كتب محمد شقير في "الشرق الاوسط":   ينظر اللبنانيون، بغالبيتهم الساحقة، بارتياح لا لبس فيه إلى دعوة الرئيسين الأميركي جو بايدن والمصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، حركة "حماس" وإسرائيل؛ إلى استئناف المحادثات الخميس المقبل، في اجتماع يُعقد في الدوحة أو القاهرة، لسد الثغرات المتبقية في اتفاق مقترح لوقف النار في قطاع غزة، على قاعدة الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي "2735"، الذي يستمد روحيته من المبادرة التي كان أطلقها بايدن وقُوبلت بترحيب دولي وعربي.

  ولم يتوانَ رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي عن الترحيب بالدعوة وتأييدها، كونها تجسّد رؤية لبنان لخفض التصعيد في المنطقة، ونزع فتيل اشتعال حرب إقليمية شاملة، في حين حدّد وزير الخارجية والمغتربين عبد الله بوحبيب، بالتوافق مع ميقاتي، الخطوط العريضة التي تشكّل الركيزة لخريطة الطريق اللبنانية لتحقيق الاستقرار في الجنوب، فور التوصل إلى وقف النار في غزة، التزاماً من الحكومة بالقرار "1701" وتطبيقه بكل مندرجاته. لكنّ الترحيب اللبناني بهذه الدعوة لم يمنع من طرح مجموعة من الأسئلة حول الأسباب الكامنة وراء ترحيل المباحثات بين "حماس" وإسرائيل إلى الخامس عشر من الشهر الحالي، مع أن اشتعال المواجهة، على نحو يُنذر بوجود استحالة للسيطرة عليها لمنعها من توسعة الحرب في الإقليم، تستدعي استئنافها اليوم قبل الغد في ضوء توعّد "حزب الله" إسرائيل برد مدروس وجدي ودقيق لاغتيالها أحد أبرز قيادييه العسكريين فؤاد شكر، وتهديد طهران لها برد غير مسبوق لاغتيالها رئيس المكتب السياسي لـ"حماس" إسماعيل هنية في عقر دارها.   وعلمت "الشرق الأوسط" بأن ميقاتي وبوحبيب استعرضا في اجتماعهما مجموعة من الدوافع والظروف التي أملت على القادة الثلاثة تحديد الخميس المقبل لاستئناف المحادثات بين "حماس" وإسرائيل، ليكون في وسعهم تشغيل محركاتهم لتوفير المناخ السياسي والشروط لمنع دوران المحادثات في حلقة مفرغة، وتذليل ما يمكن أن يعترضها من عقبات في أكثر من اتجاه، على غرار ما كان يحصل في المحادثات السابقة، وصولاً إلى وقف النار، رغم أن الدعوة قُوبلت بتأييد دولي وعربي.فالحشد الدولي والعربي المؤيّد للدعوة بدأ يتحقق، كما تقول مصادر سياسية لبنانية لـ"الشرق الأوسط"، ما يوفّر للوسطاء قوة الدفع المطلوبة لتحقيق وقف النار. وتؤكد المصادر السياسية أن منسوب الضغط الأميركي على نتنياهو سيرتفع تدريجياً خلال المهلة الزمنية التي تفصلنا عن موعد استئناف المحادثات، وتلفت إلى أن ميقاتي، ومعه بوحبيب، يواكبان من كثب الاتصالات الجارية على المستويين الدولي والعربي لاستئنافها في موعدها المحدد بلا تأخير، وتقول إن ميقاتي يتواصل يومياً مع رئيس المجلس النيابي نبيه بري، وينسّق معه في كل شاردة وواردة، كون الأخير يحظى بتفويض من "حزب الله" في كل ما يتعلّق بعودة التهدئة إلى جنوب لبنان. وتنقل المصادر نفسها عن دبلوماسيين غربيين قولهم إن واشنطن مستمرة في مفاوضاتها غير المباشرة مع طهران، ولم تنقطع تحت ضغط ردود الفعل الإيرانية المطالبة بالرد على اغتيال هنية، وبالتالي لن تسمح واشنطن ومعها الدول الأوروبية بأن يستدرجها نتنياهو للدخول في صدام مع طهران التي انتخبت الإصلاحي مسعود بزشكيان رئيساً للجمهورية