أعلن الجيش الصومالي مقتل 25 من عناصر الميليشيات الإرهابية، بينهم قيادي بارز؛ في عملية عسكرية مشتركة للجيش والشركاء الدوليين بمحافظة هيران.
وأوضح ضابط في الجهات الأمنية - في تصريح أوردته وكالة الأنباء الصومالية (صونا)، اليوم الأربعاء - أن "العملية العسكرية تمت في منطقة مُكيلي التابعة لمدينة بولو بوردي، واستهدفت مستودعا تستخدمه الميليشيات الإرهابية في إعداد المتفجرات، وأسفرت عن مقتل 25 من الميليشيات بينهم قيادي بارز مسؤول النقل للمليشيات، وتدمير 4 سيارات مفخخة، بالإضافة إلى تدمير 16 سيارة بينها مركبات عسكرية".


وأكد أن "العملية العسكرية المخططة استهدفت المستودع الذي تستخدمه الميليشيات لتخزين السيارات الخاصة بها والمركبات العسكرية التي تصل من محافظات هيران وجلجدود وشبيلى الوسطى".
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المليشيات الإرهابية هيران الصومال

إقرأ أيضاً:

تطورات متسارعة.. ماذا يحدث في سوريا؟ - عاجل

بغداد اليوم- متابعة

أعلنت قوات الأمن السورية، اليوم الخميس، (6 آذار 2025)، أنها تخوض اشتباكات في غرب البلاد مع مجموعات مسلحة تابعة للضابط السابق سهيل الحسن الذي كان من أبرز قادة الجيش خلال حكم الرئيس بشار الأسد.

ونقلت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" عن مدير أمن محافظة اللاذقية قوله إن "المجموعات المسلحة التي تشتبك معها قواتنا الأمنية في ريف اللاذقية تتبع للحسن".

من جهته أفاد المرصد السوري لحقوق بالإنسان بأن مروحيات عسكرية شنت الخميس ضربات على مسلحين في ريف اللاذقية، بعيد إعلان قوات الأمن مقتل أحد عناصرها في المنطقة.

وأفاد المرصد عن "ضربات شنتها مروحيات سورية على مسلحين في قرية بيت عانا وأحراش في محيطها، تزامن مع قصف مدفعي على قرية مجاورة".

من جهتها نقلت وكالة "سانا" السورية للأنباء عن مصدر أمني في اللاذقية قوله إن مجموعات من عناصر النظام السابق استهدفت "عناصر وآليات لوزارة الدفاع" قرب البلدة، ما أسفر عن مقتل عنصر وإصابة آخرين.

وكانت قوات الأمن قد أطلقت الثلاثاء حملة في حي الدعتور، بعد تعرض عناصرها لـ"كمين مسلح" نصبته مجموعات من من النظام السابق، ما أسفر عن مقتل اثنين منهم، وفق ما نقل الإعلام الرسمي السوري عن مصادر أمنية.

وأعلن الأمن العام "القبض على عدد من الأشخاص المتورطين" بالهجوم و"تحييد آخرين" من دون ذكر عددهم.

وشهدت مدينة اللاذقية، التي تقطنها غالبية علوية، في الأيام الأولى بعد الإطاحة بحكم الأسد، توترات أمنية تراجعت حدتها في الآونة الأخيرة. لكن ما زالت تسجل هجمات عند حواجز تابعة للقوى الأمنية من وقت إلى آخر، ينفذها أحياناً مسلحون موالون للأسد أو عناصر سابقون في الجيش السوري.

ومنذ سيطرة السلطات الجديدة على الحكم في دمشق في الثامن من ديسمبر (كانون الأول)، تسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون مسلحين موالين للحكم السابق بالوقوف خلفها. 

وتنفذ السلطات حملات أمنية تقول إنها تستهدف "فلول النظام" السابق، تتخللها اعتقالات.

ويشكل فرض الأمن وضبطه في عموم سوريا أحد أبرز التحديات التي تواجه الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، بعد نزاع مدمر بدأ قبل 13 عاماً وتشعبت أطرافه.


المصدر: العربية

مقالات مشابهة

  • سوريا.. مقتل 3 عناصر من وزارة الدفاع شرق دير الزور
  • مقتل 3 عناصر حوثية بكمين محكم في تعز
  • مقتل 3 من عناصر الحوثي بكمين لقوات الجيش غربي تعز
  • القاهرة الإخبارية: استئناف العملية العسكرية في منطقة الساحل السوري
  • مقتل 20 عنصرا من مليشيات الإرهابيين على أيدي الجيش الوطني الصومالي
  • قيادي بمستقبل وطن: رسائل السيسي من الأكاديمية العسكرية تأكيد على الاستعداد لمواجهة التحديات
  • رويترز: مقتل جنرال بارز في الجيش الشعبي وعدد من حراسه
  • بشار الأسد على علم بهجمات اللاذقية .. مقتل عناصر أمن سوري
  • تطورات متسارعة.. ماذا يحدث في سوريا؟
  • تطورات متسارعة.. ماذا يحدث في سوريا؟ - عاجل