سارة الودعاني ترد على مشبهي إبنها سليمان بأدم الرئيسي..فيديو
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
خاص
ردت مشهورة التواصل الاجتماعي سارة الودعاني على من شبهوا ابنها سليمان بآدم الرئيسي ابن فرح
وظهرت الودعاني خلال مقطع قالت فيه دايما يشبهون سليمان بآدم ولد فرح ، وصدق فيه شبه ”
يذكر في وقت سابق ،أثارت الودعاني الجدل بردها على منتقدي إنجابها 4 أطفال في فترات زمنية قريبة من بعضها البعض
ووثقت الودعانى، عبر حسابها الشخصي على تطبيق تيك توك، لحظة بينها وبين طفلها الثالث سليمان، الذي يبلغ من العمر عاماً، وهي تتغزل فيه، وتقوم باللعب معه، بينما يضحك معها على بعض الكلمات.
ووصفت ابنها سليمان بأنه جميل، ويملك الشخصية والكاريزما، وتغزلت في أطفالها وجمالهم وكتبت: “قسما بالله كل شي فيك حلو، الحمد لله عندي هالعيال، ويقولون ليس تجيبين عيال، الله يعطيني عيال جميلين وما أجيب، والله لاجيب 10″، وذلك في إشارة منها لمنتقدي كثرة إنجابها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-56.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سارة الودعاني سناب شات مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
حملة لتنظيف وإعادة تأهيل الكورنيش الرئيسي في دير الزور
دير الزور-سانا
تواصل مديرية الخدمات الفنية في دير الزور، بالتعاون مع فرق من الدفاع المدني السوري ومؤسسة “إي كلين” للنظافة أعمال حملة تنظيف وإعادة تأهيل الكورنيش الرئيسي بالمدينة.
وتتضمن أعمال المرحلة الثانية من الحملة التي تنفذ بإشراف مديرية الخدمات الفنية إزالة الأتربة وتقليم الأشجار، وإزالة الصور والكتابات الجدارية، والسواتر الترابية والإسمنتية التي تركها النظام البائد.
وبين مدير الخدمات الفنية بدير الزور المهندس عبد العزيز العبد العزيز في تصريح لمراسل سانا أن الحملة تهدف إلى الوصول لإعادة تأهيل الكورنيش الرئيسي الذي يعد المتنفس الوحيد لأبناء المدينة، وخاصة في فصل الصيف ووجهة سياحية لكثير من الزوار القادمين من خارج المحافظة.
وأوضح العبد العزيز أن الحملة بدأت مطلع الشهر الماضي، وتنفذ على عدة مراحل، حيث شملت الأولى منها تنظيف المسافة الممتدة من بداية فندق فرات الشام حتى مشفى القلب الجراحي، بينما تواصل الحملة بمرحلتها الثانية حالياً تنظيف وسط الكورنيش، ثم ستأتي المرحلة الثالثة والأخيرة المتعلقة بالعمل على تأهيل ساحة الألعاب والمقاعد ومتابعة زراعة الغراس على امتداد الكورنيش.
وأشار العبد العزيز إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها فرق التنظيف، وخاصة مع وجود كميات كبيرة من الأتربة والحواجز الإسمنتية وغير ذلك من مخلفات كانت تشوه المنظر العام للكورنيش الذي يطل على نهر الفرات بمساحة تمتد حتى ثلاثة كيلومترات، تبدأ من فندق فرات الشام غرباً، وصولاً إلى الجسر المعلق شرقاً.
يذكر أن النظام البائد والميليشيات الإيرانية كانت تمنع المدنيين من الاقتراب من الكورنيش الرئيسي في المدينة، وتعتبره منطقة عسكرية تابعة لها يمنع الدخول إليها.
تابعوا أخبار سانا على