أحمد الجندي: فخور بالذهبية في باريس ونسعى لمواصلة النجاح في لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعرب أحمد الجندي، بطل مصر في رياضة الخماسي الحديث، عن فخره الكبير بتحقيق الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس 2024.
أحمد الجندي: فخور بالذهبية في باريس ونسعى لمواصلة النجاح في لوس أنجلوسوأكد الجندي في تصريحات لبرنامج "كورة كل يوم" مع الإعلامي كريم حسن على قناة الحياة، أن عزف النشيد الوطني المصري في باريس كان لحظة لا تُنسى.
وأشار الجندي إلى أنه سعيد بهذا الإنجاز الذي جاء نتيجة جهد كبير واستعداد طويل لهذه الدورة، معبرًا عن امتنانه للشعب المصري الذي كان دائمًا داعمًا له ولزملائه.
راتب جوميز يُثير أزمة في الزمالك رسميا.. الزمالك يعلن تفاصيل رحيل موتياباواختتم حديثه بالإشارة إلى التحديات التي تنتظرهم في مواجهة التغييرات المستقبلية في رياضة الخماسي الحديث، معربًا عن أمله في تحقيق ميدالية جديدة لمصر في أولمبياد لوس أنجلوس.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ياسر الرميان
قصة نجاح وإبداع تسردها الأيام والتجربة ، ويقرأها التاريخ ويشهد لها العصر .
إن قصص النجاح يعتبرها الزائفون ضربة حظ أصابت على غفلة من الوقت عندما يقيم الفاشلون النجاح ، ولكن هذا محال . إنها قصص حقيقية يخوض غمارها دائماً رجال أقوياء مخلصين أهل علم وحكمة وإرادة وإدارة وقيادة .
إن للنجاح ثقة وبصيرة تبني التحدي والطموح والهيبة والعزيمة لا تقبل إلا العلو والريادة إنه التفوق والعمل المتواصل الذي يعتمد على الابتكار والإبداع كقاعدة مختزنة داخل الفرد أو المجموعة فهي تبني سلالم الإرتقاء نحو العلو والمجد لهذا الطموح والرؤية لتكون الارقام في المقدمة .
إنها قصة يخوض غمارها ببسالة وعزم معالي الأستاذ ياسر الرميان في عالم المال والسياسة وعالم التحدي في جميع الاستثمارات العالمية والأسواق العالمية التي فيها المنافسة الشرسة وسرعة البديهة والجراءة في اتخاذ القرار وإلا سيصافحك الفشل قبل أن يرتد إليك طرفك .
ولكنه صاحب المعالي الاستاذ ياسر جَنّدَ حياته وفكره وعلمه في سبيل خدمة هذا الوطن بأسمى معاني الرفعة والعلو . هو نموذج لرجل دولة وخبير اقتصادي يقود صندوق الاستثمارات العامة باحترافية بالغة وإلهام وذكاء ودهاء فطري يتأجج مابين الصمود والاستمرار والنجاح والاستثمار والسياسة وبناء المستقبل سِجَلُّ معاليه حافل بالإنجازات والنجاحات التي تسطر باسم الوطن العظيم تحت رعاية وتوجيه لرؤية وهمة يقودها ملهم أبِيٌّ قوي رجل بأمّه إنه سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز .
إنها قصة نجاح وإبداع فريدة سطرها من عمق الأسواق العالمية فراسة وتدبير وهمة وحكمة فكان النجاح رفيقه وحليفه ، قصة تسردها الأيام ويقرأها التاريخ ويشهد عليها العصر ، ويصفق لها الإبداع والإعجاب تكريما واحتفاء بأحد أبناء هذا الوطن .
إنها الثقة من القيادة التي بنت في داخله هيبة وعزيمة لا يقبل فيها سوى النجاح بتفوق والعمل بجلادة وبصيرة وحكمة واقتدار .
قمة الفخر أن يكون العمل والنجاح من أجل وطن ، يشع إشراق نوره فوق جبال طويق لتبقى المملكة العربية السعودية نبراسا وسلاما وموطنا وفي مقدمة الدول العظمى والمجموعة العشرين القوية والفاعلة .
كيف لا يكون النجاح وخلفه ملهم أمين إنه ولي العهد نبض الأمه وسندها في الشدائد وفي مواطن العزة والكرامة العربية الأصيلة .
دمت فخرا يا وطني