خلفاً لإبراهيم رئيسي، الذي يطلب توفير الفرصة له، لعله يعيدها إلى الانتظام في النظام العالمي. وتأمل المصادر، حال توصلت المحادثات بين "حماس" وإسرائيل لاتفاق يقضي بوقف النار برعاية عربية - دولية، أن تفتح الباب أمام الانتقال السلمي في المنطقة إلى مرحلة جديدة تقود إلى إعادة ترتيبها، وترى أن خريطة الطريق التي رسمتها الحكومة لنفسها تسمح للبنان بالاستعداد لليوم التالي، باعتبار أن الاتفاق سينسحب تلقائياً على الجبهة الجنوبية. وبالنسبة إلى ما إذا كان توعّد "حزب الله" بالرد على اغتيال شكر واستعداد طهران للقيام برد مماثل على إسرائيل لاغتيالها هنية يسبق استئناف المحادثات، تقول المصادر نفسها إن القرار يبقى حصراً على أصحاب الرد، وإن كانت تفضّل، من وجهة نظرها، ضرورة تريثهما على نحو يعطي فرصة لاستئناف المحادثات؛ لعلها تؤدي إلى وقف النار الذي يصرّ عليه الحزب ويربط مصير مساندته لـ"حماس" بالتوصل إليه، والموقف نفسه ينطبق على إيران. وتؤكد أن أحداً لا يطلب من الحزب وإيران أن يصرفا النظر عن ردهما على إسرائيل، وإنما التريّث إلى ما بعد التأكد مما سيؤول إليه استئناف المحادثات، في حال توافرت الشروط السياسية المؤيدة لوقف النار، وتقول إنه لا مشكلة في تمهلهما لقطع الطريق على من يحاول اتهامهما بتعطيل المحادثات، ما يوفّر الذرائع لنتنياهو بالرد على الرد، بصرف النظر عن تلازمهما أو العكس.   لذلك، تدعو المصادر "حزب الله" إلى الوقوف، على الأقل راهناً، خلف الدولة التي تقدّمت بخريطة طريق متكاملة لإعادة الاستقرار إلى الجنوب، ما يتيح لأهله خصوصاً، وللبنانيين عموماً، التقاط الأنفاس لترتيب أوضاعهم تحسباً للتعايش مع مساندة الحزب لـ"حماس" في حال كانت مديدة. وتكشف أن الدعوة إلى استئناف المباحثات أعادت تكثيف التواصل بين الحزب وجهات عربية وأوروبية، وتحديداً فرنسية، طلباً لتسهيل انعقادها للتوصل إلى وقف النار في غزة.   وترى أن هذه الجهات لا تحبّذ استعجال الحزب في الرد؛ لأنه ليس مضطراً إلى حرق المراحل ما دام أنه يحتفظ لنفسه بحق الرد مع وقف التنفيذ، وإن كان مصيره يرتبط بالتوصل لوقف النار على الجبهة الغزاوية. فبوقف النار يكون الحزب قد حقّق ما أراده من مساندته لـ"حماس"، وبالتالي فإن ما قدّمه من تضحيات كانت وراء الضغط على إسرائيل للرضوخ للإجماع الدولي بوقف الحرب. 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: استئناف المحادثات إلى وقف النار حزب الله

إقرأ أيضاً:

نقزة لبنانية قبيل وصول اورتاغوس وسلاح الحزب البند الاصعب

يترقب لبنان ما ستحمله نائبة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي للشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، العائدة من تل أبيب، في جولتها على رؤساء: الجمهورية جوزيف عون، والمجلس النيابي نبيه بري، والحكومة نواف سلام؛ للتأكد من استعدادها للتخلي عن طروحاتها بتشكيل مجموعات عمل دبلوماسية لإطلاق الأسرى اللبنانيين لدى إسرائيل، وانسحابها من النقاط التي ما زالت تحتفظ بها، وترسيم الحدود بين البلدين، وإعداد جدول زمني لنزع سلاح «حزب الله»، وذلك في مقابل استعدادها للتجاوب مع الموقف الموحد لأركان الدولة اللبنانية بدعوتهم لوقف الخروق الإسرائيلية، وانسحاب إسرائيل، وإطلاق الأسرى؛ تمهيداً لتثبيت الحدود الدولية بين البلدين.

