المنيا ضمن المحافظات الأكثر تميزًا في تعاملات منظومة الشكاوى الحكومية
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أكد اللواء عماد كدوانى محافظ المنيا، اهتمامه البالغ بالمتابعة المستمرة لعمل منظومة الشكاوى، وتفعيل آليات تلقى وحل الشكاوى والطلبات عبر الوسائل المختلفة.
مشيراً، إلى أنه وفقا لتقرير مجلس الوزراء، الخاص بإستعراض نتائج عمل منظومة الشكاوى الحكومية على مستوى محافظات الجمهورية خلال شهر يوليو الماضي.
جاءت محافظة المنيا، ضمن المحافظات ذات الأداء المميز ونسب الإنجاز العالية، فى التفاعل السريع والإستجابة الفورية لشكاوى وطلبات المواطنين، عبر الطرق والآليات المتنوعة لمنظومة الشكاوى الحكومية.
ووجه المحافظ، كافة الأجهزة المعنية بمواصلة الجهود المبذولة للإستجابات السريعة لشكاوى، واستغاثات المواطنين وتحقيق متطلباتهم فى أى موقع، وفى كل مكان على أرض المحافظة.
وخاصة فيما يتصل بأعمال النظافة، ومراقبة الأسواق وتوافر السلع، ووسائل المواصلات، وأعمال رصف وتمهيد الطرق، ومياه الشرب والصرف الصحى، وحل مشاكل ضعف المياه فى بعض المناطق النائية، والقرى الأكثر احتياجاً، لتخفيف المعاناة عن المواطنين، وتحسين سبل الحياة وجودتها .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منظومة الشكاوى الحكومية تقرير مجلس الوزراء عمل منظومة الشكاوى مياه الشرب والصرف الصحى الصرف الصحى محافظة المنيا المتابعة المستمرة ضعف المياه وسائل المواصلات منظومة الشكاوى طلبات المواطنين تخفيف المعاناة شكاوى وطلبات المواطنين
إقرأ أيضاً:
خمسة أبواب رئيسية تميز المسجد الحرام.. هكذا يُستدل عليها
يتميز المسجد الحرام في مكة المكرمة بوجود عدة مداخل رئيسية تتيح سهولة الوصول إلى الحرم المكي الشريف، حيث يُستدل على الأبواب الرئيسية من خلال وجود منارتين تعلو كل باب، ما يجعلها مميزة عن بقية المداخل.
وتأتي هذه الأبواب ضمن منظومة هندسية ومعمارية دقيقة تسهم في تنظيم حركة المصلين والمعتمرين خلال المواسم الدينية، لا سيما في أوقات الذروة.5 أبواب رئيسية
أخبار متعلقة المجلس الصحي السعودي يطلق منصة وطنية لمكافحة السكريلزوار الحرمين في رمضان.. خطوات الحجز والشروط لخدمة مركز ضيافة الأطفاليبلغ عدد الأبواب الرئيسية للمسجد الحرام خمسة أبواب، وهي باب الملك عبدالعزيز الذي يحمل الرقم (1) ويُعد من أشهر مداخل الحرم، وباب الملك فهد الذي يحمل الرقم (79)، إضافة إلى باب الملك عبدالله برقم (100)، وباب العمرة برقم (62)، وأخيرًا باب الفتح الذي يحمل الرقم (45).
وتؤدي هذه الأبواب دورًا محوريًا في تيسير دخول وخروج المصلين والزوار، إذ جُهزت بأحدث التقنيات لضمان انسيابية الحركة، كما تتكامل مع مختلف الخدمات الميدانية التي توفرها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بما في ذلك الإرشاد والتنظيم والتوجيه لضمان راحة ضيوف الرحمن.
ومع تزايد أعداد المعتمرين والحجاج، يشهد المسجد الحرام تطويرًا مستمرًا في بنيته التحتية، ليظل قادرًا على استيعاب الملايين من الزوار سنويًا، في ظل الاهتمام الكبير الذي توليه المملكة العربية السعودية لتطوير الحرمين الشريفين.