جاهزية بينتو قبل مواجهة التعاون في السوبر
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
ماجد محمد
أبدى البرازيلي بينتو ماتيوس حارس مرمى الفريق الأول بنادي النصر ، جاهزيته لمباراة التعاون في السوبر ، بعد تعافيه من الإصابة التي لحقت به في معسكر البرتغال .
ووفقاً لصحيفة «الرياضية» ، فإن بينتو شارك في التدريبات الجماعية اليوم للنادي العاصمي ، فيما أدى مواطنه أندرسون تاليسكا التدريبات اللياقية مع اخصائي التأهيل ، بعد تعرضه للإصابة بشد في عضلة الساق .
ويترقب الحارس البرازيلي الضوء الأخضر من المدرب البرتغالي لويس كاسترو ، للمشاركة في مباريات النصر المُقبلة ، فيما لم يحسم موقف تاليسكا حتى الآن بشكل نهائي .
ويُذكر أن النصر سيواجه التعاون، يوم الأربعاء المقبل ، على ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز الرياضية في أبها، ضمن الدور نصف النهائي من بطولة كأس السوبر السعودي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحارس بينتو النصر تاليسكا
إقرأ أيضاً:
حكم من أخرج الزكاة لشخص وتبين فيما بعد أنه غير محتاج
حكم من أخرج زكاة أمواله لشخص ما ، وتبين له بعد ذلك أن الشخص غير محتاج؟ سؤال أجاب عنه الدكتور مجدى عاشور، أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، والمستشار الاكاديمى لمفتى الجمهورية سابقا.
وقال مجدى عاشور في إجابته عن السؤال: انه لابد أن يتحرى دافع الزكاة الأشخاص الذين يعطيهم من أموال زكاته بأن يكونوا من المستحقين لها.
وأوضح انه إذا أخرج أمواله - بعد ذلك التحري- لشخص ما ثم تبين له أنه ليس محتاجا فلا يجب عليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
أما إن قصر في التحري عند إخراجها فعليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
اجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها مضمونة: ما حكم إخراج شنط رمضان من زكاة المال؟ فهناك رجلٌ يسأل في أنه قد لَاحَظَ كثيرًا مِن الناس في أحد الأعوام يُخرِجون زكاة أموالهم في "شنط رمضان"، حتى صار ذلك ظاهرةً عامةً في ذلك العامِ، فهل يجوز ذلك شرعًا؟.
لترد دار الإفتاء موضحة: ان الأصل في الزكاة أن تُدفع إلى الفقراء والمحتاجين مِن جنس المال الذي وجَبَت فيه الزكاةُ، فإن تأكد للمزكي أن مصلحةَ فقراء معيَّنين تكمُن في إعطائهم الزكاة في صورة سلع غذائية (شنط رمضانية) -جاز له ذلك شرعًا، على ألَّا يصير هذا السلوكُ ظاهرةً عامةً فينأى بالزكاة عن مقصدها من كفاية مستحقيها في كافة شؤون حياتهم ونفقات عيشهم، وعلى أن تكون تلك السلع مما يحتاجون إليه فعلًا، لا مما يُفرض عليهم أو قد لا يكون من حاجاتهم الأصلية، خاصة وأن حاجة المستحقين للزكاة لا تنحصر في الطعام والشراب، بل يحتاجون إلى غير ذلك من الملبس والمسكن والعلاج والتعليم ودفع الفواتير وشراء الأجهزة الضرورية ونحوها.