وكتبت" الشرق الاوسط": استباقاً للقاءاتها في زيارتها الثانية لبيروت، لا بد من السؤال عما إذا كانت تتمسك بما طرحته سابقاً، والذي كان أقرب إلى التهديد، منه إلى تبادل الرأي، ولا خيار أمام لبنان سوى التقيُّد به ونزع سلاح «حزب الله» فوراً، أم أنها ستُبدي مرونة وانفتاحاً على وجهة نظر الرؤساء الثلاثة الذين يُجمعون على حصر السلاح في يد الدولة بصفته شرطاً لبسط سيادتها على كل أراضيها، مع فارق يعود إلى منح فرصة تتيح لهم وضع استراتيجية دفاعية لاستيعاب سلاح «الحزب» الذي لا عودة عنه كمدخل، إلى جانب الإصلاحات للنهوض من الأزمات والحصول على مساعدات عربية ودولية لإعادة إعمار الجنوب، خصوصاً أن نزعه هو مطلب لبناني عربي دولي.
وبكلامٍ آخر فإن «النقزة» اللبنانية من طروحاتها تبقى قائمة ما لم تأخذ بوجهة نظر الرؤساء الثلاثة الذين يقرأون في كتاب واحد للإجابة عن طروحاتها على قاعدة رفضهم تطبيع العلاقات كشرط لانسحاب إسرائيل وتطبيق القرار 1701، ويقترحون الاستعاضة عنها باتباع الوسائل الدبلوماسية لتثبيت الحدود بين البلدين، طبقاً لما نصت عليه اتفاقية الهدنة، آخذين في الحسبان التقيُّد بخريطة الطريق التي اتُّبعت لدى ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، واستناداً إلى ما نص عليه الاتفاق الذي رعته باريس وواشنطن التي يطالبها لبنان بأن تفي بتعهدها بتنفيذه.
في هذا السياق، أكد المصدر أن الموقف اللبناني سيكون حاضراً على طاولة مفاوضاتهم مع أورتاغوس. وقال، لـ«الشرق الأوسط»، إنهم ينطلقون في موقفهم من إلزام إسرائيل بتطبيق ما نص عليه الاتفاق الذي نفّذه لبنان من جانب واحد. ولفت إلى أن لبنان باقٍ على التزامه بالقرارات الدولية، وأولها تطبيق الـ1701 بكل مندرجاته. وأضاف أن ما نص عليه الاتفاق، باستثناء تثبيت الحدود بين البلدين، لا يحتاج إلى تشكيل مجموعات عمل دبلوماسية، وإنما إلى قرار سياسي تتخذه إسرائيل.
ورأى أن لبنان لا يتهرّب من حصر السلاح بيد الشرعية، التزاماً منه بما تعهّد به عون في خطاب القَسم باحتكار الدولة السلاح، والذي انسحب على البيان الوزاري لحكومة سلام. وقال إن «الثنائي الشيعي»، وتحديداً «حزب الله»، لا يستطيع الالتفاف على أحادية السلاح بيد الدولة؛ كونه يشارك في الحكومة بالواسطة، وكان من مانحي الثقة لها.
وأكد المصدر أنه ليس في مقدور الحزب التفلُّت من التحولات التي شهدتها المنطقة ولبنان، وبات مضطراً للتكيُّف معها، وهو يُجري مراجعة نقدية لإسناده لغزة، لكنه في حاجة إلى بعض الوقت لإنضاج الظروف المواتية التي تسمح له بالانخراط في المرحلة السياسية الجديدة تحت عنوان استحالة التعايش بين سلاحين.
وقال إن الحوار يبقى الممر الوحيد لحصر السلاح بيد الدولة، من خلال التوصُّل إلى صياغة استراتيجية دفاعية للبنان. وأكد أن هناك ضرورة لانطلاقه بشرط تحديد مهلة زمنية لإقرارها لئلا يكون مصير الحوار كسابقاته التي لم تسمح بتطبيق ما اتُّفق عليه.
