عين ليبيا:
2024-12-18@10:56:47 GMT

وفاة عملاق الصحافة العربية للأطفال «أحمد عمر»

تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT

توفي عملاق الصحافة العربية للأطفال، الأديب والصحفي المصري الكبير أحمد عمر، مؤسس “مجلة ماجد” الإماراتية للأطفال، عن عمر يناهز 85 عاماً.

وأحمد عمر هو شخصية بارزة في عالم الصحافة العربية، خاصة في مجال الصحافة الموجهة للأطفال، ولقد ترك بصمة واضحة في نفوس أجيال عديدة من الأطفال العرب، حيث كانت مجلة “ماجد” التي أسسها بمثابة نافذة على عالم من المعرفة والمتعة.

ولعبت “مجلة ماجد”، دوراً هاماً في تشكيل عقول وأفكار أجيال من الأطفال العرب، حيث قدمت لهم قصصاً ومقالات شيقة ومفيدة، كما سعت المجلة إلى نشر القيم النبيلة والمبادئ السليمة لدى الأطفال، وغرس حب القراءة والمعرفة في نفوسهم.

وبحسب موقع مملكة العلم، “أصبحت “مجلة ماجد” رمزاً للأطفال العرب، وتحولت إلى أيقونة في عالم الصحافة العربية الموجهة للأطفال”، مضيفة: “سوف يظل إرث أحمد عمر خالداً في قلوبنا، وسوف تستمر مجلة ماجد في تقديم محتوى مفيد للأطفال، تأسياً بمسيرته الحافلة بالإنجازات”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أحمد عمر كتب الأطفال الصحافة العربیة مجلة ماجد

إقرأ أيضاً:

قصائد وقصص وجدانية بتبوك احتفاءً بيوم اللغة العربية

المناطق_واس

استعرض مقهى الشريك الأدبي لهيئة الأدب والنشر والترجمة بتبوك أمس، في أمسية قصصية حملت عنوان ” الحب كما يراه شعراء العرب “، العديد من القصائد والقصص الوجدانية لتجارب إنسانية عميقة تحاكي الحب عند شعراء العرب، وذلك ضمن الفعاليات الدورية لشريك هيئة الأدب بالمنطقة للاحتفاء بالأيام العالمية، ومنها ( اليوم العالمي للغة العربية ) 2024م.

وتطرقت الأمسية التي جاءت بمشاركة الأديب ناصر الصقر، وحضور عدد من المهتمين والمهتمات بالشأن الثقافي والأدبي بمنطقة تبوك؛ إلى التجارب العاطفية في شعر العرب، وتنقلهم به مابين الفرح والحزن، والقرب والبعد، والعطاء والتضحية.

وأكد الصقر أن شعراء العرب قد نجحوا في تحويل هذه العاطفة إلى إرث أدبي خالد يجسد جمال الروح الإنسانية وتنوع المشاعر التي تلامس القلوب على مر العصور، فالحب في شعر العرب رحلة تنبض بالشغف والوفاء، فمن نقاء الطبيعة في الشعر الجاهلي، إلى عمق الروح في العصر الإسلامي، ورهافة المشاعر في الحب العذري، وثراء التجربة الحسية في العباسي، ورقة الإبداع في الأندلسي، حفظ التاريخ لهم قصصًا تجاوزت الزمان إلى أن باتت لغة عالمية تنطق بها القلوب، وتخلدها القصائد ببلاغة تتحدى الفناء.

وفي ختام الأمسية التي استمع فيها الحضور لعدد من القصائد والقصص الخالدة عن تجسيد الشعراء العرب للحب، فتح باب النقاش حول محاور الأمسية وماجاءت به.

مقالات مشابهة

  • «مهرجان أيام العربية».. يختتم رحلته في عالم اللغة العربية وآدابها وفنونها
  • أدب الطفل: مسؤولية بناء الأجيال وصناعة الوعي
  • «بلدية دبي» تُطلق المخيم الشتوي للأطفال
  • الصحفيين العرب: فلسطين في قلب كل عربي ولها وضع خاص لدى جميع الشعوب
  • غدا.. الثقافة تحتفي بالكريسماس في الأوبرا
  • اليونيسف تنفذ أنشطة لبيئة آمنة للأطفال في غات بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي
  • قصائد وقصص وجدانية بتبوك احتفاءً بيوم اللغة العربية
  • بلدية دبي تُطلق المخيم الشتوي للأطفال كمساحة إبداعية وترفيهية خلال الشتاء
  • بكلمات مؤثرة.. أكرم حسني ينعي وفاة نبيل الحلفاوي
  • عاجل..وفاة الفنان نبيل الحلفاوي