مستشار "بايدن" يزور الشرق الأوسط لمنع هجوم حزب الله وإيران على إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أفاد إعلام إسرائيلي، بأن زيارة بريت ماكجورك مستشار الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط تهدف إلى منع هجوم حزب الله وإيران على إسرائيل، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
وأكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة تنخرط في جهود دبلوماسية مكثفة في المنطقة، وإذا مضت إيران قدما في ردها فسنتحرك للدفاع عن إسرائيل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل.
تعمل إسرائيل، خلال الفترة الحالية، على تجهيز خطة دبلوماسية، من خلال سفراءها في العديد من الدول، وذلك استعداداً للرد الموعود من حزب الله وإيران على عمليات القتل الأخيرة للعديد من كبار قادتهم من قبل قوات الاحتلال.
إسرائيل تستعد لخطة دبلوماسية حال رد إيران و حزب اللهووزعت وزارة الخارجية إسرائيل وثيقة على سفرائها في جميع أنحاء العالم لإعداد الأرضية للرد الإسرائيلي المحتمل، حال هجوم إيران و حزب الله.
وأكدت القناة الـ 12 الإسرائيلية أنه،تمت صياغة النص في عدة اجتماعات شارك فيها وزير الخارجية يسرائيل كاتس ومسؤولين كبار آخرين، ويوضح أن إسرائيل لن تسمح بهجوم إيراني أو من حزب الله دون إجابة.
وقالت القناة إن الوثيقة التي تصور إيران باعتبارها "رأس الأفعى" و"المحرض الرئيسي لعدم الاستقرار الإقليمي"، تطلب من الدبلوماسيين الإسرائيليين العاملين في الخارج التأكيد على أنه "بينما تفضل إسرائيل دائمًا الحلول الدبلوماسية، فإنها تظل مصممة على حماية مواطنيها بأي ثمن، وتتصرف مثل أي دولة مسؤولة وديمقراطية وملتزمة بالقانون في ظل ظروف مماثلة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيران حزب الله إسرائيل الاحتلال قوات الاحتلال حزب الله
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الصيني يزور موسكو
يتوجه وزير الخارجية الصيني، وانج يي، اليوم الاثنين، إلى العاصمة الروسية موسكو لإجراء محادثات مع نظيره الروسي سيرجي لافروف.
ومن المقرر أن يلتقي وانج ولافروف غداً الثلاثاء، بعد أيام من موافقة أوكرانيا وروسيا من حيث المبدأ على وقف محدود لإطلاق النار.
ولايزال من غير المعلوم متى ستدخل تلك الهدنة حيز التنفيذ، وإلى متى قد تستمر وما هي الأهداف التي ستكون محظورة.
وشدد الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية، جيو جياكون، في تصريحات متسقة مع الموقف الصيني، على تأكيدات بكين بالحياد في الأزمة الأوكرانية.
وقال جيو للصحفيين: "نعتقد دائماً أن الحوار والتفاوض هما السبيل الوحيد القابل للتطبيق للخروج من الأزمة. وتعاون الصين مع روسيا لا يستهدف طرفاً ثالثاً ولا ينبغي أن يتأثر بأي طرف ثالث".