أعلن مكتب المدعي العام في باريس عن إطلاق سراح مغني الراب ترافيس سكوت، وذلك بعد اعتقاله يوم الجمعة في أحد فنادق باريس.

اعلان

وقال المكتب في بيان أنه تم إنهاء جميع الإجراءات ضده نظراً إلى أن الحادث كان بسيطًا.

وقد جرى اعتقال سكوت في وقت مبكر بسبب مشاجرة حصلت بينه وبين حارسه الشخصي، وقد تدخل حارس أمن الفندق لفض الشجار بينهما.

وزار مغني الراب العاصمة الفرنسية باريس لحضور الألعاب الأولمبية.

ويُعدّ سكوت أحد أكبر النجوم في موسيقى الهيب هوب، واسمه الحقيقي هو جاك ويبستر.

شعار "حرروا النساء الأفغانيات" يتسبب في استبعاد اللاجئة مانيزا تالاش من أولمبياد باريسجدل واسع بعد منع نقابة الموسيقيين المصريين إقامة حفل لترافيس سكوت بأهرامات الجيزةالجزائرية خليف تفوز بالميدالية الذهبية في الملاكمة بأولمبياد باريس

يملك سكوت أكثر من 100 أغنية وصلت إلى قائمة بيلبورد هوت 100، وأصدر أربع أغانٍ فردية تصدرت القائمة: "سيكو مود" و"هايست ان ذا روم" و"ذا سكوتس" و"فرنشايز".

في حزيران/ يونيو، ألقي القبض على سكوت في "ميامي بيتش" بتهمة التعدي على ممتلكات الآخرين والسكر العلني بعد أن قال الضباط إنهم وجدوه في مرسى المدينة وهو يصرخ بألفاظ بذيئة في وجه أشخاص على متن يخت ولم يطع أمرهم بالمغادرة.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أولمبياد باريس: فاليري ترزي السبّاحة الفلسطينية تحارب من أجل بلدها... نحن فلسطينيون حتى النخاع أولمبياد باريس.. هوس أمني واستخدام مفرط لقانون مكافحة الإرهاب يجعل الأقليات في دائرة الشك جدل واسع بعد منع نقابة الموسيقيين المصريين إقامة حفل لترافيس سكوت بأهرامات الجيزة فنان باريس الألعاب الأولمبية باريس 2024 اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next "جثث متفحمة للمصلين": إسرائيل ترتكب مجزرة جديدة بغزة راح ضحيتها أكثر من 100 قتيل واستنكار عالمي واسع يعرض الآن Next أكبر توغل أوكراني عبر الحدود الروسية: هل سيساهم التقدم في كورسك في تغيير موازين الصراع؟ يعرض الآن Next بعد أعمال شغب عنصرية اجتاحت بريطانيا.. الملك تشارلز يدعو إلى الوحدة الوطنية يعرض الآن Next حرب بالجوار.. دول أوروبا الشرقية تريد ردع أي عدو محتمل لكنها تعاني في تجنيد شباب لجيوشها يعرض الآن Next شاهد: احتجاجات طلابية حاشدة في بنغلاديش تطالب باستقالة رئيس المحكمة العليا اعلانالاكثر قراءة إعصار ديبي: عواصف مدمرة وأمطار غزيرة تضرب شمال شرق أمريكا خلال عطلة نهاية الأسبوع مظاهرات كبيرة في لندن ومدن بريطانية أخرى مناهضة للعنصرية وعنف جماعات اليمين المتطرف قبل لحظات من محاولة اغتيال ترامب.. لقطات جديدة تكشف ما فعله ضابط شرطة لحظة رؤيته لمُطلق النار تونس ومناخ من الترهيب والمضايقة.. سعيّد يأمر بالتصدي لمن "يعملون من خلف ستار" قبل انتخابات الرئاسة الجزائرية خليف تفوز بالميدالية الذهبية في الملاكمة بأولمبياد باريس اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل حزب الله ضحايا إيران مظاهرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا الألعاب الأولمبية باريس 2024 الجيش الروسي روسيا الجزائر Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل غزة حزب الله ضحايا إيران الحرب في أوكرانيا إسرائيل غزة حزب الله ضحايا إيران الحرب في أوكرانيا فنان باريس الألعاب الأولمبية باريس 2024 غزة إسرائيل حزب الله ضحايا إيران مظاهرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا الألعاب الأولمبية باريس 2024 الجيش الروسي روسيا الجزائر السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

