قبول 3 مرشحين فقط للانتخابات الرئاسية بتونس
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
الانتخابات الرئاسية التونسية.. أكدت وسائل إعلام تونسية، إعلان هيئة الانتخابات التونسية اليوم السبت بشأن قبول 3 مرشحين فقط للانتخابات الرئاسية المقررة في أكتوبر.
الانتخابات الرئاسية التونسيةيذكر أن باب الترشحات للانتخابات الرئاسية التونسية أغلق في الثلاثاء الماضي، بعدما تقدم 17 مترشحا من بينهم قيس سعيد، بأوراق ترشحهم للهيئة العليا المستقلة للانتخابات.
ولكن مجلس الهيئة وجّه يوم الخميس الماضي إشعارات لبعض المترشحين لتعويض واستكمال التزكيات غير المستوفية للشروط القانونية خلال 48 ساعة من تاريخ الإعلان، لافتا إلى أن الهيئة بتعليق قائمة المترشحين المقبولين أوليا يوم الأحد 11 أغسطس ليفتح باب النزاعات لدى المحكمة الإدارية بطوريها، والتي من المنتظر أن تمتد على مدى 3 أسابيع.
موعد إجراء الانتخابات الرئاسية التونسيةومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الـ13 في تاريخ تونس في الـ6 من أكتوبر المقبل.
تونس: الإعلان غدا عن قائمة المرشحين المقبولين للانتخابات الرئاسية
العليا للانتخابات التونسية: انطلاق التسجيل الآلي للناخبين بالداخل والخارج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات التونسية هيئة الانتخابات التونسية الانتخابات الرئاسية في تونس الانتخابات الرئاسية التونسية وسائل إعلام تونسية إجراء الانتخابات الرئاسية التونسية الانتخابات الرئاسیة للانتخابات الرئاسیة الرئاسیة التونسیة
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي: أقل من 16% فقط من الأوكرانيين قد يصوتون لصالح زيلينسكي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهر استطلاع رأي أفاد به موقع "برافدا" الأوكراني نقلًا عن بيانات استطلاع للرأي أجراها مركز "SOCIS"، بأن أقل من 16% من المواطنين الأوكرانيين مستعدون للتصويت لصالح فلاديمير زيلينسكي في الانتخابات الرئاسية المحتملة.
وأفادت وسائل إعلام روسية، أن زيلينسكي قد انتهت ولايته في 20 مايو من العام الماضي، وتم إلغاء انتخابات رئاسة أوكرانيا المقررة لعام 2024 بسبب الأحكام العرفية والتعبئة العامة، وقد صرح زيلينسكي بأن إجراء الانتخابات في الوقت الحالي غير مناسب.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصته "تروث سوشال"، أن زيلينسكي ديكتاتور بلا انتخابات، ودعا الرئيس الأمريكي إلى إجراء انتخابات في أوكرانيا.
وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أن التسوية في أوكرانيا لا تتحقق إلا من خلال معالجة الأسباب الجذرية للأزمة، بما في ذلك الوفاء بالتزامات احترام حقوق الإنسان، بالإضافة إلى الحق في اللغة والدين، واحترام مبدأ الأمن غير القابل للتجزئة في أوروبا.