عاجل - جيش الاحتلال يهاجم جوا عنصرا لحزب الله بعد رصد دخوله مبنى عسكريا جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
جيش الاحتلال يهاجم جوا عنصرا لحزب الله بعد رصد دخوله مبنى عسكريا جنوبي لبنان.. قال الجيش الإسرائيلي، إنه يهاجم جوا عنصرا لحزب الله بعد رصد دخوله مبنى عسكريا في طير حرفا جنوبي لبنان، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
مدن الاحتلال تحترق.. حرائق تضرب الجليل الأعلى والجولان السوري المحتلوأكد جهاز الإطفاء الإسرائيلي، أنه يتعامل مع 5 حرائق في الجليل الأعلى والجولان السوري المحتل، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
وأعلنت وسائل إعلام "إسرائيليّة"، إبلاغ إسرائيل لفرنسا برصد تحركات مشبوهة لحزب الله في لبنان مما يشير لهجوم كبير وشيك، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
حماس: مزاعم جيش الاحتلال بشأن مجزرة التابعين كاذبةوقالت حركة حماس، إن مزاعم جيش الاحتلال المذكورة بشأن مجزرة التابعين كاذبة ولا أساس لها من الصحة، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
"حماس" توجه رسالة شديدة اللهجة لوزير خارجية بريطانيا بشأن الحرب على غزةوأكدت حركة حماس، أن تصريحات وزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي، محاولة مفضوحة للتهرب من مسؤولية بلاده عن استمرار الإبادة الوحشية في قطاع غزة، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
حزب الله يدك تجمع لِجنود الاحتلال في محيط موقع بركة ريشاوأعلن حزب الله، استهداف بسرب من المسيرات الانقضاضية، اليوم، تجمع لِجنود الاحتلال في محيط موقع بركة ريشا وأصابت أهدافها بِدقة.، حسب وسائل إعلام فلسطينية.
تفاصيل شن حزب الله هجوما على قاعدة عسكرية في شمال إسرائيلكما أعلن حزب الله، السبت، أنه شنّ هجوما "بأسراب من المسيّرات" على قاعدة عسكرية في شمال إسرائيل، ردا على اغتيال الدولة العبرية الجمعة مسؤولا في حركة حماس بغارة في مدينة صيدا بجنوب لبنان.
وأورد حزب الله في بيان أنه "ردا على الاعتداء والاغتيال الذي نفذه العدو الإسرائيلي في مدينة صيدا"، تم السبت شن هجوم جوي "بأسراب من المسيرات الانقضاضية على قاعدة محفاة ألون" جنوب غرب مدينة صفد.
وأشار الإعلام الحربي التابع لـ حزب الله، إلى أنها "المرة الأولى" يتم فيها استهداف هذه القاعدة، منذ بدء تبادل القصف عبر الحدود بين لبنان وإسرائيل في الثامن من أكتوبر، غداة اندلاع الحرب في قطاع غزة بين الدولة العبرية وحركة حماس.
وكانت الحركة نعت الجمعة مسؤول أمنها في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين سامر الحاج جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارته.
كما أكد جيش الاحتلال في بيان "القضاء" على سامر الحاج معرفا عنه بأنه كان "قائد القوة العسكرية في مخيم عين الحلوة في منطقة صيدا".
وكانت هذه المرة الأولى يشنّ فيها سلاح الجو الإسرائيلي غارة داخل مدينة صيدا التي تبعد نحو 50 كلم عن الحدود، منذ بدء التصعيد مع حزب الله.
وأسفر التصعيد عبر الحدود عن مقتل 562 شخصا على الأقل في لبنان، بينهم 366 مقاتلا من الحزب و116 مدنيا على الأقل، حسب تعداد لوكالة فرانس برس، استنادا إلى السلطات اللبنانية وبيانات حزب الله، وأعلنت سلطات الاحتلال، مقتل 22 عسكريا و26 مدنيا على الأقل منذ بدء التصعيد، بينهم 12 في الجولان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال لبنان حزب الله فلسطين حماس حركة حماس كتائب القسام اسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم المقاومة الفلسطينية اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان قطاع غزة أخبار قطاع غزة حرب غزة حرب فلسطين القدس قطاع غزة عاجل فلسطين عاجل تطورات قطاع غزة تطورات حرب غزة حسب وسائل إعلام فلسطینیة جیش الاحتلال لحزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
نتنياهو وكاتس: الضاحية الجنوبية لن تكون ملاذا لحزب الله
قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يسرائيل كاتس، إن الضاحية الجنوبية، "لن تكون ملاذا آمنا لحزب الله"، محملين الحكومة اللبنانية "مسؤولية منع التهديدات الصادرة من أراضيها" على حد زعمهما.
وأضافا عقب القصف مستودع في الضاحية الاثنين: "لن نسمح لحزب الله بتعزيز قوته العسكرية أو بتهديد أمنها في أي مكان داخل الأراضي اللبنانية".
وكانت قوات الاحتلال، قصفت مستودعا في الضاحية الجنوبية ببيروت يوم أمس، بواسطة 3 صواريخ، ما أدى إلى دمار كبير في الحي الذي يقع فيها واشتعال النيران.
وأصدر جيش الاحتلال، أوامر إخلاء لسكان المنطقة، في حي بمحيط بلدة الحدث في الضاحية الجنوبية، قبل تنفيذ غارة بإحدى المقاتلات، وحدوث انفجار كبير تصاعدت منه أعمدة دخان.
ونشر جيش الاحتلال، خريطة بالأقمار الصناعية، حدد فيها، مبنى بعينه، وقال إنه سيتم قصفه.
ومنذ وقف إطلاق النار بين "حزب الله" والاحتلال، في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، ارتكب الاحتلال 2765 خرقا له، ما خلّف 194 شهيدا و486 جريحا على الأقل.
وفي 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، شن الاحتلال عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/سبتمبر 2024، ما أسفر عن أكثر من 4000 شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.