“مصدري الخضار”: التشكيك بمنتجاتنا جاء لإحجام الأردنيين عن التصدير لإسرائيل
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
#سواليف
نفت الجمعية الأردنية لمصدري ومنتجي الخضار، الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية، حول اكتشاف #الكوليرا في #الخضروات و #الفواكه المستوردة من #الأردن، مشيرة إلى جودة #المنتجات_الزراعية الأردنية وخضوعها للفحص المستمر قبل توريدها إلى #السوق_المحلي أو الأسواق العالمية من قبل الجهات الرسمية.
وقال رئيس الجمعية مازن حمارنة، إن المنتجات الزراعية الأردنية التي تنتج في هذا الوقت من كل عام تروى من #الآبار_الإرتوازية في مناطق شفا الغورية، والتي تعرف بتمتعها بأعلى المواصفات المائية التي تناسب ري #المزروعات.
وأكد حمارنة ضرورة تحري الدقة في نقل الأخبار التي تتناول المس في المنتجات الزراعية الأردنية، مشيرا إلى وجود جهات رقابية تعمل على مدار الساعة في فحص سلامة المنتجات وعدم وجود أي مشاكل صحية أو بيئية.
مقالات ذات صلةوقال الحمارنة ان تشكيك بالمنتجات الأردنية من قبل الاعلام الاسرائيلي جاء بعد احجام التجار الأردنيين التصدير لإسرائيل استجابة للمطالب الشعبية التي تنادي بمنع تصدير الخضار والفواكه إلى الجانب الإسرائيلي تنديدا بالمجازر الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الكوليرا الخضروات الفواكه الأردن المنتجات الزراعية السوق المحلي الآبار الإرتوازية المزروعات
إقرأ أيضاً:
صحيفة “نيويورك تايمز”: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية
يمانيون../
قالت صحيفة نيويورك تايمز، اليوم الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن “ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.
وقالت: تستطيع طائرات صعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.
وقال خان إن ذلك قد يمنح قوات صنعاء دفعةً استراتيجية.