طريقة تساعد على تناول كمية أقل من الطعام
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
#سواليف
يشير الدكتور أوليغ غلاديشيف أخصائي #الأمراض_النفسية، إلى طريقة سهلة وبسيطة تستخدم على المائدة، تساعد في كبح الشعور بالجوع وتناول كمية أقل من #الطعام.
ويقول في مقابلة مع Gazeta.Ru: “توجد طريقة جيدة لتقليل كمية #السعرات_الحرارية التي يتناولها الشخص في كل وجبة. فمثلا يساعد استخدام أطباق زرقاء اللون ومربعة الشكل على تناول 500 سعرة حرارية أقل يوميا، لأن اللون الأزرق يكبح الشعور بالجوع ويقلل الشهية وله تأثير مهدئ.
وبالإضافة إلى ذلك، يساعد استخدام #الأطباق#الصغيرة وأدوات المائدة الصغيرة على تقليل #كمية_الطعام الذي يتناوله الشخص.
مقالات ذات صلة “قد ينمو في بلدك”.. تحذيرات من نبات خطير للغاية على الصحة 2024/08/10ويقول: “يجب أيضا رفع جميع الأطعمة ذات اللون الأبيض من المائدة- السكر الأبيض، الدقيق، الأرز الأبيض، الخبز الأبيض، لأن هذه الأطعمة تحتوي على كربوهيدرات بسيطة يمكن أن تثير الشهية. كما من الضروري على الشخص التعامل مع الحالة النفسية والعاطفية ومقاومة الإجهاد والبحث عن الإيجابيات حتى في الأشياء الصغيرة والعثور على هواية يمكن أن تصرف انتباهه عن الطعام”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمراض النفسية الطعام السعرات الحرارية الأطباق كمية الطعام
إقرأ أيضاً:
الحيتان تساعد في مكافحة التغير المناخي
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةالحيتان من بين أكبر المخلوقات على وجه الأرض، وهي في الأساس مخازن ضخمة للكربون، وعندما تموت يغرق هذا الكربون في قاع المحيط، ويبقى لقرون ولكن عندما يتم اصطياد الحوت، ولا يُسمح لجثته بالغرق في قاع المحيط، يتم إطلاق كل هذا الكربون في الغلاف الجوي.
قدّر أحد العلماء بجامعة مين الأميركية أن صيد الحيتان خلال القرن العشرين أطلق ما يقرب من 70 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وتلك الكمية تساوي ما تطلقه 15 مليون سيارة في عام واحد، إلا أن دور الحيتان تجاه الكوكب لا يقتصر على الغرق في قاع المحيط فحسب، بل إنها تساهم في مكافحة الاحتباس الحراري العالمي من خلال فضلاتها الغنية بالحديد، وبالتالي توفر للعوالق النباتية البيئة المثالية للنمو.
وتشير التقديرات إلى أن العوالق النباتية تلتقط 40% من ثاني أكسيد الكربون المنتج، مما يعني أنه مع انخفاض عدد الحيتان، يكون هناك عدد أقل من العوالق النباتية، وتقل قدرة المحيط على امتصاص الكربون بشكل كبير.
وحسب موقع «Stars Insider» الأميركي، تشير الأبحاث إلى أن صيد الحيتان أثر على البيئة بطرق أخرى غير مباشرة، على سبيل المثال، مع قلة الحيتان الأخرى في المحيط التي تتغذى عليها، بدأت الحيتان القاتلة في افتراس ثعالب البحر.
وأدى ذلك إلى تضافر الجهود خلال السنوات الأخيرة لاستعادة أعداد الحيتان، حيث أصبحت الفكرة تحظى بشعبية متزايدة فيما يتعلق بمبادرات تغير المناخ الأخرى.