«الصحة» تتيح خدمة طلب حملة «100 يوم صحة» في المنزل لفئات معينة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
طالب الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، المواطنين بضرورة المشاركة في حملة «100 يوم صحة»، مشيرا في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إلى انتشار الحملة على مستوى المحافظات، لتقديم خدمات طبية مختلفة ومتنوعة للمواطنين، بداية من حديثي الولادة لكبار السن.
طلب حملة 100 يوم صحة في المنزلوأضاف أنه يمكن طلب مجيء الحملة إلى المنزل ولكن لفئات بعينها، وهي مرضى المسنين، وغير قادرين على الحركة، من خلال الاتصال بخدمة الخط الساخن 15335، موضحا أن الحملة انطلقت خلال الـ10 أيام وقامت بتقديم مايقرب من 13 مليون خدمة طبية شملت التخصصات تنظيم الأسرة، وإصدار قررات علاج على نفقة الدولة، ومباردات رئاسية للأم والجنين، لافتا إلى أنه إذ وُجدت حالة تحتاج إلى تدخل جراحي يجرى تحويل الحالة إلى أقرب مستشفى على الفور، منوها بأنه حال الحاجة إلى زيادة في إضافة أي تخصص طبي سيجرى إضافته.
وأطلق الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصحة، حملة 100 يوم صحة بحضور رئيس مجلس الوزراء بمدينة العلمين 31 يوليو 2024، وهي النسخة الثانية من الحملة التي أطلقت العام الماضي بالعاصمة الإدارية، في إطار حرص الدولة على الارتقاء بالمنظومة الصحية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حملة 100 يوم صحة وزير الصحة وزارة الصحة الصحة متحدث الصحة یوم صحة
إقرأ أيضاً:
إطلاق حملة إلكترونية واسعة لدعم الصحفيين في غزة
يمانيون../ أطلق صحفيون ونشطاء فلسطينيون وعرب، اليوم الاثنين، حملة إلكترونية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، تنديدًا باعتداءات العدو الصهيوني المستمرة بحق الصحفيين في قطاع غزة، والتي كان آخرها استهداف خيمة مخصصة للصحفيين قرب مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وأطلقت الحملة تحت وسمَي #الصحافة_تحترق و #ThePressIsBurning.
وجاءت هذه الحملة، ردًا على التصعيد المستمر والاعتداءات التي تستهدف المؤسسات الإعلامية والصحفيين في غزة، والتي تهدف إلى إسكات الأصوات التي توثق وتنقل الانتهاكات ضد المدنيين.
ووفقا وكالة فلسطين اليوم ، دعا المشاركون في الحملة المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان إلى اتخاذ مواقف حازمة وإجراءات عاجلة لحماية الصحفيين وتوفير بيئة عمل آمنة لهم.
كما أكد منظمو الحملة أن التضامن الدولي الواسع مع الصحفيين الفلسطينيين يسلط الضوء على حجم المخاطر التي يتعرضون لها أثناء تأديتهم واجباتهم المهنية، مشددين على ضرورة محاسبة العدو الإسرائيلي على انتهاكاته المتواصلة للقانون الدولي الإنساني.
من جانبها، أعربت منظمات حقوقية وإعلامية دولية عن قلقها البالغ تجاه استمرار استهداف الصحفيين، معتبرة ذلك محاولة ممنهجة لطمس الحقيقة، ومؤكدةً أهمية تحرك المجتمع الدولي لضمان عدم إفلات المسؤولين عن هذه الاعتداءات من العقاب.
وتواصل الحملة الإلكترونية توسعها وانتشارها، بمشاركة واسعة من الصحفيين والنشطاء والإعلاميين من داخل فلسطين وخارجها، في تأكيد واضح على رفض استهداف حرية الصحافة والإعلام.