حسن أبو الروس يطرح "العيون بصالي"
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
استمرارًا لأعمال موسم الصيف طرح الفنان حسن أبوالروس، أحدث أعماله الغنائية بعنوان «العيون بصالي»، على «يوتيوب» وجميع المنصات الغنائية.
أغنية «العيون بصالي»، من كلمات حسن أبوالروس وويزا منتصر، والفيديو كليب من إخراج ليل أليكس.
كلمات أغنية «العيون بصالي»
و جاءت كلمات أغنية «العيون بصالي» كالتالي:
العيون بصالي
بس مش وصلالي
تيجي قصادي
لساني هو حصاني
عالمكشوف
مش وخدلي ستاره
مشوفش حركه
غير بعد الصفاره
هنا بتاعتي
الملعب واسع
انا على مهلي
وتاتا تاتا
متنكشنيش
الوحش فاق
مفيش مقارنه اساسا
شكلك بان بان بان
كتير الكلام لام لام
هخدك فان فان
مش هتبان بان بان
فوق فوق
اسمع يا صحبي اسمع يا رجوله
خدتك مقلب هنزيعهولك
انا عالمزيكا اجدد موضه
ياااه كومبارس مشافش بطوله
دوم تك
قولي شفتك فين
شايف فيك ميزتين
انك مهمش وبوشين
انا يا انا الواد الجن
اللي لايهدي ولا يون
طالع ازن نازل ازن
اللي يحب صاحبه يرفع ايده ل فوق
فوق فوق فوق
وبعد تبادل نظرات
كاني في المحيط بصطاد
معرفش حب ولا صحاب
مرفش كاش ده ولا اقساط
فانا متسبش ده انا اللي بسيب
مفيش نصيب
تيجي شمال أو تيجي يمين
ملكش فيه
دلوقتي فل
وكل ماشي
معايا مايكي
لابس تاجي
ماشي براحتي
وعلى مزاجي
خلص وقتك
قبل ماجي وايه يا جن
مش هتحن
تيجي بطن
اشوطها سن
بقت حرب
مفيش سلم
بالسنان
مش بالسن
فوق فوق
اسمعي مني يا باربي
تحليل حبك جيه بالسلبي
انا منك شايل ومعبي
اتفضلي بقى قومي من قلبي
بس هص
مفيش غيري انا البوص
جامد وعمري ما قولت
فمشوفش حد ينط
انا يا انا الواد الجن
اللي لايهدي ولا يون
طالع ازن نازل ازن
اللي يحب الشيكالاستيك يرفع ايده ل فوق
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسن ابو الروس حسن أبوالروس موسم الصيف فيديو كليب
إقرأ أيضاً:
هل يهدد ترامب مستقبل تحالف العيون الخمس الاستخباراتي؟
يواجه تحالف "العيون الخمس"، الذي يُعدّ أحد أقوى وأقدم التحالفات الاستخباراتية في العالم، تحديات غير مسبوقة نتيجة سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته، مما يثير تساؤلات حول مستقبل التعاون الاستخباراتي بين أعضائه.
بدأت التوترات مع تعيين تولسي غابارد مديرة للاستخبارات الوطنية الأميركية. وأشعلت غابارد، المثيرة للجدل والمعروفة بميولها المؤيدة لروسيا، جدلا جديدا بتصريحاتها التي اتهمت فيها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالسعي نحو حرب عالمية ثالثة. وإن مواقفها هذه، إلى جانب تاريخها في تداول دعاية روسية علنا، أثارت قلقا بين أجهزة الاستخبارات الأميركية والدول الحليفة على حد سواء.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير فرنسي: نظام عالمي جديد ينطلق من الشرق الأوسط ويقصي أوروباlist 2 of 2أربعون يوما في الغابة.. القصة الحقيقية لأطفال كولومبيا الأربعةend of listإلى جانب ذلك، توقف ترامب عن تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا مؤقتا للضغط عليها لتحقيق مكاسب سياسية. ولم تقتصر تحركاته على ذلك، إذ هدد بضم كندا إلى الولايات المتحدة أو إخراجها من تحالف "العيون الخمس"؛ هذه التحركات تزيد من احتمال حدوث انقسام داخل التحالف.
