علقت سارة سمير على فوزها بالميدالية الفضية في رفع الأثقال بأولمبياد باريس 2024 المقامة في العاصمة الفرنسية.

وقال سارة في تصريحاتها عبر برنامج كورة كل يوم: " أحمد الله على تحقيقي هذا الإنجاز في أولمبياد باريس وسعيت كثيرا لتحقيق هذا الإنجاز.

سارة سمير: أحمدالله على الفضية وبكيت بسبب عدم التتويج بالميدالية الذهبية أولمبياد باريس 2024.

. ترتيب مصر بعد ذهبية أحمد الجندي وفضية سارة سمير

وأضافت: “ بكيت لأنني كنت أريد حصد الميدالية الذهبية ولكنني كان يجب أن أرفع وزن أكثر ولكني لم أتمكن من ذلك ”.

واختتمت: “ أود شكر كل الشعب المصري والرئيس عبد الفتاح السيسي على الدعم الذي حصلت عليه طوال مشاركتي هذه ”.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سارة سمير الميدالية الفضية رفع الأثقال أولمبياد باريس سارة سارة سمیر

إقرأ أيضاً:

سلمى لاغرلوف.. أول امرأة تفوز بنوبل في الأدب هل كانت تستحقها؟

في عام 1909، دخلت الكاتبة السويدية سلمى لاغرلوف التاريخ كأول امرأة تحصل على جائزة نوبل في الأدب، في وقت كان عالم الأدب يهيمن عليه الرجال. 

لم يكن هذا التكريم مجرد تتويج لمسيرتها الأدبية، بل كان أيضًا لحظة فارقة في تاريخ المرأة في الأدب العالمي.

لاغرلوف وكسر الحواجز الأدبية

ولدت سلمى لاغرلوف عام 1858 في السويد، ونشأت في بيئة ريفية ألهمت الكثير من أعمالها. 

لم تكن رحلتها في عالم الأدب سهلة، فقد كانت النساء آنذاك نادرًا ما يحظين بفرصة للنشر أو الاعتراف بموهبتهن، ورغم ذلك، استطاعت أن تفرض اسمها في المشهد الأدبي بفضل أسلوبها الفريد الذي مزج بين الخيال والأسطورة والواقع.

كانت روايتها الأولى “غوستا برلينغ” (1891) نقطة انطلاقتها الكبرى، حيث نالت إعجاب النقاد ووضعتها في مصاف كبار الكتاب السويديين، لكن عملها الأشهر عالميًا كان “مغامرات نيلز العجيبة” (1906)، وهو كتاب تعليمي للأطفال تحول إلى أيقونة أدبية وثقافية في السويد.

هل كان الفوز مستحقًا؟

عند إعلان فوزها بجائزة نوبل، بررت الأكاديمية السويدية قرارها بأن “أسلوبها السردي الفريد أعاد إحياء الأسطورة وأضفى لمسة شعرية على الأدب”، وهذا ما يجعل تكريمها يبدو مستحقًا، خاصة أن أعمالها امتازت بقدرتها على دمج التقاليد السويدية بالقصص الفانتازية، ما أعطاها طابعًا أدبيًا خاصًا.

لكن في المقابل، لم يكن بالإمكان تجاهل سياق الجائزة آنذاك، فقبل فوزها، تعرضت الأكاديمية السويدية لانتقادات لعدم تكريم النساء، ما جعل البعض يتساءلون: هل جاء اختيارها بدافع تحقيق توازن جندري، أم أن أدبها استحق التقدير عالميًا بغض النظر عن كونها امرأة؟

التأثير النسوي لفوزها

بعيدًا عن الجدل، كان لفوز لاغرلوف أثر كبير على الأديبات اللاتي جئن بعدها، فقد فتحت الطريق أمام النساء للحصول على اعتراف عالمي بمواهبهن الأدبية، وساهمت في تعزيز حضور الكاتبات في عالم النشر.

لم تكن سلمى لاغرلوف فقط كاتبة متميزة، بل كانت مدافعة عن حقوق المرأة، حيث دعمت حق المرأة في التصويت في السويد، وكانت ناشطة في عدد من الحركات النسوية، مما يجعل فوزها امتدادًا لنضال النساء في ذلك الوقت


 

مقالات مشابهة

  • صورة وقلب.. سارة سلامة تهنئ أحمد فهمي بعيد ميلاده
  • الرئيس السيسي يشارك في حفل الإفطار السنوي للقوات المسلحة.. تعليق أحمد موسى | بث مباشر
  • الملاكمة تدخل أولمبياد لوس أنجلوس 2028
  • الحلقة الثالثة من مسلسل عايشة الدور .. دنيا سمير غانم تشعر بأن شبابها رجع
  • دمياط ضمن قائمة أفضل الجامعات المصرية في تصنيف مؤشر نيتشر
  • سلمى لاغرلوف.. أول امرأة تفوز بنوبل في الأدب هل كانت تستحقها؟
  • الحلقة الثانية عايشة الدور.. صديق دنيا سمير غانم يحذرها من أميره أديب
  • «بعد عرض الحلقة الأولى».. دنيا سمير غانم تتصدر الترند بـ «عايشة الدور»
  • الحلقة الأولى من مسلسل عايشة الدور.. دنيا سمير غانم تنتحل شخصية بنت أختها
  • سعد سمير يذكر جمهوره بالراحل أحمد رفعت ويطلب الدعاء له