عامل وطن في الطفيلة يعثر على 67 ألف دينار أمام بنك وهذا ما فعله
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – أعاد عامل الوطن خالد السعود مبلغاً مالياً قيمته 67 ألف ديناراً لصاحبه بعد أن عثر عليه أمام احد البنوك في محافظة الطفيلة.
وقال السعود اليوم الاربعاء، إنه وأثناء دخوله للبنك وجد المبلغ المالي، حيث قام بتسليمه على الفور لمدير البنك.
وأضاف أنه وأثناء خروجه صادف صاحب المبلغ والذي كان يبحث عنه ليبلغه أن أمواله التي يبحث عنها.
وأشار إلى أن مخافة الله والنفس العزيزة والأخلاق الحميدة التي تربى عليها هي من خطرت في نفسه والتي جعلته يعيد المبلغ المالي لصاحبه.
ولقي ما قام به عامل الوطن من حسن الأمانة استحساناً كبيراً لمن كان حوله، والذي وصف موقفه بالنبيل.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
سباك في النمسا يعثر على كنز ذهبي مدفون قيمته 2.4 مليون دولار.. ما القصة؟
في واقعة غير متوقعة، عثر سباك نمساوي على صندوق معدني يحتوي على كنز ضخم من العملات الذهبية بقيمة 2.4 مليون دولار، خلال عمله على تجديد قبو يتبع لفيلا في منطقة بينزينغ في العاصمة النمساوية فيينا.
وبحسب صحيفة "ذا صن"، فإن الواقعة بدأت حين لاحظ السباك حبلا غامضا يخرج من أرضية القبو، ما أثار فضوله ودفعه لاستخدام مجرفة لمحاولة الكشف عن مصدره.
وبعد إزالة طبقة من الخرسانة، عثر العمل على صندوق معدني صدئ. عند فتحه، وجد داخله 30 كيلوجراما من العملات الذهبية الخالصة، جميعها مختومة بصور فولفغانغ أماديوس موزارت، الموسيقار النمساوي الشهير.
وقال أرمين، وهو صديق لأحد العمال الذين تجاهلوا الحبل في وقت سابق، خلال حديثه لبرنامج حواري ألماني يسمى "هيوت": "هذا النوع من الاكتشافات لا يصدق. من الممكن أن يعثر شخص على عملة أو اثنتين، لكن العثور على مثل هذا الكنز أمر مذهل".
ووفقا للقانون النمساوي، سيتم تقسيم قيمة الاكتشاف بالتساوي بين المكتشف ومالك العقار، ما يعني أن السباك قد يحصل على حصة تصل إلى 1.2 مليون دولار، وهو ما أثار دهشته وسعادته.
ويُعتقد أن هذه العملات قد تم دفنها خلال الحرب العالمية الثانية، حيث كان الأثرياء الأوروبيون يخفون ممتلكاتهم الثمينة خشية مصادرتها أو تعرضها للنهب.