لو اتفق الجيش والدعم السريع على إيقاف الحرب
و كل يبقى في أماكن سيطرته
هل سترجع وتعيش في مناطق الميليشيا ؟

الجواب على السؤال ده كفيل بانو يوريك سوء القوم واستحالية الحياة معاهم
ياخي حسي معظم مناطق الخرطوم مافيها حرب و لا قصف لكن فيها الميليشيا متواجدة الحياة فيها شبه منعدمة

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

رسالة من حزب الله إلى أهالي الجنوب.. إليكم ما جاء فيها

وجّه رئيس المجلس السياسي في حزب الله، السيد إبراهيم أمين السيد، رسالة إلى أهل الجنوب المقاوم، أكد فيها أن العدو لم يحقق أي انتصار رغم جرائمه، وأن سلاح الإرادة والعزيمة لدى أبناء المقاومة أقوى من كل أسلحته.

وأشار السيد إلى أن دماء الشهداء أصبحت وقودًا لإيمانٍ وشجاعةٍ لا مثيل لها، معتبرًا أن الزمن سيكشف انهيار الكيان الصهيوني، كما أن التلاحم بين لبنان وفلسطين بات أكثر وضوحًا في وجه الاحتلال.

وختم بالدعوة إلى وحدة وطنية حقيقية بعيدًا عن الخلافات المصطنعة، وفرض السيادة اللبنانية بكرامة وشرف، مؤكدًا أن الشعب اللبناني ليس للاستئجار أو الاستثمار، بل يستحق الحياة بجدارة.     نص الرسالة:   "بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد وعلى آل بيته الطيّبين الطاهرين.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد...‏

‏سلامٌ الى عقولكم وقلوبكم والى أرواحكم ودمائكم وجراحاتكم.

سلامٌ الى أقدامكم أينما وطئت تطّهر الأرض من رجس المجرمين والوحوش الصغار والكبار.

‏ لقد اختبر عدوّكم في الميدان سلاح مقاومتكم وبالأمس واجه سلاح إرادتكم وعزيمتكم وتعرّف ‏على كنهه وطبيعته، هذا السلاح لا يعرفه إلا الله والراسخون في العلم والمؤمنون المتّقون.

‏ أنتم أيّها النساء والرجال والأطفال، أنتم يا أشرف وأطهر الناس، ليس فيكم الخائفون، الخانعون، ‏الخاضعون، المستسلمون.

أنتم الصفوة وأنتم تاج الرؤوس. الفخر لمن ينتمي إليكم.

وللعدو أقول: هل علمت الآن أن جرائمك لم تصنع لك أيّ انتصار، وأن أسلحتك وقنابلك لم ‏تكتب لك سوى تاريخ الهزائم، وأن دماء الشهداء الذين قتلتهم تحوّلت إلى إيمانٍ وشجاعةٍ وإرادةٍ وعزمٍ وقوّةٍ قلّ نظيرها في ‏هذا العالم، وستكون إلهامًا ومحجةً لشعوب العالم ومزاراً، وسيأتي الزمن الذي تتهاوى فيه ‏هياكلك في المنطقة، وستكون شعوب العالم على نفس صورة هذا الشعب العظيم في لبنان ‏من جنوبه إلى كلّ جهات الأرض فيه؟ 
أمّا في فلسطين فيتلاحم المشهد والصورة والشعب والدم ‏والنصر والعزّة والكرامة.

‏وأخيرًا أقول لكلّ إخوتنا في الوطن هذه فرصة نادرة وتاريخيّة للوحدة ولو لمرّة واحدة نرمي بها ‏الأحقاد والصراعات والخلافات المصنّعة والمركّبة على مصالح الأعداء ونصنع سيادتنا ونفرضها ‏على الأعداء والأصدقاء، ونُثبت للعالم أنّنا لسنا شعبًا للاستئجار والاستثمار، وأنّنا شعبٌ يستحقُّ الحياة بجدارة وكرامةٍ وشرف".


الثلاثاء 28 -01-2025‏
‏27 رجب 1446 هـ

مقالات مشابهة

  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • انتحار العقل التقليدي و هزيمة الميليشيا
  • عثمان ميرغني: الجيش يقترب من القصر الجمهوري
  • لماذا اصدرت قيادة الميليشيا اوامرها بتصفية جلحة ؟
  • مصطفى ميرغني: أضغطوا أبنص قافل رحمكم الله ليقبر القحاتة إلى مالا نهاية
  • نوع من الأزهار تقاوم الجفاف وتعيش طويلا.. ما لا تعرفه عن زنبق الخريف؟
  • من الحصاحيصا وأبو عشر وحتي الخرطوم وجبل أولياء.. الميليشيا.. الهروب من الطوفان!!
  • رسالة من حزب الله إلى أهالي الجنوب والعدو.. إليكم ما جاء فيها
  • رسالة من حزب الله إلى أهالي الجنوب.. إليكم ما جاء فيها
  • لله درك سيادته ميرغني ابن السودان البار والتاريخ عليك شاهد