7 فوائد إستراتيجية كبرى من عملية إطلاق سراح الأسرى

شكّل تحرير الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال أولوية وطنية لدى قوى المقاومة الفلسطينية، وفي ذات الوقت شكل تحديًا كبيرًا لقيادة الفصائل، وبالذات تلك القيادات التي انخرطت مباشرة في النضال والمقاومة الفلسطينية، وعاشت تجربة السجن والاعتقال، فتعاملت مع تحرير الأسرى باعتباره دَينًا في رقبتها، وحملًا على كاهلِها، لا بدَّ أن تفي به، وهو ما عبّر عنه مرارًا قيادات المقاومة ونجحوا في إنجازه في أكثر من محطة.

خلال مسيرة الحركة الوطنية الفلسطينية، أنجزت العديد من صفقات تبادل الأسرى من قبل عدد من الفصائل الفلسطينية، أفرج خلالها عن الآلاف من الأسرى الفلسطينيين، من أبرزها تلك التي عقدت في الأعوام: 1968، 1979، 1983، 1985، 2009، 2011، 2023، وآخرها التي تتم على مراحل هذه الأيام.

كما تمّ الإفراج عن الكثير من الأسرى خلال اتفاقيات أوسلو 1993، استثني منها المقاومون المحكومون بالمؤبد والذين تتضمن قضاياهم قتل جنود أو مستعمرين.

لكن اتفاقية أوسلو التي عجزت عن إطلاق سراح الأسرى من المؤبدات وشكلت عائقًا أيضًا أمام المقاومة لتنفيذ عمليات تفضي لتحرير الأسرى، ساهمت في خلق واقع معقد في ملف الأسرى يسوده الإحباط والشعور بالعجز.

إعلان

فقد حدث جمود كبير في هذا الملف الوطني الحساس امتد لما يقرب من ثلاثة عقود، لم ينتهِ إلا بعد نهوض المقاومة وتطورها مجددًا في قطاع غزة بعد الانتفاضة الثانية، إذ كانت آخر صفقة أفرج فيها عن أصحاب الأحكام العالية والمؤبدات عام 1985، ولم تتمكن المقاومة من الإفراج عن دفعة جديدة منهم سوى عام 2011، علمًا بأن الانتفاضة الأولى عام 1987، والثانية عام 2000، قد ترتّب عليهما الحكم على المئات من المعتقلين الفلسطينيين بالأحكام المؤبدة والعالية جدًا.

ورغم أهمية الصفقات التي سبق ذكرها، فإنَّ للصفقة التي تتمّ هذه الأيام أهمية خاصّة، وتمتاز بمجموعة من المزايا التي تجعل منها فريدة من نوعها في التاريخ الفلسطينيّ، وستشكّل، إذا ما كتب لها أن تتمّ حتى النهاية، منعطفًا تاريخيًا في مسار الحركة الوطنية الفلسطينيّة.

فرغم أنّ الصفقات السابقة، قادت إلى الإفراج عن مجموعة كبيرة من المقاومين ومن القيادات الفلسطينية الوازنة من الفصائل المختلفة، فإن صفقات اليوم جاءت بعد معركة طاحنة امتدت 15 شهرًا، وهي المعركة الطولى والأشرس في التاريخ الوطني والنضال الفلسطيني بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال، دفع خلالها الشعب الفلسطيني في جغرافيا صغيرة ومحاصرة ثمنًا باهظًا، وقدم تضحيات عظيمة، تضفي على المشهد معانيَ خاصة ومسؤوليات مختلفة.

ويجدر بالذكر أن هذه الحرب لم يكن هدفها فقط تحرير الأسرى، وإنما كانت لأهداف واعتبارات سياسية ووطنية، عبرت عنها قيادة المقاومة في أكثر من مرة، مرتبطة بالسياسات والاعتداءات الصهيونية والمخاطر التي تحيط بالقضية الفلسطينية.

وعليه فإن ما ترتّب على هذه المعركة من تضحيات يأتي في سياق مشروع التحرر الوطني الفلسطيني، وليس فقط بهدف تحرير الأسرى، وإن كان هذا الهدف وحده، يستحق التضحية وخوض الحروب، ويجعل من تحرير الأسرى بهذه الأعداد الكبيرة والأوزان الثقيلة إنجازًا وطنيًا كبيرًا نوعيًا وإستراتيجيًا.

