بقيمة 102 ألف ريال.. بيع 3 صقور في الليلة الثانية للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2024
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
بيعت 3 صقور بمبلغ 102 ألف ريال في الليلة الثانية، اليوم، من ليالي منصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2024؛ الذي ينظمه نادي الصقور السعودي بمشاركة مزارع إنتاج رائدة من 16 دولة حول العالم، ويستمر حتى الـ24 من أغسطس الجاري، في مقر النادي بمَلهم (شمال الرياض).
وتواصل الحضور الكبير من قبل الصقارين ومنتجي الصقور، وجاءت بداية الليلة بالصقر الأول (فرخ جير شاهين) من مزرعة فالكون لاين النمساوية وتم بيعه بمبلغ 32 ألف ريال، بعدها عرض الصقر الثاني (فرخ مثلوث جير) من مزرعة جون لاجون الكندية التي تشارك للمرة الأولى في المزاد، وتم بيعه بمبلغ 32 ألف ريال، وكان ختام الليلة مع الصقر الثالث (فرخ مثلوث جير) من مزرعة روح الكندية، وبيع بمبلغ 38 ألف ريال.
ويوفر المزادُ منصةً موثوقةً وفريدةً من نوعها لنخبة الصقور من حول العالم، والصقور من السلالات الحائزة على بطولات دولية، من خلال تنظيم مزاد تنافسي مباشر وسريع، يجمع الصقارين والمنتجين وعشاق الصقور من السعوديين ومختلف دول العالم، ويتم نقل فعاليات المزاد عبر القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث والبث المباشر لمنصات التواصل الاجتماعي.
الجدير بالذكر أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يسهم في تحقيق رؤية نادي الصقور السعودي؛ المتمثلة في الريادة في مجال التطوير والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها، وهو دعم ثقافي واقتصادي، ومنصة لتعزيز الوعي البيئي. من ليالي منصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2024؛ الذي ينظمه نادي الصقور السعودي بمشاركة مزارع إنتاج رائدة من 16 دولة حول العالم، ويستمر حتى الـ24 من أغسطس الجاري، في مقر النادي بمَلهم (شمال الرياض).
وتواصل الحضور الكبير من قبل الصقارين ومنتجي الصقور، وجاءت بداية الليلة بالصقر الأول (فرخ جير شاهين) من مزرعة فالكون لاين النمساوية وتم بيعه بمبلغ 32 ألف ريال، بعدها عرض الصقر الثاني (فرخ مثلوث جير) من مزرعة جون لاجون الكندية التي تشارك للمرة الأولى في المزاد، وتم بيعه بمبلغ 32 ألف ريال، وكان ختام الليلة مع الصقر الثالث (فرخ مثلوث جير) من مزرعة روح الكندية، وبيع بمبلغ 38 ألف ريال.
ويوفر المزادُ منصةً موثوقةً وفريدةً من نوعها لنخبة الصقور من حول العالم، والصقور من السلالات الحائزة على بطولات دولية، من خلال تنظيم مزاد تنافسي مباشر وسريع، يجمع الصقارين والمنتجين وعشاق الصقور من السعوديين ومختلف دول العالم، ويتم نقل فعاليات المزاد عبر القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث والبث المباشر لمنصات التواصل الاجتماعي.
يذكر أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يسهم في تحقيق رؤية نادي الصقور السعودي؛ المتمثلة في الريادة في مجال التطوير والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها، وهو دعم ثقافي واقتصادي، ومنصة لتعزيز الوعي البيئي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نادي الصقور السعودي أخبار السعودية مزارع إنتاج الصقور منصة المزاد الدولي المزاد الدولی لمزارع إنتاج الصقور نادی الصقور السعودی حول العالم الصقور من من مزرعة
إقرأ أيضاً:
11 مليار دولار.. البنك الدولي يقدر احتياجات لبنان للتعافي
قدر البنك الدولي احتياجات إعادة الإعمار والتعافي في أعقاب الصراع الذي شهده لبنان بنحو 11 مليار دولار، وذلك وفقاً لتقرير التقييم السريع للأضرار والاحتياجات في لبنان لعام 2025 (RDNA) الصادر عن البنك الدولي، والذي يقيم الأضرار والخسائر والاحتياجات في عشرة قطاعات في جميع أنحاء البلاد خلال الفترة الممتدة من 8 أكتوبر2023 حتى 20 ديسمبر 2024.
وقال التقرير الصادر عن البنك الدولي، إن من بين احتياجات إعادة الإعمار والتعافي البالغة 11 مليار دولار، من المتوقع أن هناك حاجة إلى تمويلٍ بنحو 3 إلى 5 مليار دولار من قبل القطاع العام، منها مليار دولار لقطاعات البنية التحتية (الطاقة، والخدمات البلدية والعامة، والنقل، والمياه والصرف الصحي والري). في حين سيكون هناك حاجة إلى تمويلٍ من القطاع الخاص بنحو 6 إلى 8 مليار دولار أميركي، يكون معظمه موجهاً إلى قطاعات الإسكان، والتجارة، والصناعة، والسياحة.
وخلص التقرير إلى أن التكلفة الاقتصادية للصراع في لبنان تقدّر بنحو 14 مليار دولار، حيث بلغت الأضرار التي لحقت بالمقومات المادية نحو 6.8 مليار دولار، فيما بلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن انخفاض الإنتاجية، والإيرادات الضائعة، وتكاليف التشغيل نحو 7.2 مليار دولار.
كما لفت التقرير إلى أن قطاع الإسكان هو الأكثر تضرراً، حيث تُقدر الأضرار فيه بنحو 4.6 مليار دولار . كما تأثرت قطاعات التجارة، والصناعة، والسياحة بشكل كبير، حيث تُقدر الخسائر فيها بنحو 3.4 مليار دولار في جميع أنحاء البلاد. ومن حيث النطاق الجغرافي، يخلص التقرير إلى أن محافظتي النبطية والجنوب هما الأكثر تضرراً، تليهما محافظة جبل لبنان (التي تضم ضاحية بيروت الجنوبية).
ومن ناحية الاقتصاد الكلي، يخلص التقرير إلى أن الصراع أدى إلى انكماش إجمالي الناتج المحلي الحقيقي للبنان بنسبة 7.1 بالمئة في عام 2024، وهي انتكاسة كبيرة مقارنة بنسبة النمو المقدر بنحو 0.9 بالمئة في حال عدم حصول الصراع. ومع نهاية عام 2024، لامس الانخفاض التراكمي في إجمالي الناتج المحلي للبنان منذ عام 2019 الـ 40 بالمئة، مما يؤدي إلى تفاقم آثار الركود الاقتصادي متعدد الجوانب، ناهيك عن الآثار السلبية على آفاق النمو الاقتصادي في البلاد.