يمكنك الآن تجربة علامات التبويب العمودية في Firefox
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعلنت شركة Mozilla الشهر الماضي أنها تعمل على مجموعة من الميزات الجديدة لمتصفح Firefox، بما في ذلك تجميع علامات التبويب وعلامات التبويب العمودية والشريط الجانبي ونظام جديد لإدارة الملفات الشخصية. تم طرح تحديثات علامات التبويب العمودية والشريط الجانبي للاختبار للتو.
تقول شركة Mozilla إن مستخدمي Firefox طالبوا منذ فترة طويلة بإدارة علامات التبويب وتنظيمها بشكل أفضل.
بالنسبة للأشخاص الذين يحتفظون بالعديد من علامات التبويب مفتوحة، تعمل علامات التبويب العمودية على تقليل الفوضى على الشاشات الأوسع. يعرض الشريط الجانبي فقط أيقونة صغيرة لعلامة تبويب ويعرض معلومات إضافية فقط عندما يحوم المستخدم فوق أيقونة علامة التبويب. يحافظ على علامات التبويب مرتبة بشكل أنيق وبعيدة عن الطريق، مما يجعل التبديل بينها أسهل. يمكنك أيضًا فتح علامات تبويب جديدة باستخدام زر الاختصار الموجود مباشرة على الشريط الجانبي. يبدو كثيرًا مثل علامات التبويب العمودية في Microsoft Edge.
لا تزال هذه الميزات قيد التطوير النشط ويجب تمكينها يدويًا في الإعدادات. لاختبارها بنفسك، قم بتثبيت أحدث إصدار من Firefox Nightly وتمكين الشريط الجانبي ضمن قسم "Firefox Labs". يمكنك تخصيص الشريط الجانبي لعرض الأدوات التي تختارها، أو تغيير محاذاة علامات التبويب، أو نقل الشريط إلى الجانب الأيمن.
يحتوي الشريط الجانبي أيضًا على زر لتشغيل روبوتات الدردشة الذكية بداخله. وهو يدعم Gemini وChatGPT وClaude وMistral وHuggingChat. يمكنك الدردشة بسرعة مع هذه الروبوتات في الشريط الجانبي، أو تحديد نص في أي مكان بالمتصفح لاستخدامه كموجه بنقرة واحدة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أحمد عبدالله محمود عن فيلم "المدرسة": ملحمة رعب وغموض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الفنان أحمد عبدالله محمود انضمامه رسميًا لفيلم المدرسة (اسم مؤقت)، ضمن كوكبة من النجوم يراهن عليها صناع العمل لتقديم تجربة سينمائية من نوع خاص.
ويشارك أحمد في بطولة الفيلم إلى جانب النجمين طارق النهري وصبري عبد المنعم، بالإضافة إلى الفنان محمود فارس والنجمة نور الكاديكي، في توليفة تمثيلية لافتة تجمع بين الخبرة والموهبة الشابة.
المدرسة ملحمة فنية متنوعة الإطاراتوعبّر أحمد عن حماسه الشديد للعمل، مؤكدًا أن الفيلم يحمل في طياته "ملحمة فنية متنوعة الإطارات"، على حد وصفه، مشيرًا إلى أن حبكته تجمع بين الرعب والتشويق والغموض وتدور في إطار يلفّه الحيرة ويشحنه الساسبنس من لحظة إلى أخرى.
وأضاف الفنان الشاب: "أنا على موعد مع تجربة سينمائية مختلفة، وأتوقع إنها هتكون من الأعمال اللي الجمهور هيفتكرها.. فيها لحظات هتشده، وهتسيب أثر"، لافتًا إلى أن الفيلم يبتعد تمامًا عن النمطية، ويخوض مغامرة جديدة في الطرح والمعالجة.
ويأتي هذا الدور استكمالًا لسلسلة من الاختيارات الفنية المتنوعة التي يسعى أحمد عبد الله محمود لتقديمها في مشواره الفني، حيث يوازن بين الأعمال التجارية والجادة، سعيًا وراء إثبات موهبته كممثل يُجيد تقديم أدوار مركبة ومختلفة.