ويمر «حزب الله» حالياً، وفق المصدر، بمرحلة انتقالية تتطلب منه التكيُّف مع التحولات التي شهدها لبنان؛ لأنه بحاجة إلى وقت يسمح له ولجمهوره بأن يهضم سياسياً استدارته نحو مشروع الدولة الذي يتعارض مع الإبقاء على سلاحه، وهذا يتطلب من قيادته أن تعترف بأن ما كان مسموحاً به قبل إسناده لغزة لم يعد مقبولاً بعد اليوم.
وأكد المصدر أنه لا مجال لسحب سلاح «الحزب» بالقوة لتفادي حصول انقسام طائفي في لبنان هو في غِنى عنه، ورأى أنه يتوجّب على واشنطن أن تمنح البلد فترة سماح، بالمفهوم السياسي للكلمة، بشرط ألا تكون مديدة، وتؤدي حكماً إلى حصر السلاح بيد الشرعية بلا أي شريك؛ لأن مجرد الإبقاء عليه عالقاً بلا حل يعني أنه لا مجال لإنقاذ لبنان وانتشاله من قعر الانهيار.
وتساءل المصدر: هل هناك مشكلة لدى واشنطن، ما دامت تحرص على الاستقرار في لبنان، بأن تعطي فرصة لبدء حوار يؤدي إلى وضع الاستراتيجية الدفاعية على سكة التطبيق، التزاماً بما تعهّد به الرئيس عون في خطاب القَسم؟ ورأى أنه يتوجب عليها التجاوب مع رفض لبنان مبدأ تطبيع علاقاته مع إسرائيل لتفادي إقحامه في انقسام داخلي، رغم أنه ليس هناك من يروّج له. وكان البطريرك الماروني بشارة الراعي قاطعاً بقوله إن أوانه لم يَحِن بعد.


وكتبت" الديار": حملات تهويلية وتسريبات بالجملة رافقت وصول نائبة موفد ترامب الى الشرق الاوسط مورغان اورتاغوس الى بيروت للقاء المسؤولين الذين اعدوا موقفا موحدا لابلاغه الى الموفدة الاميركية بعدم قدرة لبنان على التطبيع مع العدو الاسرائيلي والجلوس الى طاولة واحدة وتحمل نتائج هكذا قرار على سلمه الاهلي ووحدته واستقراره، وستعقد اورتاغوس اجتماعات صعبة مع الرؤساء عون وبري وسلام كما تلتقي نواب التغيير وجمعيات مدنية، لكن الانظار متجهة الى عين التينة تحديدا وما ستبلغه الى الرئيس بري وما سيتضمن رده على الشروط الاميركية المستحيلة، وقد سبق وصول الموفدة الاميركية سريان معلومات عن قيام الجيش الاسرائيلي بإجراء اتصالات مباشرة بمراكز حزبية رئيسية في عدد من المناطق والتهديد بقصفها.
وفي المعلومات، ان اورتاغوس ستطرح على المسؤولين برنامج عمل يتضمن تحديد تواريخ نهائية فيما يتعلق بالبدء بنزع سلاح حزب الله والاجتماعات المباشرة مع العدو الاسرائيلي، وبالتالي فان الموفدة الاميركية تطلب من لبنان الانتحار والاستسلام، والمفاوضات عندها تخطت الانسحاب من التلال الخمس وترسيم الحدود واعادة الاعمار الى طرح التطبيع الكامل والشامل، وهناك مساران متلازمان للتنفيذ، دبلوماسيا عبر واشنطن وعسكريا عبر تل ابيب، هذا هو العنوان الاساسي لزيارتها والباقي تفاصيل، وبالتالي فان لبنان مطوق بشبكة من حقول الالغام الاميركية والاسرائيلية، ومن رابع المستحيلات القبول في هذه الطروحات لنتائجها الكارثية على البلد ووحدته.
