“المياه الوطنية”: الانتهاء من تنفيذ مشروع شبكات مياه الشرب في 11 حيًا بمنطقة نجران
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعلنت شركة المياه الوطنية، ممثلة بقطاعها الجنوبي استكمال المرحلة الثانية من مشروع شبكات مياه الشرب بمدينة نجران، ومحافظة شرورة؛ وذلك بهدف رفع نسبة التغطية، وإيصال خدمات المياه إلى أكثر من 106 آلاف من عملاء الشركة داخل الأحياء التي يغطيها نطاق المشروع في مدينة نجران، ومحافظة شرورة.
وبيّنت أن المرحلة الثانية تضمنت تنفيذ واستكمال أعمال شبكات وخطوط مياه بأقطار مختلفة، وبأطول تجاوزت 319 ألف متر طولي؛ لإيصال خدمات المياه إلى أحياء الشرفة، والحضن، والجربة، وتصلال، والمشعلية في مدينة نجران، وأحياء مشعل “أ”، ومشعل “ب”، والنزهة، والروضة، والأخاشيم، والفهد في محافظة شرورة.
اقرأ أيضاًالمجتمعالمملكةوزير الصناعة: “ألف ميل” يوفر الدعم المالي والمعرفي والتقني اللازم لرواد الأعمال
وأكدت الشركة حرصها على تحقيق مستهدفاتها الإستراتيجية لرفع كفاءتها التشغيلية، وتوفير أفضل الخدمات لعملائها، وتعزيز بنيتها التحتية في جميع مناطق المملكة؛ من خلال رفع نسب تغطيتها بالخدمات التي تقدمها لعملائها، مؤكدةً تطبيقها أعلى المعايير والمواصفات لتنفيذ مشاريعها، بما يضمن كفاءة خدماتها المقدمة للمستفيدين.
ودعت المياه الوطنية عملاءها في الأحياء المشار إليها بمدينة نجران، ومحافظة شرورة إلى طلب الخدمة عبر قنواتها الرسمية، سواءً من خلال تطبيقها الإلكتروني على الهواتف الذكية، أو فرعها الإلكتروني “e.nwc.com.sa“.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“الوطنية لحقوق الإنسان”: خفر السواحل أعاد 563 مهاجرا لليبيا خلال أسبوع
كشفت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا عن إعادة خفر السواحل الليبي التابع لوزارة الداخلية في حكومة الوحدة نحو 563 مهاجراً قسريا من عرض البحر المتوسط خلال أسبوع واحد.
وقالت المؤسسة في بيان إن هذا إستمرار لسياسات الصد والاعتراض لقوارب المهاجرين في عرض البحر الأبيض المتوسط، والإعادة القسرية لليبيا.
وأوضح البيان أن خفر السواحل الليبي التابع لوزارة الداخلية في حكومة الدبيبة يبقي على المهاجرين في ليبيا برُغم من المخاطر المحتملة على سلامتهم وحياتهم جراء الإعادة القسرية.
وأشارت المؤسسة إلى التنبيهات والمطالب الأممية والدولية بشأن التوقف عن عمليات الإعادة القسرية لقوارب المهاجرين غير النظاميين إلى ليبيا، وذلك بإعتبارها بلدًا غير أمن، وسلامة المهاجرين فيه معرضة للخطر.
الوسومليبيا مهاجرين