إعلان

فتحرير الأسرى والإنسان الفلسطيني من السجون الإسرائيلية، فكرة نبيلة وقيمة عليا في حد ذاتها، وتحمل دلالات رمزية كبيرة تؤشر على أهمية التحرر الكامل والانعتاق من الاحتلال، وتنسجم مع الإيمان الذي يحمله الفلسطينيون والمبادئ التي يعتنقونها، وبالذات حركات المقاومة الفلسطينية، والتي تعتبر أن القيمة العليا في الحياة هي الإنسان، وأن الحرص على حياته، والعمل على تحريره، وتوفير الحياة الكريمة له، هو من أولى أولويات هذه الحركات.

 مما يسجل لحركات المقاومة الفلسطينية، وبالذات حركة حماس وجناحها المسلح (كتائب عزالدين القسام)، أنها لم تدخر جهدًا للإفراج عن المقاومين الأسرى منذ السنوات الأولى لتأسيسها، ومحاولاتها لإنجاز ذلك لم تتوقف، وقامت بعشرات العمليات لخطف الجنود والمستوطنين بهدف التبادل، نجحت في بعضها ولم تنجح في البعض الآخر، لأن الاحتلال كان يُغلب خيار التخلص من المختطف وقتله على أن يدفع الثمن ويفرج عن المقاومين الفلسطينيين، وهو ما حدث في مرات عديدة كان آخرها في حرب طوفان الأقصى، لأنه يدرك أهمية ومدى تأثير الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين رغمًا عنه، ودون تقديم أي أثمان سياسية من المقاومة.

يعيش الفلسطينيون اليوم وبموازاة حرب الإبادة الجماعية حرب إرادات وصمود وتثبيت لمفاهيم وقيم ستؤثر على مستقبل القضية والصراع مع الاحتلال، ومن أهم أوجه هذه الحرب فرض إطلاق سراح المقاومين الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية رغمًا عن الاحتلال ووفق الآلية التي حددتها المقاومة. ولاعتبارات كثيرة يعتبر ذلك إنجازًا وطنيًا إستراتيجيًا، حيث إنه:

أولًا: كسر لإرادة الاحتلال، الذي تحدث بعض وزرائه وقادته عن ضرورة سن قانون لإعدام هؤلاء المقاومين. واليوم يتم الإفراج عنهم رغم أنف الاحتلال وقادته السياسيين والعسكريين والأمنيين، بما يعني إحباط أحد أهم الأهداف التي أعلنها بنيامين نتنياهو في بداية الحرب. ثانيًا: هذه العملية لا تتم في سياق صفقة سياسية أو تنازل وطني أو بتوافق أمني مع الاحتلال، كما حدث في اتفاقية أوسلو التي تم فيها الاعتراف بالكيان والتنازل عن 78% من فلسطين، بل جاءت في سياق المقاومة والتحدي وفرض الإرادة الوطنية الفلسطينية. ثالثًا: الإفراج عنهم كانت نتيجة لمعركة عسكرية غير مسبوقة، أهدافها وتأثيراتها كبيرة، وأبعادها إستراتيجية ووطنية، وما رافقها من استحقاقات هائلة وتضحية استثنائية لم يكن مرتبطًا حصرًا بتحرير المقاومين الأسرى، بل إن تحريرهم جاء كواحدة من النتائج المتعددة لهذه المعركة. رابعًا: الصبغة الوطنية المميزة للصفقة، حيث شملت الشريحة الأهم والأكثر تأثيرًا من المعتقلين الذين ينتمون لكل الطيف الوطني الفلسطيني. فالمفرج عنهم في المرحلة الأولى من الاتفاق يتجاوز عددهم الـ 300 مؤبد، ومن المتوقع بعد انتهاء المراحل الثلاث أن يتم الإفراج عن كافة المحكومين بالمؤبدات والذين يقترب عددهم من 600 مقاوم قبل السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، وهم من كافة الفصائل الفلسطينية المقاومة، بل إن النسبة الكبرى منهم من حركة فتح. خامسًا: غالبية المفرج عنهم هم من أعمدة المقاومة الفلسطينية، الذين صنعوا تاريخها ومجدها على مدار عقود، فهم من قاد العمل المقاوم في الانتفاضة الأولى 1987، والثانية 2000، وانتفاضة القدس 2018 وحتى اليوم، وعليه فإن عصب المقاومة الفلسطينية وذراعها القوية ورجالها الأشداء هم من يحررون في هذه الصفقات، وهو ما سيكون له ما بعده في مسار الحركة الوطنية الفلسطينية، وخاصة حركات المقاومة. إعلان

