لا تزال العملية متواصلة.. إخماد 7 حرائق نهائيا
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
تمكنت مصالح الحماية المدنية من إخماد 7 حرائق عبر الوطن فيما لا تزال عملية الإخماد متواصلة في أماكن أخرى.
وسجلت مصالح الحماية المدنية 20 تدخلاً في حرائق الغطاء النباتي. وكذا 15 تدخلا في حرائق الغابات، الأدغال و الأحراش. حيث تم إخماد 7 حرائق نهائيا. فيما لا تزال عملية الحراسة متواصلة لحريق واحد. كما لا تزال عملية الاخماد متواصلة لـ7 حرائق أخرى 5 حرائق للمحاصيل الزراعية، و5 تم إخمادها.
من جهتها وحدات الحماية المدنية سخّرت لإخماد هذه الحرائق 184 شاحنة تدخل، 10سيارات إسعاف، 10 مركبة قيادة، 07 طائرات AT802، 826 عون بمختلف الرتب.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: لا تزال
إقرأ أيضاً:
لقجع لوزير فرنسي: أتمنى نهائياً بين المغرب وفرنسا بملعب الدارالبيضاء في مونديال 2030
زنقة 20 ا الرباط
عبّر فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عن طموحه في أن يشهد نهائي كأس العالم 2030 مواجهة كروية تاريخية تجمع بين المنتخب المغربي ونظيره الفرنسي، وذلك على أرضية ملعب الدار البيضاء المرتقب، أحد أبرز الملاعب التي ستحتضن مباريات هذا العرس الكروي العالمي.
وجاء تصريح لقجع خلال كلمته في منتدى الأعمال المغربي – الفرنسي الخاص بالتحضير لكأس العالم 2030، بحضور وزير التجارة الخارجية الفرنسي وعدد من المسؤولين والشركاء الاقتصاديين من البلدين، حيث قال: “أتمنى أن يقام نهائي كأس العالم بين المغرب وفرنسا، في ملعب الدار البيضاء، لنجعل من هذه المناسبة تتويجاً لمسار طويل من التعاون بين بلدينا.”
وأضاف لقجع أن تنظيم مونديال 2030 ليس فقط حدثا رياضيا، بل محطة استراتيجية لتقوية العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط، مشيراً إلى أن هذا المشروع يحظى بدعم مباشر من الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
كما شدد لقجع على أن الشراكة بين المغرب وفرنسا تتجاوز البعد الرياضي لتشمل مشاريع تنموية كبرى في مجالات البنيات التحتية والتكوين المهني وتمكين الشباب، مؤكداً أن تنظيم المونديال سيوفر أرضية خصبة لتجسيد هذه الرؤية المشتركة.
ويُنتظر أن تحتضن المملكة المغربية، بشراكة مع كل من إسبانيا والبرتغال، نهائيات كأس العالم لسنة 2030، في تظاهرة رياضية عالمية تُعوّل عليها الدول الثلاث لإبراز قدراتها التنظيمية وترسيخ أدوارها الريادية في مجالات التعاون المتوسطي والتبادل الثقافي.