سواليف:
2024-11-15@17:28:23 GMT

ماذا يحتاج العالم لكي يوقف حرب غزّة؟

تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT

ماذا يحتاج العالم لكي يوقف حرب غزّة؟

#ليندا_حمدود

#أشلاء #شهداء بوزن سبعين كيلو في كيس بلاستيكي تجمع لكي يكتب شهيد بعدما تم جمع أعضاء الجسد المتفحم في #مجزرة_الفجر اليوم بمدرسة التابعين بحيٌ الدرج بمعسكر جباليا.
مائة وعشرين شهيدا سجل في الساعات الأولى بعد إستهداف صهيوني بثلاث قنابل على مدرسة تؤوي نازحين بالمعسكر.


مطاردة رجال المقاومة الفلسطينية بعدما تأكد أفشل جهاز إستخبار في العالم الذي فشل عن تعيين مكان تواجد الٱسرى.
مشاهد صادمة ومثقلة صورها صحافي غزّة يمشون على أشلاء شهداء.
صور المجازر ودماء غزّة لم تعد مهمة لكي يتفاعل معها الداخل والٱراضي المحتلة والشتات والأمة العربية و الإسلامية.
لم تعد رئيسة لكي ينتفضوا غضبا لنصرة غزّة وإيقاف الحرب.
لم تعد ضرورية حتى لتظهر كل اليوم في عواجل.
عشرة أشهر ونحن نتكلم ونكتب ونوثق للعالم أن غزّة تباد وحربها ظالمة ومجنونة ونصرتها فرض على أبناء هذه الأمة.
عشرة أشهر وغزّة تتوسل وتطالب من هذه الأمة أن تخرج لنصرتها فقد تعبوا من الظلم والإبادة.
عشرة أشهر وغزّة تناضل لوحدها وتقاوم ودمائها تزهق كل ثانية.
ماذا بقي في غزّة لكي نوثقه ونتكلم عنه فغزّة راحت كلها ورحلوا شبابها ونسائها وشيوخها ولم يبقى إلا ناجي بأعجوبة يحمل ذكريات حرب لم تترك له أحد.
غزّة مجاهديها ثابتين ولكن مكسورين من كيان يحاربهم ومن أمة خذلتهم ومن عالم يحاصرهم.
ألم يحن الوقت لكي يوقف هذا العالم المجرم والظالم الساكت على الحق الكيان الصهيوني عند حده ويوقف الحرب؟
أم يحتاج لمزيد من مجازر و إراقة دماء شعب إنهد حيله؟

مقالات ذات صلة أطلاق العيارات النارية ليس تعبيرا عن الفرح 2024/08/10

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: أشلاء شهداء مجزرة الفجر

إقرأ أيضاً:

وسط تحديات مناخية جسيمة.. ماذا ينتظر العالم من قمة كوب 29؟

لا يمكن التعامل مع السنوات القليلة الماضية بشكل عابر فيما يخص التغيرات المناخية التي عصفت بالعالم خلالها، إذ تشهد الفترة الراهنة تحديات جسيمة تتعلق بأزمة المناخ وتغيراته، التي تحمل في طياته انعكاسات لا نهائية ولا محدودة أيضًأ، على كل أشكال الحياة، وعلى جميع الأصعدة سياسيًا واجتماعيًا أيضًا، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» في تقرير لها.

أزمات المناخ تتطلب تكاتف دولي

هذه التحديات المناخية عمقت من أهمية قمة المناخ «كوب 29» التي انطلقت اليوم الاثنين 11 نوفمبر، وتستمر حتى الـ 22 من الشهر نفسه بالعاصمة الأذربيجانية «باكو»، باعتبارها قابلة لأن تأتي كاستكمال لأهداف ومخرجات قمتي «كوب 27» و«كوب 28» فضلًا عن بحث سبل الدول للتحول من استخدام الوقود الأحفوري.

ووفقا لقناة «القاهرة الإخبارية»، فإن الكوارث الطبيعية من زلازل وفيضانات وارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة على مستوى العالم، خلال السنوات الأخيرة فرضت نفسها كأزمات تطلب تكاتف دوليًا، للتوصل إلى حلول فاعلة وجذرية بشأنها، خصوصًا في ظل الحديث عن ضرورة تنفيذ الوعود السابقة بشأن تمويل الدول الأكثر تضررًا من تغير المناخ، فهل تستطيع قمة المناخ «كوب 29» تحقيق أهدافها؟

مقالات مشابهة

  • ماذا تعرف عن فحص وتفعيل جواز السفر السعودي؟
  • بعد الخسارة من النيجر.. ماذا يحتاج منتخب السودان للتأهل لأمم أفريقيا 2025؟
  • شبانة: الأهلي يحتاج صفقات قوية استعدادًا لمونديال الأندية
  • أدباء ونقاد: العالم يحتاج إلى مزيد من الشعراء
  • ماذا قال إنفانتينو عن نسخة بطولة كأس العالم للأندية 2025؟
  • أحداث هولندا ماذا تعني؟
  • ماذا ستشاهد في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي 45
  • ماذا حقق فيلم Inside Out 2 بالسينمات المصرية؟
  • القاهرة الإخبارية : ماذا ينتظر العالم من قمة كوب 29؟
  • وسط تحديات مناخية جسيمة.. ماذا ينتظر العالم من قمة كوب 29؟