الجمهور يشيد بأغنية "العيون بصالي" لـ حسن أبو الروس
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
في تطور مثير للاهتمام، حققت أغنية "العيون بصالى" للفنان حسن أبو الرو نجاحًا لافتًا منذ طرحها
مما ساهم في هذا النجاح الكبير هو المزيج الفريد الذي قدمه حسن أبو الروس، مزج بين الألحان العربية التقليدية والإيقاعات المعاصرة. كما ساعد الفيديو الموسيقي المبهر والمرئيات المذهلة في جذب انتباه الجمهور.
هذا النجاح يؤكد على القوة الكامنة في الموسيقى العربية وقدرتها على التواصل عبر الحدود الثقافية.
تفاصيل العيون بصالي
أغنية العيون بصالي، من كلمات حسن أبوالروس، وويزا منتصر، والفيديو كليب من إخراج ليل أليكس.
يذكر أن حسن أبوالروس شارك مؤخراَ في مسلسل حالة خاصة الذي عرض على إحدى المنصات، من بطولة: طه دسوقي، وغادة عادل، وهاجر السراج، ووئام مجدي، وعلي السبع، وأحمد طارق، تأليف مهاب طارق، وإخراج عبدالعزيز النجار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني حسن ابو الروس يوتيوب
إقرأ أيضاً:
السلطات تحبط محاولة نواب اوروبيين موالين للبوليساريو دخول العيون
أجبرت سلطات مطار العيون اليوم مجموعة من البرلمانيين الاوربيين على العودة على نفس رحلة الطائرة، بعدما تبين أنهم موالون للبوليساريو ويهدفون للقيام بأنشطة معادية تمس الاستقرار.
ورغم انهم نوابً أوروبيين، فقد توجهوا إلى الأقاليم الجنوبية دون أي تفويض أو قرار صادر عن برلماناتهم.
وحسب مصدر فقد « اختلقوا مهمة وهمية دون التشاور مع أي سلطة مختصة ».
ويشير المصدر الى انه بفضل يقظة وتجربة السلطات في المطار فقد، تمت دعوة هؤلاء الأشخاص بكل حزم وهدوء للعودة على متن الرحلة نفسها التي أتوا على متنها.
وحسب المصدر فإن هذه المناورة لا تعكس موقف المؤسسة التشريعية الأوروبية، لان البرلمان الأوروبي نفسه وضع خطوطًا توجيهية تمنع أعضائه من القيام بمهام باسم المؤسسة في دول ثالثة دون تفويض رسمي.
يأتي ذلك في وقت تربط البرلمان المغربي والبرلمان الأوروبي علاقات جيدة، لا سيما بعد اللقاء الذي جمع رئيس البرلمان المغربي، راشيد الطالبي العلمي، برئيسة البرلمان الأوروبي، السيدة روبرتا ميتسولا، في ديسمبر الماضي.
إضافة إلى ذلك، يوضح المصدر انه توجد آليات وقنوات للتواصل بين المؤسستين البرلمانيتين، من بينها اللجنة البرلمانية المشتركة المكلفة بإدارة جميع القضايا المتعلقة بالعلاقات بين البرلمانين.
لكن النواب الأوروبيين المعنيين انتهكوا هذه القواعد المتفق عليها عمدًا، بهدف وحيد هو لفت الانتباه وإحداث ضجة إعلامية.
وحسب المصدر هذه المناورة تمت من قبل طرف يفتقر إلى المعلومات الصحيحة، حيث اختار تاريخ 20 فبراير معتقدًا خطأً أن رئيسة المفوضية الأوروبية ستزور المغرب في ذلك التاريخ.
كلمات دلالية العيون منع نواب أوروبيين