عادل حمودة يكشف أسباب اشتعال التوتر بين طهران وتل ابيب
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير الفجر إنه لم تدم سنوات الهدوء النسبي بين إيران وحلفائها وبين إسرائيل طويلا، وعادت أعمال العنف بين إسرائيل وحلفاء إيران، وفي عام 2005 انتخب محمود أحمدي نجاد رئيسا للجمهورية الإيرانية.
"أنتوا الصاحب والأهل والمشوار".. محمد منير يروج لحفله بالإسكندرية كيكة الهوهوز الأصلية بطريقة سهلة ومكونات متوفرةوأضاف “حمود"، خلال تقديمه برنامج “واجه الحقيقة”، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه توالت التصريحات الإيرانية التي تهاجم إسرائيل، وفي عام 2006 نشبت الحرب بين حزب الله وإسرائيل، وأسفرت الحرب عن مقتل أكثر من ألف شخص أغلبهم من اللبنانيين.
وتابع: «أيضا وقعت أكثر من مواجهة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة الذي سيطرت عليه حماس في عام 2007، لكن ما أشعل التوتر بين طهران وتل ابيب كان البرنامج النووي الإيراني».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عادل حمودة البرنامج النووي طهران وتل ابيب
إقرأ أيضاً:
إيران رداً ترامب: نتحرك وفق المصلحة والحكمة
قالت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني، اليوم الأربعاء، إن السياسة الخارجية لطهران تحركها مبادئ الكرامة والحكمة والمصلحة.
وجاء ذلك رداً على تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن واشنطن ستتواصل مع طهران.
وقالت المتحدثة خلال مؤتمر صحافي لدى سؤالها عن رد الفعل على استعداد ترامب عقد محادثات مع نظيره الإيراني: "ما يحرك سياستنا الخارجية على الدوام هو المبادئ التالية: الكرامة لبلادنا وشعبنا والحكمة... والمصلحة".
وتابعت قائلة "الحكمة تعني النظر لما خلف الكواليس وفهم الأمور بشكل سليم".
Iran says its foreign policy driven by interests after Trump voices readiness to talk https://t.co/NIhV6VilGW
— The Straits Times (@straits_times) February 5, 2025واستأنف ترامب أمس الثلاثاء حملة لممارسة "أقصى الضغوط" على إيران بما في ذلك إجراءات تؤدي لخفض صادراتها النفطية حتى تتوقف تماما لمنع طهران من حيازة أسلحة نووية.
ولدى توقيعه على المذكرة الرئاسية، وصفها ترامب بأنها قاسية وقال إنه كان متردداً.
ترامب وإيران.. معركة المصالح والضغوط - موقع 24قال تشارلي غاميل، مؤرخ ودبلوماسي بريطاني سابق عمل في مكتب إيران بوزارة الخارجية، إن ثمة جدلاً ساخناً بين السياسيين في إيران – سواء كانوا من المتشددين أو الإصلاحيين – يدور حول سؤال مصيري مفاده: هل يجب على طهران أن تدخل في مفاوضات مع دونالد ترامب؟وأضاف أنه منفتح على التوصل لاتفاق مع إيران وعبر عن استعداده للتحدث مع الرئيس مسعود بزشكيان.