وحسب المتابعين للاوضاع الداخلية، فان الامور لن تتغير في المستقبل القريب في لبنان على مختلف الصعد، مع استمرار الاعتداءات الاسرائيلية برا وبحرا وجوا واخرها على صيدا، ولا خطوط حمراء امام التحركات الاسرائيلية التي قد تتطور مستقبلا الى عمليات إنزال واجتياحات وخطف قيادات ومسؤولين من قلب العاصمة وكل المناطق اللبنانية بغطاء أميركي شامل وعجز اوروبي وعربي لم يسبق ان وصل الى هذه الدرجة من الضعف والتراجع امام الشروط الاسرائيلية التي تستبيح لبنان والمنطقة، والهدف منها ايضا ضرب القطاع السياحي وموسم الاصطياف المحرك الايجابي الوحيد للاوضاع المالية وتجميد البلد ودفع الناس الى الاحباط والقبول بالطروحات الاسرائيلية مستغلين ايضا الانقسامات الداخلية حول هذه العناوين في الشارع وداخل الحكومة وبين المسؤولين.


وكتبت" اللواء": الترقب اللبناني على وجه خاص، يتعلق بمصير المحادثات الموصوفة، قبل بدئها «بالصدامية» و«المتوترة»  بين الموفدة الأميركية مورغن أورتاغوس، التي وصلت عصر أمس إلى بيروت، وكبار المسؤولين اللبنانيين حول مصير وقف النار، وآليات القرار 1701، وتطبيقاته في ما خص السلاح، سواء جنوبي نهر الليطاني أو شماله امتداداً إلى بعلبك، حيث تردد أن الجيش اللبناني أوقف شاحنة محملة بالأسلحة في المنطقة.
وفي ما خصّ المحادثات التي ستجريها اورتاغوس مع الرئيس جوزف عون والرئيس نواف سلام، والرئيس نبيه بري والوزير جو رجي، فإن المنطلقات ليست واحدة: فالمساعدة الاميركية لوزير خارجية بلادها تعتبر أن المشكلة في سلاح حزب الله الذي يتعين نزعه، ضمن خطة، تكشف عنها الحكومة اللبنانية، فيما يعتبر لبنان الرسمي على مستوى الرؤساء الثلاثة: أن المشكلة بعدم التزام اسرائيل بوقف النار، ومندرجات القرار 1701. مواضيع ذات صلة أورتاغوس زارت عون وتلتقي بري وميقاتي اليوم: ضد توزير "الحزب" وممتنون لإسرائيل Lebanon 24 أورتاغوس زارت عون وتلتقي بري وميقاتي اليوم: ضد توزير "الحزب" وممتنون لإسرائيل 05/04/2025 05:24:33 05/04/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 حصرية السلاح: الاقتناع الحكومي قبل اقتناع "الحزب" Lebanon 24 حصرية السلاح: الاقتناع الحكومي قبل اقتناع "الحزب" 05/04/2025 05:24:33 05/04/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بو عاصي: هل بينفجر "الحزب" إن لم يعد معه سلاح؟ Lebanon 24 بو عاصي: هل بينفجر "الحزب" إن لم يعد معه سلاح؟ 05/04/2025 05:24:33 05/04/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 واشنطن ترفع وتيرة الضغط بشأن سلاح "حزب الله" وموقف موحّد يستبق زيارة أورتاغوس Lebanon 24 واشنطن ترفع وتيرة الضغط بشأن سلاح "حزب الله" وموقف موحّد يستبق زيارة أورتاغوس 05/04/2025 05:24:33 05/04/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً محادثات صعبة بين أورتاغوس والرؤساء.. الموقف اللبناني: سنبني على الشيء مقتضاه Lebanon 24 محادثات صعبة بين أورتاغوس والرؤساء.. الموقف اللبناني: سنبني على الشيء مقتضاه 22:08 | 2025-04-04 04/04/2025 10:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بصمات خلافية Lebanon 24 بصمات خلافية 17:26 | 2025-04-04 04/04/2025 05:26:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 16:58 | 2025-04-04 04/04/2025 04:58:44 Lebanon 24 Lebanon 24 "خلاف داخل حزب الله".. إقرأوا ما قاله تقرير إسرائيليّ Lebanon 24 "خلاف داخل