دوي يكسر صمته ويعلق على شائعات انتقاله إلى بايرن ميونخ
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
كسر ديزيريه دوي، نجم نادي ستاد رين، صمته وتحدث عن آخر تطورات مستقبله مع النادي الفرنسي.
دوي أنهى للتو مشاركته مع منتخب فرنسا تحت 23 عامًا في أوليمبياد باريس.
واحتل منتخب فرنسا المركز الثاني في ترتيب الأوليمبياد والميدالية الفضية، حيث حصل المنتخب الإسباني على الميدالية الذهبية.
وكان دوي قد قدم مستوى جيد حقًا مع منتخب فرنسا الأوليمبي خلال البطولة الأخيرة.
ويعتبر دوي مرشحًا فوق العادة لمغادرة صفوف نادي رين هذا الصيف.
وورد أن أندية باريس سان جيرمان وكذلك بايرن ميونخ حريصة على الحصول على توقيع اللاعب الشاب.
وأكد دوي في تصريحات نقلتها صحيفة توتو ميركاتو ويب، أنه سوف يتخذ قراره بشأن مستقبله في خلال أيام".
وقال دوي: "كان شهرًا مزدحمًا للغاية، كان لدي العديد من المباريات التي يجب أن ألعبها وركزت على هذا. هناك أشخاص يعملون معي، يعتنون بي حتى أتمكن من الخروج. لكن الألعاب الأولمبية انتهت. في غضون أيام قليلة، سيتعين علي اتخاذ قرار بشأن مستقبلي".
وبحسب التقارير الأخيرة، فإن رغبة دوي الأولى والأخيرة هي بايرن ميونخ.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايرن ميونخ منتخب فرنسا رين دوي نادي رين
إقرأ أيضاً:
سياسي بلجيكي: قمة باريس تعكس الذعر السائد في أوروبا
فرنسا – أكد السياسي البلجيكي فرانك كريلمان، إن القمة الطارئة لزعماء الاتحاد الأوروبي في باريس، التي عقدت كرد على التدابير الأخيرة للإدارة الأمريكية، لم تظهر سوى الذعر والخلاف في أوروبا.
وفي تعليقه على اجتماعات زعماء الاتحاد الأوروبي التي عقدت في باريس يومي 17 و19 فبراير، أضاف السياسي البلجيكي في حديث لمراسل تاس: “حاول الأوروبيون الرد على التصريحات القاسية التي أدلى بها دونالد ترامب وأعضاء إدارته، بالطريقة المعهودة، أي من خلال عقد قمة طارئة أخرى، والتي لم تكشف إلا عن الذعر والخلاف السائد بين زعماء الاتحاد الأوروبي”.
وأشار السياسي إلى أن “ماكرون لا يزال يعتبر نفسه زعيم العالم أجمع. في البداية [في 17 فبراير]، لم يعقد اجتماعا إلا مع رؤساء تلك الدول الأوروبية التي كانت ذات يوم إمبراطوريات. لكن بقية دول الاتحاد الأوروبي شعرت بالإهانة. ثم عقدوا اجتماعا ثانيا [في 19 فبراير]، لكنه بطبيعة الحال لم يجلب سوى تناقضات جديدة”.
ووفقا للسياسي البلجيكي، لا يملك الاتحاد الأوروبي في الوقت الراهن أي “إجابات واضحة” على مطالب الإدارة الأمريكية بتعويض الولايات المتحدة عن المساعدات العسكرية التي قدمتها الإدارة السابقة لأوكرانيا وبذل جهود حقيقية لإحلال السلام.
في 17 فبراير، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى اجتماع غير رسمي في باريس لزعماء ألمانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا وهولندا والدنمارك، بالإضافة إلى بريطانيا، التي لم تعد عضوا في الاتحاد الأوروبي.
وقبل بدء الاجتماع، أعلن قصر الإليزيه أنه ينبغي على وجه الخصوص النظر في “الضمانات الأمنية التي يمكن تقديمها لأوكرانيا”. وفي يوم أمس الأربعاء، انعقد الاجتماع الثاني الذي نظمته باريس بمشاركة فرنسا وبلجيكا ودول البلطيق والنرويج وكندا وفنلندا وجمهورية التشيك واليونان ورومانيا والسويد. وانتهى الاجتماعان دون التوصل إلى أية نتائج عملية ملموسة.
المصدر: تاس