رئيس اتحاد اليد: اللعبة هي الأكثر جماهيرية بعد كرة القدم
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
قال رئيس الاتحاد السعودي لكرة اليد فاضل النمر، إن رياضة كرة اليد الأكثر جماهيرية بعد كرة القدم.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الاتحاد استطاع رفع عدد اللاعبين من 2500 إلى ما يقارب 7000 على مستوى المملكة.
ولفت النمر إللى ان الدور الأساسي للاتحاد هو خلق أجواء مناسبة لنشر اللعبة، مشيرا إلى أن اللعبة كان تقام منافساتها في 5 مناطق إدارية بالمملكة، والآن تنفذ في 13 منطقة إدارية في عموم مناطق المملكة.
وأوضح أنه قد تم رفع عدد المسابقات من 10 إلى 19 مسابقة، كما تم وضع حوافز لتوجيه الاندية للاهتمام بالفئات العمرية الصغيرة لزيادة القاعدة والممارسين لكرة اليد.
فيديو | رئيس الاتحاد السعودي لكرة اليد فاضل النمر: رياضة كرة اليد الأكثر جماهيرية بعد كرة القدم واستطعنا رفع عدد اللاعبين من 2500 إلى ما يقارب 7000 على مستوى المملكة#الإخبارية_رياضة pic.twitter.com/nW8EzolZrK
— الإخبارية - رياضة (@sport_ekh) August 10, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي لكرة اليد أخبار السعودية أخر أخبار السعودية کرة الید
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة لـ«الاتحاد»: 53 مليار دولار تكلفة التعافي في غزة وقطاع الإسكان الأكثر تضرراً
شعبان بلال (غزة)
أخبار ذات صلةأوضح نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، أن التقديرات تشير إلى أن احتياجات إعادة الإعمار والتعافي في غزة تتطلب 53 مليار دولار، وأن الإسكان هو القطاع الأكثر تضرراً على الإطلاق، إذ مني بـ 53% من الأضرار، والتجارة والصناعة بـ 20 %، وأن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية، مثل الصحة والمياه والنقل أكثر مثلت نحو 15%.
وشدد فرحان، في تصريح لـ«الاتحاد»، على أن التمويل يعتبر تحدياً كبيراً لإدارة نحو 47 مليون طن من الركام والحطام نتيجة الحرب التي استمرت 15 شهراً، وتحتاج عملية إعادة الإعمار والتعافي لترتيبات إدارة القطاع، وتنقل الأشخاص والبضائع، والنظام والسلامة والأمن، مشيراً إلى أن الأمم المتحدة مستعدة لدعم الشعب الفلسطيني في مجال المساعدات الإنسانية وفي عملية الإنعاش وإعادة الإعمار.
وأضاف أن التعافي وإعادة الإعمار يتطلبان جهدا كبيرا يستمر لسنوات، ويجب تلبية المتطلبات السياسية والعملياتية لتحقيق التعافي على نطاق واسع في غزة، لأن الاستجابة الإنسانية هي محور التركيز الأساس، وبالتوازي فإن بعض أعمال الإنعاش المبكر جارية بالفعل من قبل الأمم المتحدة والشركاء في المجال الإنساني.
وقال نائب متحدث الأمين العام للأمم المتحدة، إن قطاع غزة بحاجة إلى مزيد من المساعدات لتغطية الاحتياجات الإنسانية الهائلة لمئات الآلاف من النازحين الذين يعانون عدم وجود أي خدمات، ونقصاً حاداً في مياه الشرب والمواد الغذائية والدوائية.