حزب الله".. إقرأوا ما قاله تقرير إسرائيليّ 16:33 | 2025-04-04 04/04/2025 04:33:57 Lebanon 24 Lebanon 24 اجتماع لقائد الجيش مع قادة الأجهزة الأمنية Lebanon 24 اجتماع لقائد الجيش مع قادة الأجهزة الأمنية 16:12 | 2025-04-04 04/04/2025 04:12:09 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تُوفي بسلام في المستشفى... الموت يُغيّب ممثلاً مخضرماً (صورة) Lebanon 24 تُوفي بسلام في المستشفى... الموت يُغيّب ممثلاً مخضرماً (صورة) 08:23 | 2025-04-04 04/04/2025 08:23:18 Lebanon 24 Lebanon 24 صحيفة بريطانيّة: إيران "ستزول" بحلول هذا التاريخ Lebanon 24 صحيفة بريطانيّة: إيران "ستزول" بحلول هذا التاريخ 07:17 | 2025-04-04 04/04/2025 07:17:19 Lebanon 24 Lebanon 24 هو رجل أعمال.. راقصة تُفجّر مفاجأة كبيرة: كنت مخطوبة من زوج فنانة لبنانيّة شهيرة جدّاً Lebanon 24 هو رجل أعمال.. راقصة تُفجّر مفاجأة كبيرة: كنت مخطوبة من زوج فنانة لبنانيّة شهيرة جدّاً 05:30 | 2025-04-04 04/04/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رسالة تهديد إلى أبناء بلدة جنوبيّة: أعذر من أنذر (صورة) Lebanon 24 رسالة تهديد إلى أبناء بلدة جنوبيّة: أعذر من أنذر (صورة) 05:22 | 2025-04-04 04/04/2025 05:22:43 Lebanon 24 Lebanon 24 30 موظفاً في المطار تبلغوا انتهاء صلاحية تراخيصهم Lebanon 24 30 موظفاً في المطار تبلغوا انتهاء صلاحية تراخيصهم 23:06 | 2025-04-03 03/04/2025 11:06:16 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:08 | 2025-04-04 محادثات صعبة بين أورتاغوس والرؤساء.. الموقف اللبناني: سنبني على الشيء مقتضاه 17:26 | 2025-04-04 بصمات خلافية 16:58 | 2025-04-04 مقدمات النشرات المسائيّة 16:33 | 2025-04-04 "خلاف داخل حزب الله".. إقرأوا ما قاله تقرير إسرائيليّ 16:12 | 2025-04-04 اجتماع لقائد الجيش مع قادة الأجهزة الأمنية 16:06 | 2025-04-04 هذا ما ستشهده الكهرباء خلال شهرين فيديو صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 05/04/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. اعتقال عناصر لـ"حزب الله" في برشلونة Lebanon 24 بالفيديو.. اعتقال عناصر لـ"حزب الله" في برشلونة 11:48 | 2025-04-01 05/04/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تراجع فجأة خلال المباراة وفقد وعيه.. ملاكم توفي بطريقة مأساوية (فيديو) Lebanon 24 تراجع فجأة خلال المباراة وفقد وعيه.. ملاكم توفي بطريقة مأساوية (فيديو) 03:54 | 2025-04-01 05/04/2025 05:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • متهما حماس.. أول تعليق من ترامب على مذ.بحة المسعفين في غزة
  • حزب الله حاضر دائمًا في الميدان
  • ذا ناشيونال: حماس رفضت مقترح إسرائيلي بهدنة مدتها 40 يومًا
  • نقزة لبنانية قبيل وصول اورتاغوس وسلاح الحزب البند الاصعب
  • محادثات صعبة بين أورتاغوس والرؤساء.. الموقف اللبناني: سنبني على الشيء مقتضاه
  • حماس: لن ننقل "الرهائن" من المناطق التي طلبت إسرائيل إخلائها
  • حماس: لن ننقل "الرهائن" من المناطق التي طلبت إسرائيل إخلائها
  • برلماني سابق يستعيد مقعده بمجلس النواب بعد وفاة زميله التي تنازل لفائدته مرغما في انتخابات 2021
  • ميقاتي: الرئيس عون حسناً فعل حين نفى من باريس علاقة حزب الله بإطلاق الصواريخ
  • الحل بين يديك.. هكذا يتم التجسس على محادثات “واتساب”!