Fortnite بانتظار التتويج في كأس العالم للرياضات الإلكترونية
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
تختتم اليوم الأحد منافسات بطولات الأسبوع السادس ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية، والتي تحتضنها SEF أرينا في بوليفارد رياض سيتي، وتشهد مشاركة نخبة محترفي الرياضات الإلكترونية على مستوى العالم في 3 ألعاب هي؛ Teamfight
وFortnite وStreet Fighter 6 والتي يقارب مجموع جوائزها 3 ملايين دولار من إجمالي الجوائز الاستثنائية لأكبر حدث في تاريخ قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية والتي تتجاوز 60 مليون دولار.
ومع نهاية منافسات الدور ربع النهائي في بطولة تيم فايت تاكتيكس، تمكنت فرق Wolves Esports وTeam Vitality وTwisted Minds وT1 من التأهل للدور نصف النهائي والحصول على فرصة المنافسة على لقب البطولة وجائزتها الكبرى بالإضافة إلى أكبر عدد من النقاط في رصيد الترتيب العام لكأس العالم للرياضات الإلكترونية.
وستلعب منافسات الدور نصف النهائي بنظام الأفضل من 3 مواجهات، في حين يتواجه طرفي النهائي بنظام الأفضل من 5 مواجهات، واستمرت اليوم، استطاع فيها كل من:
gachikun وAngryBird وNoahTheProdigy وRyukichi وHikaru وKawano وLeshar وHiguchi تسجيل انتصارات مهمة منحتهم الأفضلية قبل المواجهات القادمة والتي سيتحدد بعد نهايتها أطراف المرحلة الثالثة المُقامة بنظام الأسرع في تسجيل 5 انتصارات.
بطولة فورتنايت شهدت إقصاء الفرق السعودية Team Falcons وR8 Esports من الدور ربع النهائي بعد خسارتهم أمام الفريق الأمريكي Exceed
والفريق النرويجي Heroic بنتيجة 4-1 و 4-2 على التوالي. وحصلت بذلك الفرق السعودية على 60 نقطة إضافية في رصيدها الإجمالي لجدول ترتيب كأس العالم للرياضات الإلكترونية، ومبلغ 40,000 دولار لكل فريق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العالم للریاضات الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
خسر 113 مليار دولار.. وما زال الأغنى في العالم
البلاد ــ وكالات
قد يبدو من الصعب انهيار ثروة أغنى رجل في العالم، إيلون ماسك، وحتى ابتعاده عن القمة بات مستبعدًا.
وفيما تشهد ثروة الغالبية العظمى من المليارديرات على قائمة “بلومبرغ لأصحاب الثروات” تذبذبًا في ثرواتها وتبادلًا للمراكز على غرار لعبة الكراسي الموسيقية، أصبح ماسك الملياردير المؤسس لشركة “تسلا” خارج هذه اللعبة. وفي التفاصيل، تبخر ربع ثروة ماسك هذا العام وخسر 113 مليار دولار من ثروته، إلا أن جولات التمويل الأخيرة لشركاته الخاصة غير المدرجة في البورصة عوضت جانبًا كبيرًا من الخسائر، وأبقته على قمة هرم الثروة العالمي.
مؤخرًا كانت شركة السيارات الكهربائية “تسلا” المساهم الرئيس في ثروة أغنى رجل في العالم، إلا أنها لم تعد كذلك.
خلال مسيرة ماسك المضطربة، استفادت شركاته الخاصة- سبيس إكس، ومشروع زراعة الدماغ نيورالينك، وشركة الذكاء الاصطناعي الناشئة XAI– من جولات التمويل الجديدة.