وللتدليل على ما يمكن أن يمثله وجود هؤلاء الرجال بين إخوانهم ورفاقهم وفي مؤسسات فصائلهم، يمكننا الإشارة إلى أن نخبة من الشهداء القادة في معركة طوفان الأقصى هم ممن حرروا في صفقة وفاء الأحرار "صفقة شاليط" عام 2011.

سادسًا: بث روح المقاومة في أوساط الشباب الفلسطيني، وزيادة الثقة في قيادة المقاومة ومساراتها، وإرسال رسالة لهم بأن خلفهم قوة قادرة على تحريرهم في حال وقوعهم في الأسر، مما يعني إبطال مفاعيل سياسة الاعتقال وأحكام المؤبد التي يعتمدها الاحتلال، والتي حاول من خلالها تثبيت معادلة العقاب الرادع لمن يشاركون في مواجهته. سابعًا: التأثير في الحالة الوطنية الراكدة، فالجمود الكبير في المشهد السياسي الفلسطيني والترهل والشيخوخة في المؤسسة والحياة السياسية الفلسطينية، تتطلب تغييرًا جذريًا في الواقع، وهو ما قد يساهم فيه الأسرى المفرج عنهم، خاصة في ظل تعطل الآليات الأخرى كالانتخابات.

من المتوقع أن يفرج عن عدد من القيادات الوازنة من فصائل مختلفة، منهم قيادات في حركة فتح، وحركة حماس، والجهاد الإسلامي، والجبهة الشعبية، وهؤلاء كان لهم تاريخ في القيادة السياسية وقيادة المقاومة قبل اعتقالهم. ولعل الإفراج عنهم وعودتهم إلى الحياة السياسية الفلسطينية سيشكلان رافدًا مهمًا يمكن أن يحرك المياه الراكدة التي أدت إلى هذا الترهل وضعف ومحدودية الأداء السياسي الفلسطيني.

بعض هؤلاء القادة، كمروان البرغوثي وأحمد سعدات وإبراهيم حامد ومروان عيسى وعباس السيد وآخرين، كان لهم مساهمة فاعلة في البرنامج السياسي الفلسطيني حتى خلال وجودهم في الأسر، إذ إن وثيقة الوفاق الوطني التي تشكل المشترك البرامجي الوطني وقادت إلى سلسلة من التوافقات الوطنية الفلسطينية بعد ذلك، كانت من ثمار الجهد المشترك للحركة الأسيرة ولهؤلاء القادة.

إعلان

مما يعني أن تأثيرًا جوهريًا في النخبة السياسية الفلسطينية يمكن أن يحدث، مما قد ينعكس على البيئة السياسية الفلسطينية والأداء السياسي للحركة الوطنية.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • حماس تبدأ إطلاق سراح 6 رهائن بعد تسليم جثة شيري بيباس
  • جيش الاحتلال يعلن تسلمه الأسيرين الإسرائيليين المفرج عنهما من غزة
  • حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات
  • 7 فوائد إستراتيجية كبرى من عملية إطلاق سراح الأسرى
  • إعلام إسرائيلي: سنطلق سراح محتجزين من رفح و4 آخرين من النصيرات
  • إعلام إسرائيلى: إطلاق سراح محتجزين من رفح الفلسطينية و4 آخرين من النصيرات
  • «المنشآت الفندقية»: إطلاق برنامج «مهارات السياحة» لتمكين الشباب وتأهيلهم لسوق العمل
  • من مراكش نحو باريس... إطلاق أول رحلة جوية "خالية من الكربون"
  • دهشة إسرائيلية من دقة ترتيبات حماس لمراسم إطلاق سراح الأسرى في غزة
  • حماس: مستعدون لإطلاق سراح الأسرى بالكامل دفعة واحدة.. ما المقابل؟