منطقة بورسعيد للغوص والإنقاذ تقرر تشكيل منتخب للسباحة بالزعانف
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعلن مجلس إدارة منطقة بورسعيد للغوص والإنقاذ، برئاسة إسلام حمص، عن قراره بتشكيل منتخب بورسعيد للسباحة بالزعانف، وذلك بعد الحصول على التصديق من سامح الشاذلي، رئيس الاتحاد المصري للغوص والإنقاذ.
منطقة بورسعيد للغوص والإنقاذ تقرر تشكيل منتخب للسباحة بالزعانفيأتي هذا القرار استنادًا إلى النتائج المتميزة التي حققها اللاعبين خلال البطولة الصيفية المقامة حاليًا في المدينة الرياضية ببورسعيد.
تشارك في البطولة أكثر من 2000 لاعب ولاعبة، ما يعكس حجم التنافس والإقبال الكبير على رياضة السباحة بالزعانف في بورسعيد.
ويهدف تشكيل المنتخب إلى إعداد الفريق للمشاركة في بطولات كأس العالم للأندية، مما يشير إلى تطلعات كبيرة لتحقيق إنجازات على المستويين المحلي والدولي.
هل ينسحب الزمالك من كأس مصر؟ عاجل.. الزمالك يكشف سبب الاستغناء عن موتيابا وحقيقة إنهاء إعارة زياد كمالصرح سامح الشاذلي وإسلام حمص بهذا القرار خلال اجتماع الجمعية العمومية للمنطقة، الذي عقد على هامش البطولة الصيفية.
وأكد الشاذلي وحمص أن هذا القرار يمثل خطوة مهمة نحو تطوير رياضة السباحة بالزعانف في بورسعيد، متمنين للمنتخب الجديد التوفيق في البطولات المقبلة.
ومن المقرر أن تُختتم منافسات البطولة الصيفية غدًا، حيث ستشهد المدينة الرياضية ببورسعيد لحظات حاسمة في تحديد الفائزين والمتأهلين للمنتخب الجديد، في ظل تنافس شديد بين المشاركين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منطقة بورسعيد كاس العالم للاندية بورسعيد المدينة الرياضية للغوص والإنقاذ
إقرأ أيضاً:
هل سيشمل القرار 1701 منطقة البقاع؟
قالت مصادر معنية بالشأن العسكري لـ"لبنان24" إن أي تسوية بشأن جبهة لبنان مع إسرائيل، ستشمل كافة المناطق التي ستشهد نزاعاً مسلحاً داخل لبنان، مشيرة إلى أن منطقة البقاع التي تعتبر منطلقاً لطائرات مسيّرة يطلقها حزب الله باتجاه إسرائيل، ستكون ضمن تسوية التهدئة لكن لن تكون خاضعة لمضمون القرار 1701، أي أنها ستكون خارج هذا القرار الذي يصل إطار تنفيذه إلى حدود منطقة شمال الليطاني.وخلال شهر آب الماضي، أعلن الأمين العام السابق لـ"حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله أن الحزب أطلق طائرات مسيّرة باتجاه إسرائيل من البقاع، وذلك خلال عملية رده على اغتيال القيادي فؤاد شكر يوم 31 تموز الماضي في الضاحية الجنوبية لبيروت. في المقابل، فإن "حزب الله" سيحافظ على قوته الداخلية، وإن كان هناك من انسحاب، فسيكون مرتبطاً بأمور مادية وبنى تحتية قريبة من الحدود مع إسرائيل، في حين أن الزخم الأكبر لبنية الحزب العسكرية موجودة في المناطق الخلفية التي لن ينسحب منها وبالتالي بقاء القوة على حالها بنسبة كبيرة. المصدر: خاص "لبنان 24"