محافظ الغربية يُهنئ اللاعب أحمد الجندي لحصده أول ميدالية ذهبية في أوليمبياد باريس
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
وجه اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، تهنئة بالإنابة عن أهالي المحافظة للبطل أحمد الجندي ابن محافظة الغربية وذلك لحصوله على المركز الأول وحصده أول ميدالية ذهبية في رياضة الخماسي الحديث بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
كما وجه الجندي التهنئة لأبطال مصر في أولمبياد باريس ٢٠٢٤ سارة سمير الحائزة علي الميدالية الفضية في لعبة رفع الأثقال و محمد السيد الحائز علي الميدالية البرونزية في لعبة سلاح السيف معرباً عن فخره بهذا النموذج الشبابي الذي يرفع اسم مصر عالياً فى المحافل الرياضية.
وكان البطل المصري أحمد الجندي، قد توج بذهبية الخماسي الحديث في منافسات دورة الألعاب الأوليمبية «باريس 2024»، وهي أول ذهبية لمصر في المسابقة هذا العام، وتصدر أحمد الجندي، الترتيب العام لمنافسات الخماسي الحديث محققاً رقماً عالمياً جديداً 1555 نقطة.
وحقق البطل المصري، البالغ من العمر 24 عاما ميداليته الأولمبية الثانية بعد فوزه بفضية الدورة الماضية طوكيو 2020.
ورفع أحمد الجندي، إجمالي رصيد مصر في أولمبياد باريس إلى 3 ميداليات بعد برونزية لمحمد السيد في منافسات المبارزة، وفضية لسارة سمير في رفع الأثقال.
وتفوق أحمد الجندي، على كل من الياباني تايشو ساتو صاحب المركز الثاني والميدالية الفضية برصيد 1542 نقطة، بينما جاء الإيطالي جورجيو مالان في المركز الثالث برصيد 1536 نقطة محققا البرونزية.
يشار إلى أن البطل المصري أحمد الجندي، تخرج من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، والتي دعمت سارة على مدار السنوات الماضية، برئاسة الدكتور إسماعيل عبد الغفار.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ الغربية اولمبياد باريس اولمبياد باريس 2024 اللاعب أحمد الجندي أحمد الجندی
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي رفيع: نملك القدرة على دفع الأمور على الأرض نحو أقرب نقطة ممكنة من ضم الضفة الغربية
فلسطين – صرح يوني دانينو المسؤول الرفيع في “إدارة الاستيطان” التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية، إن فرض السيادة الإسرائيلية الكاملة على الضفة الغربية لا يزال بحاجة إلى تشريع رسمي من الكنيست.
وأضاف المسؤول بـ”إدارة الاستيطان” في تصريح لصحيفة “هآرتس” العبرية، أن الإدارة تملك القدرة على “دفع الأمور على الأرض نحو أقرب نقطة ممكنة من الضم”.
وأوضح يوني دانينو أن كل خطوة تنفذ على الأرض من قبل إدارته تقترب بالضفة الغربية من واقع الضم الفعلي، قائلا: “كلما وضعت إدارة الاستيطان وقائع جديدة أصبحت إمكانية فرض السيادة أكثر واقعية”.
وصرح بأن خلق بيئة مواتية للضم لا يقتصر على الجوانب السياسية أو القانونية، بل يمتد إلى البنى التحتية والربط الجغرافي، مشيرا إلى أن فتح طرق جديدة يستخدمها المستوطنون في مناطق الوسط أو بناء بنى تحتية للطاقة، يمكن أن يساهم بشكل مباشر في خلق واقع جديد.
ولفت دانينو أيضا إلى سيناريو آخر يتمثل في أن 20% من إنتاج الطاقة في إسرائيل يأتي من مشاريع الطاقة الشمسية والمتجددة في الضفة، معتبرا أن ذلك سيؤدي بدوره إلى تعزيز مطلب فرض السيادة الإسرائيلية.
وتابع المسؤول في “إدارة الاستيطان” قائلا: “لسنوات عديدة لم تُنشأ أي مستوطنات في يهودا والسامرة (الضفة الغربية).. خلال فترة هذه الحكومة أنشئت رسميا 28 مستوطنة جديدة وهذه ليست بؤرا استيطانية عشوائية.. هذه زيادة هائلة في النسب المئوية.. هذه أعمال تنفذها الدولة بتميز”.
وأشارت الصحيفة في السياق إلى أن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش أطلق على عام 2025 لقب “عام السيادة في يهودا والسامرة”، في إشارة للضفة الغربية.
كما بينت أن الدورة الشتوية للكنيست شهدت سيلا من مشاريع القوانين التي تهدف إلى تغيير طابع الضفة الغربية جذريا، مع تجاهل السكان الفلسطينيين ومحاولة التحايل على القانون الدولي.
المصدر: “هآرتس”