وكيل جامعة الملك خالد: مشروع دراسة الوقاية من حرائق الغابات هدفه دمج أفضل الممارسات العالمية
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أوضح وكيل جامعة الملك خالد للدراسات العليا د. حامد القرني، أهداف مشروع دراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في المملكة.
وأضاف وكيل الجامعة، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن مشروع دراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في المملكة يهدف لدمج أفضل الممارسات العالمية في مكافحة الحرائق.
وتابع، أن المشروع تقوده جامعة الملك خالد، تحت إشراف المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي وقد جمع جميع الجهات ذات العلاقة بحرائق الغابات وتم بناء استراتيجية وطنية متكاملة وإشراك جامعة استرالية للاستفادة من خبراتها في ذلك المجال.
فيديو | وكيل جامعة الملك خالد للدراسات العليا د. حامد القرني: مشروع دراسة سبل الوقاية من حرائق الغابات في المملكة يهدف لدمج أفضل الممارسات العالمية في مكافحة الحرائق#النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/9hFSmdLVfp
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 11, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الملك خالد المملكة أخبار السعودية حرائق الغابات آخر أخبار السعودية الوقایة من حرائق الغابات جامعة الملک خالد مشروع دراسة
إقرأ أيضاً:
“إغاثي الملك سلمان” يوقّع اتفاقيتَي تعاون مع “الصحة العالمية” و”البنك الإسلامي للتنمية” لاستئصال شلل الأطفال ودعم صندوق المعيشة
على هامش منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع، وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول اتفاقية تعاون مشترك مع منظمة الصحة العالمية لإعداد استراتيجية لاستئصال مرض شلل الأطفال في العالم بقيمة إجمالية تبلغ 300 مليون دولار أمريكي.
ووقّع الاتفاقية المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس.
وتأتي الاتفاقية بهدف دعم الجهود الدولية لاستئصال مرض شلل الأطفال من خلال معاونة منظمة الصحة العالمية للتصدي للمرض في الدول عالية الخطورة، متضمنًا مجموعة من الأنشطة الوقائية وأنشطة التقصي الوبائي والعلاجي، وتهدف إلى القضاء على فيروس شلل الأطفال في الدول المستهدفة، وبالأخص باكستان وأفغانستان، ودعم البرامج الوطنية في الدول التي قاربت على استئصال المرض، إضافة إلى مساندة الجهود العالمية في دعم القطاع الصحي في الدول المستهدفة من خلال مساندة البرامج الوقائية فيها، وتوفير جميع المعينات والمدخلات الضرورية لاستئصال الفيروس.
كما تأتي هذه الاتفاقية في إطار سعي المملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة إلى دعم جهود المنظمات الدولية لمكافحة تفشي الأمراض الوبائية المنتشرة في مختلف دول العالم.
وفي السياق، وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول مذكرة مساهمة مالية بقيمة 100 مليون دولار أمريكي مع البنك الإسلامي للتنمية لدعم صندوق العيش والمعيشة التابع لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وذلك على هامش أعمال منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع بالرياض.
ووقع المذكرة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبد الله بن عبد العزيز الربيعة، ورئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد سليمان الجاسر.
وسيجري بموجب المذكرة دعم مشروعات الصندوق في مرحلته الثانية، وتوحيد الجهود مع الجهات المانحة الأخرى لإنشاء تمويل مشترك من أجل توفير التمويل الميسر لتناول القضايا الحيوية التي تؤثر على المحتاجين في البلدان الأعضاء في البنك، ومنها قضايا الصحة والزراعة والبنية التحتية الريفية، وسيبلغ عدد المستفيدين من المشاريع الممولة من صندوق العيش والمعيشة حوالي 200 مليون فرد من 37 دولة من دول البنك الإسلامي للتنمية، معظمها في الصحراء الكبرى في قارتي أفريقيا وآسيا.
ويأتي ذلك في إطار جهود مركز الملك سلمان للإغاثة للتعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية الإنسانية لدعم العمل الإنساني في أنحاء العالم.