جيش الاحتلال: هاجمنا مباني لحزب الله بحنين وعيتا الشعب والخيام وبليدا
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال، قصف عددا من المسيرات الجاهزة للإطلاق وعنصرا من حزب الله في لبنان، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
وأوضح جيش الاحتلال، أن القوات الإسرائيلية هاجمت مستودع سلاح ومباني عسكرية لحزب الله في حنين وعيتا الشعب والخيام وبليدا.
وشدد جيش الاحتلال، عل أن مقاتلاته العسكرية قصفت مبنى لحزب الله في طير حرفا بعد رصد دخول عنصر من الحزب إليه.
وفي وقت سابق، خرق طيران الاحتلال جدار الصوت مجددا في سماء بيروت تزامنا مع كلمة لأمين عام حزب الله اللبناني حسن نصر الله، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
طيران الاحتلال في سماء بيروتوكانت اخترق طيران الاحتلال جدار الصوت في عدد من المناطق الجنوبية وصيدا وضواحيها ومناطق بالجنوب اللبناني.
وفي سياق متصل، أُخليت، اليوم السبت، مراكز تابعة لقوى الأمن في لبنان ببعض المناطق الحدودية المتقدمة مع إسرائيل، ونقلت عناصرها باتجاه مراكز أكثر أمانا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله لبنان الاحتلال جيش الاحتلال القوات الإسرائيلية مبنى لحزب الله جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية اللبناني الأسبق: حزب الله تلقى ضربات قوية ولا يزال موجودا على الأرض
أكد وزير الخارجية اللبناني الأسبق فارس بويز، أن حزب الله تلقى ضربات كبيرة، وكان ذلك باغتيال الأمين العام لحزب الله السابق حسن نصر الله، إلا أنه لا أحد يستطيع القول إن حزب الله قد انتهى، إذ أنه تلقى ضربات ولكن لا يزال موجودا، موضحًا أن إسرائيل لم تنجز أو تحقق انتصارا كاملا ومطلقا في لبنان.
حزب الله موجود بالملعب السياسيوشدد «بويز»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، اليوم، على أن حزب الله تلقى ضربات عسكرية كبيرة من قبل إسرائيل وأهم هذه الضربات كان انقطاع خط التواصل عبر سوريا، إلا أنه قوته السياسية الداخلية لا تزال موجودة، موضحًا أن حزب الله لا يزال لاعبا سياسيا قويا وموجودا على الساحة اللبنانية.
وأكد أنه يعتقد أن حزب الله تراجع من حيث القوة بعد الخراب والدمار الذي حل في جنوب لبنان، إلا أنه لا يزال حتى الساعة موجودًا في الملعب السياسي والعسكري.
حزب الله لا يزال يمتلك قوة برية
وأوضح أن حزب الله لا يزال يمتلك قوة برية رغم أنه فقد الكثير من هذه القوة في الحروب، إلا أنه فعلًا لا يزال لديه عدد كبير من المقاتلين على الأرض، والذين يشكلون لإسرائيل رادعا نسبيا، مضيفًا: «حجم الخروقات التي تقوم بها إسرائيل ضد القرار 1701 كبير جدًا، وهناك ما يتجاوز الـ200 خرق منذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان».