تفاصيل بلاغ «الأطباء» للنائب العام في واقعة الاعتداء على طبيب مستشفى العبور
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
تقدمت النقابة العامة للأطباء برئاسة النقيب العام الدكتور أسامة عبد الحي، اليوم السبت الموافق 10 أغسطس 2024، ببلاغ إلى النائب العام المستشار محمد شوقى، في واقعة الاعتداء بالضرب والشروع في قتل الطبيب مصطفى مختار الشناوى، استشارى أمراض الباطنة ومقرر لجنة الفيروسات بمستشفى العبور للتأمين الصحى بكفر الشيخ.
وأوضحت النقابة في بلاغها، أن المتهمون قاموا بالاعتداء على الطبيب والشروع في قتله، والتي على إثرها أصيب بكسر في الكتف الأيمن استدعى إجراء عملية جراحية وتركيب مسامير، بالإضافة إلى اصابته بتهتك في الأربطة وكسر في أصابع الأيدى وكسر في أحد الأرجل، مما أعجزه عن مباشرة عمله ويحتاج لعلاج لا يقل عن ثلاثة أشهر.
وأشارت النقابة إلى توافر أركان جريمة الشروع في القتل والاعتداء بالضرب واستعراض القوة وترويع الطبيب والطاقم الطبي بالمستشفى والمرضى وأهليتهم وتعطيل العمل بالمرفق العام، بأن قام المشكو فى حقهم بالاعتداء بالضرب المبرح والسحل وإحداث إصابات بالطبيب المجنى عليه وأثاروا الرعب والفزع بين المرضى وعطلوا المستشفى وصيدلية المستشفى عن العمل مما تسبب في توقف صرف العلاج اللازم للمرضى المنتفعين بالتأمين الصحي، وعجز الأطباء عن تقديم الخدمة الطبية للمرضى وأتلفوا ملفاتهم الطبية.
وطالبت النقابة العامة للأطباء، بإلقاء القبض على المعتدين، وفتح تحقيق عاجل في الوقائع المنسوبة إليهم.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
بسبب مواعيد الانصراف.. الداخلية تكشف تفاصيل مشاجرة سيدة مع معلمة أمام مدرسة بالبساتين
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات تداول مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعى يتضمن قيام إحدى أولياء الأمور بالتعدى على معلمة بالضرب " بالطوب" على إثر خلافات سابقة بينهما أمام إحدى المدارس بدائرة قسم شرطة البساتين بالقاهرة.
بالفحص تبين أنه بتاريخ 8/الجارى حضر للقسم كل من طرف أول (مدرسة بإحدى المدارس بدائرة القسم) ، طرف ثان (ربة منزل) بدون إصابات وقررا بحدوث مشادة كلامية بينهما لرفض الأولى السماح للثانية بالدخول للمدرسة لإصطحاب أنجالها قبل إنتهاء اليوم الدراسى ورغبا فى الصلح فيما بينهما وعدم إتخاذ إجراء قانونى
وفى وقت لاحق حضر للقسم الطرفان وتضرركلاً منهما بتعدى الأخرى عليها بالضرب خارج المدرسة والإدعاء بإحداث إصابتها.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.