تجمع القصيم الصحي يشارك في كرنفال بريدة للتمور بحزمة برامج توعوية
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
المناطق_القصيم
يشارك تجمع القصيم الصحي في فعاليات كرنفال بريدة للتمور بحزمة متنوعة من البرامج والأنشطة الهادفة إلى تعزيز جوانب الصحة العامة ورفع مستوى الوعي الصحي المجتمعي.
وأوضح التجمع أن مشاركته في الكرنفال الذي انطلق مطلع الشهر الجاري تتمثل في تخصيص ركن توعوي يقدم من خلاله الاستشارات والنصائح الطبية، التي تستهدف زوار ومرتادي المهرجان والمشاركين فيه، بالإضافة إلى تفعيل مبادرة “أعرف أرقامك”.
وأشار التجمع إلى أن فريق العمل المشارك في الكرنفال يقدم من خلال ركن التجمع العديد من الخدمات الصحية التوعوية والوقائية اللازمة كتسجيل العلامات الحيوية وتوفير التطعيمات، كما يتم توزيع الملصقات الإرشادية التي تساعد على تجويد نمط الحياة والصحة العامة للفرد والمجتمع بمختلف شرائحه، مؤكداً حرصه على تسخير كافة الجهود والإمكانيات لتنفيذ مصفوفة برامج التوعية الصحية والمشاركة الفاعلة في كافة الملتقيات والمهرجانات التي تشهدها المنطقة على مدار العام.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تجمع القصيم الصحي
إقرأ أيضاً:
تطلعات الشارع المصري من الحكومة المرتقبة في مجالي الصحة والتعليم.. ماذا يريدون؟
استعرض عدد من خبراء الصحة في مصر التحديات التي تواجه الحكومة المرتقبة في القطاع الصحي، خاصة أنه واحد من أهم الملفات التي تمس المواطنين الذين يأملون أن يلمسوا تحسناً ملحوظاً عبر تعميم نظام التأمين الصحي الشامل، والتعاقد مع أكبر عدد من مقدمي الخدمات الطبية من القطاع الخاص.
التوسع في المبادرات الصحية استكمالًا للمبادرات الرئاسيةوتابع الخبراء: يأمل المواطنون في التوسع في المبادرات الصحية استكمالاً للمبادرات الرئاسية التي حققت نجاحاً واسعاً، ما يقلل من أعباء الإنفاق الطبي في ظل نظام التأمين الصحي الشامل في المستقبل.
وفيما يتعلق بالأطباء، أكد الخبراء أن هناك حاجة ملحة إلى تحسين ظروف عملهم، وتعزيز مرتباتهم والاهتمام بالتعويض عن ارتفاع معدلات التضخم، مع سرعة إصدار قانون المسؤولية الطبية، وتعزيز التسويق للسياحة العلاجية بمصر، كونها الأقل تكلفة مقارنة بعدد من الدول الأخرى.
تطوير التعليم الفنيأما عن ملف التعليم، فأكد خبراء التعليم، أنه سيتعين على الحكومة بذل مجهود مضاعف في هذا الملف، لحل مشكلة الكثافة الطلابية فى الحكومة الجديدة، باستكمال مراحل مشروع «حياة كريمة» وبناء عدد أكبر من الفصول والمدارس، ومكافحة التسرب من التعليم وعمالة الأطفال، وتطوير التعليم الفني اعتباره قاطرة التنمية في دعم قطاع الصناعات الصغيرة والمتوسطة، وكذلك العمل على جذب المزيد من الطلاب الوافدين من خلال الجامعات الأهلية، ما يؤدى إلى تحسين مؤشرات جودة التعليم الجامعى في مصر.