خدمة الدفع عن بعد Tap‘N’Go من بنك مسقط خيار ملائم لتعزيز التجربة المصرفية للزبائن
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
مسقط – أثير
التزامًا منه بتقديم أحدث حلول الدفع الرقمية لتعزيز التجربة المصرفية لزبائنه، يقدم بنك مسقط، المؤسسة المالية الرائدة في سلطنة عُمان، خدمة الدفع عن بعد Tap‘N’Go)) والتي تستخدم خاصية الاتصال قريب المدى، حيث تسهل خدمة الدفع الحديثة هذه تنفيذ معاملات الدفع دون الحاجة إلى برامج إضافية أو إلى وجود جهاز نقاط البيع.
وتأتي خدمة الدفع عن بعد كخيار ملائم للتجّار وأصحاب المشاريع بما فيهم المشاريع المنزلية لقبول الدفع بالبطاقات مباشرة على هواتفهم وأجهزتهم الذكية، بحيث يمكن لأي هاتف أو جهاز ذكي قبول المدفوعات عن بعد عبر تطبيق Tap‘N’Go))، وتقبل هذه التقنيّة جميع أنواع البطاقات الرئيسيّة شريطة أن تدعم البطاقات تقنيّة الدفع عن بعد باستخدام خاصيّة الاتصال قريب المدى (NFC). وللاستفادة من هذه الخدمة، يحتاج الزبائن من التجّار وأصحاب المشاريع والأعمال المنزليّة إلى فتح حساب التاجر وهو الحساب المصرفي الذي يسمح للشركة بقبول مدفوعات البطاقات فضلاً عن أنه يتطلّب منه فتح حساب للشركات من بنك مسقط.
وجاءت خدمة الدفع عن بعد عبر تطبيق Tap‘N’Go)) استكمالاً لمجموعة أخرى من الخدمات الرقميّة التي أطلقها البنك مؤخرًا لتقديم حلول دفع مصرفيّة متميّزة للزبائن، ومن ضمن هذه الخدمات خدمة Samsung Pay والدفع باستخدام رمز الاستجابة السريع، إضافة إلى تسهيلات مصرفية عدة منها على سبيل المثال تطبيق رمز الأمان للموافقة على المعاملات التي تم إنجازها عبر الإنترنت، وإمكانية فتح خطة ثمار للتوفير والوصول والاطلاع على حسابات القصر، والتحويل السريع إلى محافظ الهاتف النقال في باكستان وبنغلاديش والتحويل السريع إلى مصر، ودفع ضريبة الإنتاج وضريبة دخل الشركات، والحصول على كشف ضريبة القيمة المضافة للزبائن من الشركات، ودفع مجموعة من الفواتير بضغطة زر واحدة، واختيار اللغة للرسائل النصية القصيرة، وتقديم طلب الحصول على منتجات التمويل والبطاقات الائتمانية، وتعبئة رصيد فريندي موبايل، بالإضافة إلى خاصية تمرير البطاقة عبر أجهزة الصرف الآلي والإيداع النقدي.
وللاطّلاع على معلومات إضافيّة حول حلول الدفع للتجار، يرجى زيارة:
https://www.bankmuscat.com/ar/Business/Digitalsolutions/Pages/TapAndGo.aspx
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: ة الدفع عن بعد
إقرأ أيضاً:
أطول تجربة في العالم تستمر لقرنين من الزمان.. عما يبحث العلماء؟
رقم قياسي عالمي، يحمله العلماء بجامعة كوينزلاند في أستراليا، لأطول تجربة في العالم، والممتدة منذ نحو مائة عام، وقد تستمر لمدة قرن آخر، فما هي التجربة، وعما يبحثون؟.
بدأت التجربة في عام 1927 بواسطة فيزيائي أسترالي«تجربة قطرة الملعب»، تحت هذا العنوان بدأت التجربة في عام 1927 بواسطة فيزيائي أسترالي يُدعى توماس بارنيل، وتهدف إلى قياس كل من السيولة واللزوجة العالية لمادة تسمى الملعب، وهي مشتقة من القطران وتُعتبر أكثر السوائل المعروفة سُمكًا في العالم والتي كانت تستخدم في الماضي لعزل القوارب ضد الماء، بحسب «NDTV».
ما هي التجربة؟سخَّن «بارنيل» عينة من القطران وصبها في قمع زجاجي بساق محكمة الغلق، ثم ترك القطران ليبرد ويستقر لمدة ثلاث سنوات، وفي عام 1930، قطع بخار القمع وانتظر، ووفقًا للجامعة، «تم إعداد التجربة كعرض توضيحي» ولم يتم الاحتفاظ بها في ظروف بيئية خاصة، بل تم الاحتفاظ بها في خزانة عرض بحيث يتغير معدل تدفق القطران مع التغيرات الموسمية في درجات الحرارة.
وبعد بارنيل، تولى البروفيسور الراحل جون ماينستون مهمة الإشراف على التجربة في عام 1961، وحافظ على استمراريتها لمدة 52 عاماً، بحسب التقرير.
ماذا حدث بعد 100 عام من بداية التجربة؟ومنذ بداية التجربة، كان القطران يتسرب ببطء شديد من القمع، حتى إن الأمر استغرق ثماني سنوات حتى سقطت القطرة الأولى، وأكثر من أربعين عاماً حتى تلتها خمس قطرات أخرى.
اعتبارًا من التحديث الأخير، سقطت تسع قطرات، ومن المتوقع سقوط قطرة أخرى هذا العقد، ومع ذلك، نظرًا للعديد من المشكلات، لم ير أحد من العلماء أي قطرة تسقط بالفعل.
ورغم أن مادة القار تبدو صلبة وهشة في درجة حرارة الغرفة، والتي يمكن تحطيمها بسهولة بمطرقة، فقد أثبتت التجربة أن لزوجة المادة تعادل نحو مائة مليار مرة لزوجة الماء، فضلاً عن ذلك، لا يزال هناك ما يكفي في القمع لإجراء التجربة الشهيرة لمدة مائة عام أخرى، بحسب التقرير.