«صبا» تسجل أفضل توقيت في شارة طحنون بن محمد للحقايق بالذيد
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
الذيد(الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستضاف ميدان الذيد لسباقات الهجن، صباح أمس، منافسات شارة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان، طيب الله ثراه، لسن الحقايق لهجن أبناء القبائل، وتضمنت المنافسات إقامة 20 شوطاً لمسافة 3 كيلومترات.
وجاءت نتائج المراكز الأولى في السباق كما يلي: الشوط الأول «صبا» لمحمد مهير سعيد الخاصوني، بزمن 4:41:0 (أفضل توقيت)، الشوط الثاني «الظبي» لسالم راشد دغيش الكتبي، الشوط الثالث «توافيق» لحارب جمعة بن صبيح الفلاسي، الشوط الرابع «الشهم» لحمد عوض مصبح الكتبي، الشوط الخامس «سمحه» لسعيد علي مبارك الرملي، الشوط السادس «مشاكل» لراشد عبيد علي الميالة، الشوط السابع «الحذرة» لفيصل سلطان راشد الطنيجي، الشوط الثامن «برق» لراشد مصبح علي الدهماني، الشوط التاسع «حظ» لعبدالله حمد حميدي الخاصوني، الشوط العاشر «الشهامة» لحمد عوض مصبح الكتبي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الذيد سباقات الهجن الهجن طحنون بن محمد
إقرأ أيضاً:
مشروع المنصة الجيومكانية الوطنية مرجع شامل للصور الفضائية
دبي: يمامة بدوان
أكدت المهندسة أنوار محمد الشمري، المدير التنفيذي لقطاع حوكمة البيانات الجيومكانية في المركز الاتحادي للمعلومات الجغرافية، أن مشروع المنصة الوطنية الجيومكانية، يعد مرجعاً وطنياً شاملاً، يوفر صوراً فضائية عالية الدقة، وطبقات بيانات جيومكانية، وخرائط أساس، وفقاً لأفضل المعايير العالمية (IGIF)، بما يعكس الواقع العمراني للدولة، ويدعم عمليات التخطيط الاستراتيجي عبر منصة موحدة، تُستخدم من قبل الجهات المعنية للاستفادة من البيانات والمعلومات الجيومكانية بكفاءة عالية.
جاء ذلك في تصريحات ل «الخليج» على هامش فعاليات اليوم الثاني من حدث الأسبوع الجيومكاني 2025، الذي يقام في مركز دبي التجاري العالمي، ويستضيفه مركز محمد بن راشد للفضاء، بالتعاون مع الجمعية العالمية للمسح التصويري والاستشعار عن بعد، بمشاركة 1400 من ممثلي أبرز الجهات العالمية، والباحثين، والأكاديميين، والمبتكرين، والخبراء الشباب، لمناقشة أحدث الأبحاث والابتكارات في المسح التصويري، والاستشعار عن بعد، والعلوم الجيومكانية.
وأوضحت أن إنجازات المركز متعددة، أبرزها مشروع المرجع الجيوديسي الوطني، والنموذج الرقمي للتضاريس، والنموذج الرقمي للارتفاعات، وإنتاج الخرائط الرسمية للدولة، وفهرس المعالم الجغرافية، الذي يوفر نموذجاً رقمياً موحداً لتعريف وترميز المعالم الجيومكانية المشتركة، وذلك بالاستناد إلى دراسة النماذج المعتمدة في الجهات المحلية والاتحادية.
وقالت إن الأطلس الوطني لدولة الإمارات، يعكس قصة نجاح الدولة خلال الخمسين عاماً الماضية، ويستشرف آفاق المستقبل، من خلال مبادرات استراتيجية تسهم في دعم مسيرة التنمية خلال العقود المقبل.
كما تم توقيع مذكرة تفاهم بين مركز محمد بن راشد للفضاء والمركز الاتحادي للمعلومات الجغرافية، بهدف تعزيز التعاون في مجال البيانات الجيومكانية، وقد وقع المذكرة كل من سالم حميد المري، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء، وحامد خميس الكعبي، مدير عام المركز الاتحادي للمعلومات الجغرافية، وذلك في إطار سعي الجانبين إلى الارتقاء بآفاق الشراكة بينهما.
وشهد «الأسبوع الجيومكاني»، عدداً من الجلسات المتخصصة، أبرزها جلسة بعنوان «من الأرض إلى المريخ وما بعده: عرض المشاريع المتقدمة لمركز محمد بن راشد للفضاء وتطبيقاتها»، أدارتها عائشة الزعابي مدير قسم الإعلام بالمركز.
خلال الجلسة، حيث أكد الدكتور حمد المرزوقي، مدير مشروع الإمارات لاستكشاف القمر، أن مهمات القمر تساعد على تطوير تقنيات وتكنولوجيا جديدة، خاصة أن القمر يعد نقطة انطلاق نحو استكشاف وجهات أبعد.
وقدمت أسماء الجناحي، خبير، إدارة الاستشعار عن بعد، شرحاً حول تحويل صور الأقمار الصناعية إلى بيانات قيمة تخدم قطاعات مختلفة، بينما أوضحت خلود الهرمودي، مدير أول، إدارة المشاريع، أن نجاح المشاريع الفضائية المتقدمة يتطلب التخطيط، وإدارة فرق مختلفة، والتعاون مع الشركاء العالميين.