تحالف "العيون الخمس" هو شبكة استخباراتية تجمع 5 دول ناطقة بالإنجليزية: الولايات المتحدة، وبريطانيا، وكندا، وأستراليا، ونيوزيلندا. تأسس التحالف بعد الحرب العالمية الثانية بهدف جمع وتحليل وتبادل المعلومات الاستخبارية، خاصة في مجال المراقبة والتنصت الإلكتروني (SIGINT). ويتمتع التحالف بثقة متبادلة طويلة الأمد، مما يسمح بمشاركة معلومات حساسة بصورة تلقائية.
حسب المؤرخ الكندي جون فيريس، فإن العلاقة بين أعضاء التحالف وصلت إلى درجة أن ضباطا أميركيين أداروا عمليات من داخل بريطانيا والعكس، في صورة تعكس عمق التعاون بين أجهزة الاستخبارات.
هل تتجه الأمور نحو الانهيار؟رغم التوترات الحالية، فلا يزال تبادل المعلومات جاريا بين أعضاء التحالف. لكن المخاوف تتزايد من أن سياسات ترامب قد تؤدي إلى إضعاف النظام الاستخباراتي العالمي. وهناك 3 سيناريوهات محتملة:
إعلان أولا، انسحاب أو استبعاد أعضاء:تهديد ترامب بطرد كندا من التحالف أو انسحاب الولايات المتحدة نفسها قد يزعزع النظام الأساسي للتحالف.
ثانيا اهتزاز الثقة وتقليل المشاركة:حلفاء الولايات المتحدة قد يبدؤون في تقليل اعتمادهم عليها بسبب مخاوف من تسريب المعلومات أو تسييسها. ففي السابق، كشف ترامب أسرارا استخباراتية إسرائيلية لمسؤولين روس، مما أثار شكوكا حول مصداقية واشنطن.
شلل داخلي:تعيين شخصيات مثيرة للجدل مثل مدير مكتب التحقيقات الفدرالي كاش باتيل قد يُضعف أجهزة الاستخبارات الأميركية من الداخل، ويؤدي إلى انقسامات تعوق التعاون مع الحلفاء.
"العيون الخمس" أكثر من مجرد تحالف تقني؛ إنه شبكة متداخلة يصعب فكّ ارتباط أحد أطرافها من دون التأثير على النظام بأكمله
لماذا لا يمكن فصل كندا وغيرها بسهولة؟يؤكد مسؤولون سابقون أن "العيون الخمس" أكثر من مجرد تحالف تقني؛ إنه شبكة متداخلة يصعب فكّ ارتباط أحد أطرافها من دون التأثير على النظام بأكمله. وحتى خلال أزمات تاريخية، مثل أزمة السويس في الخمسينيات أو الحرب على العراق عام 2003، ظل التحالف متماسكا.
وتساهم كل دولة بدور فريد. فكندا، على سبيل المثال، تقدم خبرات استخباراتية متعلقة بالقطب الشمالي، بينما تُعد أستراليا مركزا مهما لمراقبة الأنشطة الصينية. ورغم أن الولايات المتحدة تمتلك اليد الطولى في التحالف، فإنها تعتمد أيضا على هذه المساهمات.
حاليا، يرى محللون أن التحالف لا يواجه "أزمة كبرى" بعد، إذ لا تزال المعلومات تنتقل بسلاسة بين أعضائه. ومع ذلك، يحذر خبراء من أن سياسات ترامب، وخصوصا استهدافه للبيروقراطية الفدرالية وإقالة ضباط الاستخبارات، قد تؤدي إلى مزيد من الفوضى.
ويقول جون فيريس إن الشراكة الاستخباراتية ظلت قوية في أزمات سابقة، لأن الوكالات الأميركية كانت تدرك أهمية الحلفاء. لكن الوضع الآن مختلف، حيث تعيش الاستخبارات الأميركية حالة من "الخوف غير المسبوق" إزاء مستقبل مجهول تحت قيادة ترامب.
ويرى مراقبون أن التحالف يعتمد في صيغته الحالية على قاعدة غير مكتوبة: "الولايات المتحدة هي من تُحدد القواعد". لكن مع استمرار سياسات إدارة ترامب المثيرة للجدل، يبقى السؤال: إلى متى ستستمر هذه القاعدة غير الرسمية قبل أن تهتز أسس "العيون الخمس"؟
إعلان