"اللي يقابل حبيبي".. تامر حسين يكشف عن أحدث أغانية لشيرين عبد الوهاب
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعلن الملحن تامر حسين عن تعاونه الجديد مع المطربة شيري عبد الوهاب من خلال أغنية جديدة، وذلك عبر مقطع صوتي نشره على صفحته الشخصية على موقع "إنستجرام".
وقالت شيرين عبد الوهاب خلال المقطع الصوتي: "عندي أغنية تانية هتنزل اسمها "اللي يقابل حبيبي" من كلمات تامر حسين".
وعلق تامر حسين علي المقطع الصوتي قائلا: "لعُشاق الدراما والشجن، قريبًا الصوت المصرى الأصيل،شيرين عبدالوهاب،اللى يقابِل حبيبى من الأغانى اللى مستنيها».
شيرين عبد الوهاب
ومن جانبه أكد المستشار القانوني ياسر قنطوش المتحدث الرسمي للنجمة شيرين عبد الوهاب ومحاميها الخاص، أن فسخ التعاقد تم بالفعل منذ أن قامت الفنانة بدفع الشرط الجزائي، وأن البند الرابع من العقد مع روتانا يوضح هذا الامر، حيث ينص على "إذا أصبح تنفيذ الالتزامات الواردة بهذا العقد مستحيلًا – لا قدر الله – يتم تعليق تنفيذ هذا العقد لمدة لا تزيد عن 6 أشهر، وإذا لم تسنح الفرصة للتنفيذ بعد هذه المدة يحق لأي طرف من الطرفين إنهاء العقد دون ادنى مسئولية عليه قبل الطرف الاخر ".
وأضاف قنطوش أن البند التاسع أيضًا ينص على: "حال إخلال أي من الطرفين بأي من التزاماته التعاقدية، يسدد الطرف المخل للطرف الاخر مبلغًا وقدره 5 مليون جنيهًا كالتزام بدلي".
وأوضح قنطوش أن الفنانة شيرين عبد الوهاب تعاقدت مع روتانا في شهر يناير عام 2019 بموجب عقد رسمي مدته ثلاث سنوات تبدأ مع توقيع العقد وتنتهي في يناير عام 2022، وأن البند الرابع من العقد نص على ذلك بالتحديد، الامر الذي ينهي أي قضية أو دعوى قضائية من جهة روتانا ضد موكلته، ومن ثم لا أثر ولا على المحكمة أن تلتفت له.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب الفجر الفني أعمال تامر حسين الشاعر الغنائي تامر حسين شیرین عبد الوهاب تامر حسین
إقرأ أيضاً:
أرقام صادمة.. البحر يبتلع آلاف الأطفال!
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للأمومة والطفولة “اليونيسف”، أن “نحو 3500 طفل ومراهق غرقوا أو فقدوا أثناء محاولات عبور البحر المتوسط مع ذويهم إلى إيطاليا خلال العقد الماضي”.
وأشارت اليونيسف، إلى أن الأمر “يُعادل وفاة طفل واحد يوميا على مدار عشر سنوات”، موضحة أن “سبعة من كل عشرة أطفال يقومون بهذه الرحلة الخطيرة دون مرافقة أحد الوالدين أو الوصي القانوني”.
وأكدت المنظمة أن “هذه الرحلات غالبا ما تكون مأساوية، حيث أن أكثر من نصف القاصرين يتعرضون للعنف الجسدي، بينما يتعرض ثلثهم للاحتجاز القسري”، وفقا لشهاداتهم.
ولفتت اليونيسف إلى أن “العديد من الأطفال الذين يحاولون عبور البحر المتوسط يفرون من الحروب والصراعات والعنف والفقر، مما يدفعهم إلى الهجرة القسرية بحثًا عن الأمان أو فرص حياة أفضل”.
وأشارت إلى “أن ما لا يقل عن 20803 شخصا لقوا حتفهم أو فُقدوا في وسط البحر المتوسط خلال العقد الأخير”.