أوسيمين يبلغ إدارة نابولي برغبته في الرحيل
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أخطر النجم الدولي النيجيري فيكتور أوسيمين إدارة نادي نابولي الإيطالي برغبته في الرحيل عن صفوف النادي خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري.
أوسيمين يفكر في النظر لعروض الدوري السعودي نابولي يواجه جيرونا في لقاء ودي استعدادا للموسم الجديدوقال جيوفاني مانا المدير الرياضي لنادي نابولي الإيطالي أن فيكتور أوسيمين طلب الرحيل عن الفريق في هذا الصيف، وذلك لرغبته في خوض تجربة جديدة خارج النادي.
وأضاف مانا أن أوسيمين طلب الرحيل عن نابولي، بعد تلقيه أكثر من عرض مميز خلال الفترة الأخيرة واهتمام أكثر من نادي كبير بالحصول على خدماته في الميركاتو الجاري.
واختتم جيوفاني مانا تصريحاته قائلًا: " كانت هناك بالفعل فرص لخروجه في الصيف الماضي، فيكتور يريد الرحيل، وسنرى ماذا سيحدث في العشرين يومًا القادمة ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أوسيمين فيكتور أوسيمين نابولي الانتقالات الصيفية نادي نابولي
إقرأ أيضاً:
23 الجاري.. إطلاق النسخة الثانية لملتقى البحوث التربوية
تنظم وزارة التربية والتعليم، ممثلة بالمعهد التخصصي للتدريب المهني للمعلمين، ملتقى البحوث التربوية في نسخته الثانية، وذلك في الفترة من 23 إلى 25 ديسمبر الجاري بمركز عمان للمؤتمرات والمعارض.
يشارك في الملتقى متحدثون من منظمات دولية مرموقة، مثل: اليونسكو، والإيسيسكو، والإلكسو، وOECD، ومكتب التربية العربي لدول الخليج، إضافة إلى مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة.
أوضحت الدكتورة انتصار بنت عبدالله أمبوسعيدية، المديرة العامة للمعهد التخصصي للتدريب المهني للمعلمين، أن الملتقى يهدف إلى فتح آفاق معرفية جديدة أمام الباحثين التربويين، من خلال تسليط الضوء على أحدث التطبيقات في مجال الذكاء الاصطناعي واستخدامها لتحسين جودة التعليم. كما يسعى إلى توظيف مهارات المستقبل في التعليم، وعرض أفضل استراتيجيات التعليم والتعلم الفاعلة، وتعزيز التنمية المهنية للمعلمين من خلال البحوث التربوية، مع التركيز على تعزيز التعاون بين المنظمات الدولية والمؤسسات التعليمية المحلية.
يتناول الملتقى محاور رئيسية تشمل استراتيجيات التعليم والتعلم الفعالة، والتي تستعرض الممارسات المبتكرة في التعليم، بما في ذلك تصميم الدروس الفعّالة، تعزيز دافعية الطلبة، وتطبيق تقنيات التفكير النقدي. كما يركز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي ومهارات المستقبل، مع تسليط الضوء على استخدام التقنيات الذكية مثل تعلم الآلة لتحسين عمليات التعليم، وتطبيق مهارات مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتعاون. أما محور التنمية المهنية للمعلم فيسلط الضوء على التطوير المهني للمعلمين من خلال التدريب المستمر والتعلم العملي، مع مناقشة الاتجاهات الحالية في هذا المجال.
وأشارت إلى أن ما يميز النسخة الثانية من الملتقى هو استقطابه لشريحة واسعة من الخبراء المحليين والدوليين، مما يجعله تظاهرة بحثية تتيح تبادل الخبرات، وتشكيل شراكات تعليمية فاعلة، واكتساب معارف ومهارات جديدة في المجال التربوي.