود- في مركز مؤقت تديره الأمم المتحدة بالقرب من الحدود السودانية، سافر الثالث، كرم، إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا. وتقول غارديان إنها عمدت إلى تغيير الأسماء في هذا التقرير لئلا تكشف عن هوياتهم من أجل حمايتهم.

من حرب لأخرى

وأحد هؤلاء الثلاثة، مدرس لغة إنجليزية سوداني من الخرطوم، أطلقت عليه الصحيفة اسم عبد الله، فرَّ من الحرب في بلاده ولجأ إلى إثيوبيا ليضطر للهرب مرة أخرى بعد أن تعرض المخيم الذي استقر فيه لهجوم من قطاع الطرق والمجموعات التي تقاتل الجيش الإثيوبي.

كان الشاب، البالغ من العمر 27 عاما، من بين آلاف اللاجئين السودانيين الذين فروا من المخيمات التي تديرها الأمم المتحدة في إقليم أمهرة هذا العام، وأقاموا مخيمات مؤقتة في غابة أولالا، على بعد بضعة كيلومترات شرق مأواهم الأصلي. وفي تلك الغابة، وبعيدا عن السلطات وسبل كسب العيش، ازدادت أحوالهم سوءًا.

يتذكر عبد الله تلك الأمسية وهو جالس، في حلكة الليل البهيم، إلى جوار صديق له، عندما اخترق دوي إطلاق رصاص سكون المكان. قال "كنت أسمع صراخ النساء والأطفال، ففي كل ليلة كنا نتمسك بحبل النجاة".

وحكى عبد الله أنه غادر الخرطوم إلى إثيوبيا بعد اندلاع الحرب في أبريل/نيسان 2023، متجها إلى القلّابات، وهي بلدة على الجانب السوداني من الحدود المشتركة التي يسهل اختراقها. وقال إنه اعتُقل هناك "ظلما" وتعرض للضرب على يد حراس السجن، وعقب إطلاق سراحه عبَر الحدود إلى بلدة المتمة في إقليم أمهرة الإثيوبي.

هجوم على المخيمات

وبعد 3 أشهر من وصوله لإثيوبيا، اندلع القتال بين عناصر الأمهرة والجيش الحكومي بسبب نزاع يتعلق بالاتفاقية التي أنهت الحرب في إقليم تيغراي شمالي إثيوبيا على الحدود مع دولة إريتريا. وفي أغسطس/آب، أُعلنت حالة الطوارئ في أمهرة، وأُغلقت شبكة الإنترنت مع اشتداد القتال.

ويتذكر عبد الله  أن المسلحين هاجموا مخيماتهم مرارا وتكرارا، وقاموا باقتلاع الخيام المنصوبة، وترويع الأطفال وضرب الناس ونهب هواتفهم المحمولة وأموالهم القليلة وممتلكاتهم الأخرى.

أما محمود -وهو عامل بناء من دارفور كان يعيش في الخرطوم قبل اندلاع الحرب- فقد فرّ إلى إثيوبيا. وكان يعتقد أن أحدا سيأتي لمساعدتهم، بعد أن تعرض المخيم لهجمات طيلة أسابيع، لكنه فقد الأمل.

وقال "كان الخوف ينتابني كل يوم من أننا قد نموت. فقد لقي بعض من كانوا معنا في المخيم مصرعهم، ونُهبت ممتلكاتنا، ولم يعد لدينا أي شيء. كل ليلة كانت تحمل معها الرعب".

وبدوره، قال عبد الله عبر الهاتف وفي صوته نبرة استسلام، "ظننت أنني سأكون بأمان في إثيوبيا. والآن لا يوجد مكان ألجأ إليه".

مأساة مستمرة

وأكد اللاجئون الثلاثة أن الأمم المتحدة أوفدت قوة إثيوبية محلية لحماية مخيمات اللاجئين، لكنها فشلت في القيام بذلك. ولما سأل عبد الله قائد القوة عن لماذا لم يوقف المهاجمين، قال إنه يخشى من أن ينتقموا من عائلته.

وتُظهر صور ومقاطع فيديو عائلات تنصب خياما مؤقتة على طول الطريق الرئيسي، بينما استقر آخرون داخل غابة أولالا، وينام العديد منهم في العراء. استمرت الهجمات على المجموعة حتى أجبروا على التفرق في أوائل أغسطس/آب.

وكشف عبد الله أن بعض اللاجئين عادوا إلى السودان على أمل الوصول إلى ليبيا أو مصر، بينما عاد آخرون إلى مركز الإيواء المؤقت التابع للأمم المتحدة بالقرب من الحدود السودانية.

وذكرت غارديان أن منظمة هيومن رايتس ووتش أفادت أن الحكومة الاتحادية الإثيوبية أنشأت المخيمات في مناطق معروفة بخطورتها ولم تتخذ ما يكفي من التدابير للحد من تلك المخاطر.

مقالات مشابهة

  • حريق هائل يلتهم مصنع بهذه المحافظة
  • غارديان: لاجئون سودانيون يعيشون داخل غابة بإثيوبيا فرارا من القتل
  • تقلبات جوية بالغردقة.. انخفاض في الحرارة وارتفاع الأمواج (صور وفيديو)
  • تضرر بالرئتين.. تفاصيل حالة عضو مجلس الزمالك الصحية بعد حريق فيلته
  • وزير التخطيط: لم تسجل أي حالة تؤثر على عملية تنفيذ التعداد السكاني
  • السيطرة على حريق محدود بمنطقة النباتات والحشائش المتاخمة لمعبد موت
  • "السياحة والآثار " تعلن السيطرة على حريق داخل معبد موت بالأقصر
  • السيطرة على حريق بجانب معابد الكرنك بالأقصر
  • الآثار تكشف موقف حريق في محيط جنوب معابد الكرنك
  • الجزائر.. العثور على الطفل وسيم حيا في غابة بعد 3 أيام من البحث